فيرتز يزيد التكهنات بشأن رغبته في الانتقال إلى بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
أثار فلوريان فيرتز النجم الشاب لنادي باير ليفركوزن ومنتخب ألمانيا، تكهنات حول إمكانية انتقاله إلى بايرن ميونخ.
فيرتز يزيد التكهنات بشأن رغبته في الانتقال إلى بايرن ميونخوقال فيرتز /22 عامًا/ لمجلة سبورتس إليستريتد اليوم الخميس "أرغب بشدة في ترك منطقة راحتي وتجربة شيء جديد في وقت ما".
وأضاف: "اعرف غرف تبديل الملابس جيدًا، وأنا متأكد من أنني سأجد مكاني في أي مكان بسرعة".
وأكد فيرتز أنه يكنّ "احترامًا كبيرًا" للاعبين الذين "يتركون عائلاتهم وبيئتهم من أجل مسيرتهم المهنية".
وأشار اللاعب، الذي انضم إلى ليفركوزن في سن السادسة عشرة قادمًا من كولن: "أنا محظوظ جدًا لأن هناك العديد من الأندية الكبيرة التي تلاحقني، ويمكنني الآن اللعب لأحد أفضل الأندية في ألمانيا وأوروبا".
اتحاد الكرة يفتح تحقيقًا في شكوى زيزو ضد الزمالك بشأن مستحقاته المالية أيمن الرمادي يقود أول تدريباته مع الزمالك استعدادا لمواجهة سيراميكا كليوباتراووفقًا لصحيفة "بيلد" الألمانية، أبلغ فيرتز مدربه الإسباني تشابي ألونسو أنه لا يريد الانتقال إلى ريال مدريد أو مانشستر سيتي، بل إلى بايرن ميونخ فقط، علما بأن عقده مع ليفركوزن يمتد حتى 2027.
وشدد فيرتز على أن الجوانب المالية دور ثانوي في صفقات الانتقال، مشيرا "بالطبع يجب التأكد من الحصول على عقد جيد لكن الجانب الرياضي أهم بكثير بالنسبة لي من المال".
وحال انتقاله إلى النادي البافاري فإنه سيحل مكان النجم المخضرم توماس مولر البالغ من العمر ٣٥ عامًا والذي سيرحل عن بايرن في نهاية الموسم، بعد فوزه برقم قياسي بلغ ١٣ لقبًا في الدوري الألماني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلى بایرن
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر : تناول الدجاج بانتظام يزيد من خطر الوفاة
أميرة خالد
كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود علاقة مقلقة بين استهلاك لحم الدجاج وارتفاع معدل الوفيات.
فرغم اعتبار الدجاج بديلًا صحيًا للحوم الحمراء ومصدرًا غنيًا بالبروتين، إلا أن الدراسة أظهرت أن تناول 300 غرام أسبوعيًا من الدجاج يزيد خطر الوفاة بنسبة 27%.
وأظهرت نتائج الدراسة أن السبب لا يتعلق بالتسمم الغذائي، بل بسرطانات الجهاز الهضمي، حيث تبين أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بمعدل مرتين ونصف مقارنة بالنساء.
وأوضحت الدراسة أن طرق الطهي باستخدام درجات حرارة عالية تساهم في حدوث طفرات جينية تنتج مركبات مسرطنة، إلى جانب تأثير المواد الكيميائية مثل المبيدات والهرمونات المستخدمة في تربية الدواجن.
ومن جانيه، شدد الباحثون على أن الاعتدال في استهلاك الطعام لم يعد رفاهية، بل ضرورة لحماية الصحة.