بسمة بوسيل تطرح أغنيتها الجديدة «يا خسارة» | فيديو
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
طرحت الفنانة بسمة بوسيل، أغنيتها الجديدة و التي تحمل اسم «يا خسارة»، وذلك عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» والمنصات الموسيقية.
أغنية «يا خسارة» وهي من كلمات عمرو المصري، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع وميكس ماستر عمرو الخضري، ومن كلماتها: «جربت تجرب تعب الفُرقه ووجع القلب.. .جربت القسوه وانتا مالكش اساسا ذنب..
آخر أعمال بسمة بوسيل
يذكر، أن آخر أعمال بسمة بوسيل طرحها لأحدث أعمالها الغنائية و التي تحمل اسم «في شرع مين» من كلمات أدهم معتز، وألحان مصطفى رؤف.
وتضمنت كلمات أغنية «في شرع مين» لبسمة بوسيل الآتي: «في شرع مين دة ف شرع مين.. ان انت توجع قلبي و افضل اتفرج.. لأ دة انت فعلا بتهرج.. ماهو مين يشوف موتو بروج.. يفضل ثابت ولا تخصيص.. في كدابين.. لكن في زيك كدبهم بي فوق حدو.. قَفَلِت بيبانك و اتسدو.. يا خسارة اللي ببني فيه.. و ف ثانية جيت انت تهدو.. ياما انت كريم.. يارب لتلحقني.. من الوهم اللي يغرقني.. خلاص الدرس فوقني.. و اديني مشيت.. دة جرح قديم.. ماعنديش نية يتكرر.. وجودك سم بيمر».
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بسمة بوسیل شرع مین
إقرأ أيضاً:
خبيرة بشئون الشرق الأوسط: إيران لا ترغب في خسارة موقف دول الخليج
أكدت الدكتورة هدى رؤوف، الأكاديمية والخبيرة في شؤون الشرق الأوسط، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبيل تنفيذ الضربة الجوية تشير إلى أنه لا يسعى لتغيير النظام الإيراني، بل اكتفى بضربة محددة، وقال إنه "قضى على البرنامج النووي الإيراني"، وهي تصريحات وصفتها الخبيرة بـ"العبثية"، مضيفة: "هو فقط أراد توجيه ضربة ثم فتح باب الحديث عن المفاوضات".
وقالت هدى رؤوف، خلال لقاء لها لبرنامج بالورقة والقلم، عبر فضائية تن، أن المنطقة دخلت في مرحلة من الغموض الشديد يصعب فيها التنبؤ بما سيحدث لاحقًا، مؤكدة أن تصريحات الأطراف المتورطة أصبحت متضاربة، والوضع يسير نحو تصعيد معقد ومتعدد الأطراف.
وتابعت الأكاديمية والخبيرة في شؤون الشرق الأوسط، أن إيران لا ترغب في خسارة موقف دول الخليج، ولذلك تجنبت خيار إغلاق مضيق هرمز رغم التهديدات، حيث قامت بنقل اليورانيوم المخصب إلى مواقع أخرى، مما يشير إلى أنها لن تتجه نحو تصعيد شامل، بل ربما توجه ضربات مركزة نحو إسرائيل، دون استفزاز مباشر للولايات المتحدة.
أشارت "هدى رؤوف إلى أن الولايات المتحدة لم تتمكن من القضاء على البنية العسكرية للحوثيين رغم الضربات، وانتهى بها الأمر إلى دخول اتفاق مباشر معهم، مشيرة إلى أن هذا التفاهم تم بتشجيع أو تنسيق غير مباشر مع إيران.