أفادت قناة العربية، بأن الطيران الباكستاني بدأ هجوما على أهداف عسكرية قرب نيودلهي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأكدت "العربية"، أن الهند وباكستان تتبادلان القصف على مواقع عسكرية وحيوية.
أخبار متعلقة باكستان: الجيش بدأ عملية عسكرية ردًا على هجوم هنديباكستان: الهند تهاجم 3 قواعد جوية إحداها على مشارف إسلام آباد .

article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تصاعد التوترات في الصراع الهندي الباكستاني (متداولة)
كان الجيش الباكستاني أعلن السبت أن ثلاثا من قواعده الجوية تعرضت لهجوم صاروخي هندي، بينها قاعدة تقع على مشارف العاصمة إسلام آباد بالقرب من مقر قيادة الجيش.الحرب الهندية الباكستانيةوقال المتحدث العسكري أحمد شريف شودري خلال بث مباشر عبر التلفزيون الرسمي: "الهند بعدوانها السافر، شنت هجوما صاروخيا استهدف قواعد نور خان ومريد وشوركوت".
وحذر المتحدث العسكري، نيودلهي: "الآن عليكم فقط أن تنتظروا ردنا".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام الحرب الهندية الباكستانية باكستان الهند الطيران الباكستاني أهداف عسكرية

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: لهذه الأسباب لن تشن إسرائيل هجوما بريا واسعا على لبنان

توقع الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا أن تكون المرحلة القادمة من المواجهة العسكرية بين إسرائيل وحزب الله اللبناني مختلفة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة أكثر تماهيا مع إسرائيل بشأن لبنان بخلاف تعاملها الجاري مع غزة وسوريا، حيث تفرض بعض التقييدات.

وقال إن المرحلة القادمة ستكون مختلفة، ولن تكون هناك مواجهة عسكرية أو عملية برية كبيرة، لأن جيش الاحتلال الإسرائيلي سرّح الكثير من قوات الاحتياط وحزب الله لن يقاتل بشكل مباشر في معركة حاسمة.

ورجح العميد حنا -في تحليله للمشهد العسكري في لبنان- أن يتم خلال المرحلة القادمة رفع وتيرة الاستهدافات الإسرائيلية وتنويع بنك الأهداف، كما حدث في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بمدينة صيدا جنوبي لبنان، حيث ارتكب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة أسفرت عن مقتل 13 شخصا، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية.

وقال إن الاحتلال الإسرائيلي يتذرع في استهدافه للبنان بمنع حزب الله من إعادة تكوين نفسه، معتمدا في ذلك على الردع عبر العقاب والتدمير الشامل.

وعن بنك الأهداف الإسرائيلية، أوضح العميد حنا أن ما يقارب من 47% من الأهداف الإسرائيلية هي في جنوب الليطاني، و37% في منطقة شمال الليطاني، والأقل استهدافا هي منطقة البقاع.

ومن جهة أخرى، ذكّر الخبير العسكري والإستراتيجي بأن المنظومة العسكرية لحزب الله لم تعد قائمة كما كانت قبل الاستهداف الإسرائيلي لقياداته، فلن يعود الحزب إلى المراكز المكشوفة استخباراتيا في ظل هيمنة إسرائيل جويا واستخباراتيا، ولذلك سيحاول تجهيز نفسه للقتال بطريقة مختلفة.

وقال حنا إن حزب الله إذا أراد المواجهة فيجب أن تكون لديه قيادة وسيطرة ولديه القدرة على الاتصال والتواصل والتحرك، وفي حال التسليم بأنه سيقاتل بطريقة مختلفة، فإن الأخطر على إسرائيل هي صواريخ الكاتيوشا القادرة على ضرب المعادلة الأمنية.

إعلان

ورغم تأكيد الحزب بأنه أصبح جاهزا، يستبعد العميد حنا أن يتمكن حزب الله من القتال كما كان خلال فترة إسناد غزة، وقال "يكفي أن يكون لدى حزب الله صواريخ كاتيوشا في مكان ما للرد على إسرائيل"، ولكنه تساءل إن كان هذا الرد سيكون موازيا للاستهدافات الإسرائيلية التي تعتمد على التدمير الشامل.

ويذكر أن إسرائيل تخترق يوميا اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، والذي حاول إنهاء عدوان شنته إسرائيل على لبنان في أكتوبر/تشرين الأول 2023، ثم تحول في سبتمبر/أيلول 2024 إلى حرب شاملة قتلت خلالها أكثر من 4 آلاف شخص وأصابت نحو 17 ألفا.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: لهذه الأسباب لن تشن إسرائيل هجوما بريا واسعا على لبنان
  • ظاهرة الكراسي المتحركة بالمطارات جدل يبدأ من الهند
  • لمواجهة روسيا.. مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بـ 615 مليون يورو
  • الجيش الباكستاني يقتل 38 مسلحاً في مداهمات شمال غرب البلاد قرب الحدود الأفغانية
  • الكرة النسائية .. مودرن سبورت يفوز على نادي الطيران بعشرة أهداف
  • قطر تدين تفجيرا في نيودلهي بالهند
  • قيادات عسكرية هندية تنتقد استقالة آلاف المسلمين من الجيش.. ما حقيقتها؟
  • جهة عسكرية توضح أسباب عدم إعلان نتائج معارك “كردفان” ومناطق سيطرة الجيش
  • من هو قائد الجيش الباكستاني، المشير عاصم منير، الذي حصل على حصانة مدى الحياة بعد تعديل دستوري؟
  • أبو الغيط يشارك في افتتاح أعمال الدورة (11) لمؤتمر الحوار بين الحضارتين العربية والصينية