زيلينسكي يقول أنه سيلتقي بوتين شخصيا الخميس المقبل في تركيا
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
المناطق- ريا نوفوستي
أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أنه سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس المقبل في إسطنبول، وذلك للمشاركة في المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف لتسوية الأزمة الأوكرانية.
وكتب زيلينسكي, عبر حسابه على منصة “إكس”، اليوم الأحد : “سأنتظر بوتين شخصيًا في تركيا الخميس”.
أخبار قد تهمك البيت الأبيض: اجتماع ترامب وزيلينسكي في روما كان مثمرا للغاية 26 أبريل 2025 - 1:40 مساءً مقترح أوكراني جديد للسلام مع روسيا.. هذه تفاصيله 26 أبريل 2025 - 7:39 صباحًا
وأضاف زيلينسكي أن أوكرانيا تنتظر “وقفا كاملا ودائما لإطلاق النار” بدءاً من الاثنين المقبل، بما يوفّر الأساس اللازم لانطلاق المسار الدبلوماسي.
كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت سابق من اليوم الأحد، قد طالب السلطات الأوكرانية بالموافقة فورا على مقترح بوتين بشأن عقد محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول.
واقترح الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين أمس إمكانية إجراء “محادثات مباشرة دون شروط مسبقة” مع أوكرانيا في إسطنبول في 15 مايو الجاري، مؤكدًا أن روسيا لم ترفض مطلقا الدخول في حوار مع الجانب الأوكراني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
تركيا تعتقل 21 مشتبها مرتبطين بتحقيق مصفاة إسطنبول للذهب
اعتقلت الشرطة التركية 21 مشتبها بهم على صلة بتحقيق "مصفاة إسطنبول" للذهب، وشركات مرتبطة بها، بتهمة الحصول على دعم من الدول بوسائل احتيالية، وفق ما أوردته وكالة الأناضول.
وذكرت الوكالة أن "الشرطة نفذت مداهمات متزامنة على المشتبه بهم في 12 منطقة بالمدينة، بعد أن أصدر الادعاء العام في إسطنبول مذكرات اعتقال بحق 23 مشتبها به. ولا يزال البحث جاريا عن الاثنين المتبقيين".
ومصفاة إسطنبول للذهب مملوكة لعائلة هالاج. وتشير بيانات الملكية في السجل التجاري الرسمي في تركيا إلى أنها من بين المصافي المعتمدة من رابطة سوق السبائك في لندن.
ونقلت الأناضول عن بيان المدعي العام في إسطنبول قوله إن "مسؤولي مصفاة إسطنبول للذهب، ومنهم المساهم الرئيسي أوزجان هالاج، أسسوا شركات لتلقي دعم حكومي يبلغ ثلاثة بالمئة على صادرات قيمتها 543.6 مليون دولار، ما أدى إلى خسارة الدولة 12.5 مليون دولار".
وأضافت الوكالة أن "التحقيق أظهر أن المصفاة تلقت دعما حكوميا يبلغ ثلاثة بالمئة لبيعها عملات أجنبية للبنك المركزي مقابل الليرة، بموجب برنامج حوافز مصمم لدعم العملة التركية".
وذكرت أن "المشتبه بهم استوردوا الذهب أولا وعالجوه محليا، ثم صدّروه مجددا للحصول على تدفقات من العملات الأجنبية".
ولم يتسن حتى الآن التواصل مع مصفاة إسطنبول للذهب أو هالاج للتعليق. والمشتبه بهم متهمون بانتهاك قانون البنك المركزي وقانون آخر يتعلق بالمالية وثالث معني بحماية قيمة الليرة التركية.