ولي العهد يستقبل الرئيس الأمريكي في قصر اليمامة بالرياض
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في قصر اليمامة، وذلك لبدء عقد المباحثات بين الجانبين، في إطار زيارة ترامب إلى المملكة، والتي تعد أول جولة خارجية له منذ انتخابه في زيارة إلى المنطقة، ووصفها بالتاريخية.
وتحمل الجولة دلالات سياسية واقتصادية واسعة، بالنظر إلى توقيتها في خضم تحديات إقليمية متسارعة، إلى جانب مكانة الرياض كشريك استراتيجي لواشنطن في العديد من الملفات، منها الأمن والطاقة، ومكافحة الإرهاب.
وكان الرئيس الأمريكي وصف زيارته للمملكة بـ«التاريخية»، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في البيت الأبيض، قبيل توجهه إلى العاصمة الرياض في مستهل زياراته الخارجية الرسمية التي تبدأ من اليوم 13 إلى 16 مايو، وتشمل قطر، والإمارات.
#ولي_العهد الأمير محمد بن سلمان يستقبل الرئيس الأميركي دونالد #ترمب في قصر اليمامة #TrumpInKSA | #الرئيس_الأمريكي_في_المملكة #الإخبارية pic.twitter.com/ri8FldGNfY
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 13, 2025 أخبار السعوديةأهم الآخبارأهم الأخبارالمباحثات السعودية الأمريكيةترامب فى الرياضولي العهد يستقبل ترامبقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أهم الآخبار أهم الأخبار المباحثات السعودية الأمريكية ولي العهد يستقبل ترامب الرئیس الأمریکی
إقرأ أيضاً:
السوداني يبحث مع مبعوث الرئيس الأمريكي إلى سوريا دعم المسار الدبلوماسي واستقرار المنطقة
أفادت وكالة الأنباء العراقية بأن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ناقش، اليوم الأحد، مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص إلى سوريا توم باراك، سُبل دعم المسار الدبلوماسي لحلّ الخلافات الإقليمية، وتعزيز التعاون لضمان استقرار طويل الأمد في المنطقة.
وبحسب بيان المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء، تطرق الجانبان إلى الآليات العملية التي يمكن للعراق من خلالها الإسهام في دعم استقرار سوريا وأمنها وتعافيها الاقتصادي، باعتبار ذلك خطوة موازية لتعزيز استقرار العراق ذاته.
كما تبادل الطرفان وجهات النظر بشأن منع أي تصعيد إضافي في المنطقة، والعمل على وضعها في مسار من التعاون والتنمية والنمو الاقتصادي المستدام. وشدد المبعوث الأمريكي توم باراك على الدور البنّاء والمحوري الذي يمكن للعراق أن يؤديه في تحقيق هذه الأهداف المشتركة.