جهاز لوحى خارق يغزو الأسواق.. إليك مواصفات Xiaoxin Pad 11 والسعر
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
أطلقت لينوفو رسميًا إصدار 2025 من جهاز Xiaoxin Pad 11 في الصين. ومن المتوقع أن يكون من أكثر الأجهزة اللوحية الاقتصادية جاذبيةً لهذا العام. فهو مزود بمعالج MediaTek Dimensity 6300، وذاكرة وصول عشوائي (RAM) تصل إلى 8 جيجابايت، وشاشة مقاس 11 بوصة بدقة 2.5K، بأسعار تبدأ من 899 يوانًا فقط (حوالي 125 دولارًا أمريكيًا).
مواصفات جهاز Xiaoxin Pad 11
يعمل جهاز Xiaoxin Pad 11 بمعالج Dimensity 6300، الذي تزعم لينوفو أنه يوفر أداءً أفضل بنسبة تصل إلى 32% مقارنةً بالطراز السابق . يأتي الجهاز مزودًا بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 6 أو 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية تصل إلى 256 جيجابايت، مع دعم بطاقة microSD حتى 2 تيرابايت، مما يوفر مساحة تخزين واسعة للتطبيقات والوسائط والمحتوى التعليمي.
يأتي الجهاز اللوحي مزودًا بمحرك Lingjing الذي طورته لينوفو ذاتيًا، والذي يُعزز الأداء من خلال تسريع أوقات تشغيل التطبيقات وتحسين استجابة النظام بشكل عام.
يتميز جهاز Pad 11 بشاشة LCD مقاس 11 بوصة بدقة 2.5K، ودقة 2000 × 1200 بكسل، ومعدل تحديث 90 هرتز، وأقصى سطوع 500 شمعة.
يدعم الجهاز أيضًا مدخل القلم، مع العلم أن القلم يُباع منفصلًا.
ميزات جهاز Xiaoxin Pad 11
يتميز الجهاز اللوحي بنظام مكبرات صوت رباعية بتقنية Dolby Atmos، مما يوفر تجربة صوتية غنية وغامرة. ويأتي مزودًا ببطارية بسعة 7040 مللي أمبير/ساعة، تزعم لينوفو أنها تدوم حتى 11 ساعة
يتميز جهاز Xiaoxin Pad 11 بتصميمه البسيط وهيكله المعدني الرفيع بسُمك 7.15 مم، مما يُحسّن من متانته وملمسه. يدعم الجهاز اتصال Wi-Fi فقط، ولا يتضمن خيارات شبكات الهاتف المحمول. تتوفر الملحقات، مثل لوحة المفاتيح الذكية والقلم، بشكل منفصل. تدعم لينوفو الجهاز اللوحي بضمان لمدة عامين.
يتوفر جهاز لينوفو شياوكسين باد 11 (2025) بثلاثة إصدارات. يبلغ سعر الطراز الأساسي المزود بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 6 جيجابايت وسعة تخزين 128 جيجابايت 899 يوانًا (حوالي 125 دولارًا أمريكيًا). ويتوفر الطراز المزود بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 8 جيجابايت وسعة تخزين 128 جيجابايت بسعر 999 يوانًا (حوالي 139 دولارًا أمريكيًا)، بينما يبلغ سعر الطراز الأعلى المزود بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 8 جيجابايت وسعة تخزين 256 جيجابايت 1199 يوانًا (حوالي 167 دولارًا أمريكيًا).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ذاكرة وصول عشوائي مساحة تخزين مكبرات صوت دولار ا أمریکی ا یوان ا
إقرأ أيضاً:
جهاز دعم الاستقرار قوة أمنية لحماية المؤسسات والشخصيات في ليبيا
جهاز دعم الاستقرار جهاز أمني ليبي تأسس عام 2021 بقرار من المجلس الرئاسي، بهدف حماية مؤسسات الدولة والمقرات والمسؤولين. بني على أنقاض كتيبة الأمن المركزي أبو سليم، التي كانت تتخذ من بلدية أبو سليم في طرابلس العاصمة معقلا لها.
يقع مقره الرئيسي في العاصمة الليبية، ويمتد نطاق سيطرته في أحياء عدة، كما أنه له فروعا في مدن أخرى غرب البلاد.
يوم 12 مايو/أيار 2025 قتل رئيس الجهاز عبد الغني الككلي المعروف بـ"غنيوة"، في اشتباكات دامية خاضها عناصر جهازه مع قوات تابعة لحكومة الوحدة الوطنية، بسبب خلافات على إدارة بعض مؤسسات الدولة في طرابلس.
التأسيسبعد سقوط نظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي في أكتوبر/تشرين الأول 2011، أسس عبد الغني الككلي قوة مسلحة في حي أبو سليم، برزت بشكل كبير أثناء عملية فجر ليبيا عام 2015.
لاحقا أطلق الككلي على قوته المسلحة اسم قوة الأمن المركزي، ما دفع حكومة الوفاق الوطني عام 2016 إلى "شرعنتها" وإعطائها صلاحيات أمنية واسعة.
شاركت قوة الأمن المركزي في عملية "بركان الغضب"، التي تصدت لهجوم اللواء المتقاعد خليفة حفتر على طرابلس عامي 2019 و2020.
يوم 11 يناير/كانون الثاني 2021، أصدر المجلس الرئاسي الليبي قراره الذي يحمل الرقم (38)، وحول بموجبه كتيبة الأمن المركزي إلى قوة أمنية جديدة تحمل اسم "جهاز دعم الاستقرار".
ونص القرار على أن يكون المقر الرئيسي للجهاز بمدينة طرابلس، مع إنشاء فروع ومكاتب له بمدن أخرى، بقرار من رئيس المجلس الرئاسي بناء على اقتراح من رئيس الجهاز.
إعلانوكُلف عبد الغني الككلي برئاسته، وينوب عنه ثلاثة نواب، من بينهم كل من القيادي بكتيبة ثوار طرابلس أيوب أبو راس والقيادي بكتائب الزاوية حسن أبو زريبة، قبل أن يطردا خارج العاصمة طرابلس عام 2022 "لانحيازهما" لحكومة فتحي باشاغا المنبثقة عن مجلس النواب في صراعها ضد حكومة عبد الحميد الدبيبة المعترف بها دوليا.
وتتكون القوة التابعة للجهاز من منتسبي الجيش والشرطة بمختلف أجهزتها، وتمكن الجهاز من مد نفوذه إلى خارج طرابلس، وصولا إلى غريان غربي البلاد، وزليتن شرقيها، وذلك نظرا لولائه لحكومة الوحدة الوطنية.
وبحسب الجهاز، فإن رؤيته ترتكز على "أن تكون ليبيا في طليعة دول العالم في تحقيق وترسيخ الأمن والسلامة والاستقرار وتعزيز أمن المواطنين".
ويرفع المكتب شعار "أمن واستقرار ليبيا هدفنا"، ويقول إن عمله يهدف إلى "دعم الاستقرار في ليبيا وصولا إلى مجتمع أكثر أمانا وحفظ النظام والأمن، والإسهام في تحقيق العدل من خلال سيادة القانون، وحفظ هيبة الدولة ميدانيا وعمليا".
ومنذ تأسيسه، كان الجهاز حاضرا في دوائر السلطة بطرابلس، وتدخل في تعيين بعض الشخصيات النافذة في مراكز مؤسسات الدولة، ما أدخله في خلافات حادة مع تشكيلات مسلحة منافسة تسعى للتغلغل في مفاصل مؤسسات الدولة.
وفق قرار المجلس الرئاسي في ليبيا، فإن جهاز دعم الاستقرار يتولى مجموعة من الاختصاصات والمهام، تتمثل في:
تعزيز الإجراءات الأمنية الكفيلة بحماية المقرات الرسمية في ليبيا من أي تهديدات أمنية. تعزيز حماية المسؤولين بالتنسيق والتعاون مع الجهات المختصة. المشاركة في تأمين وحماية الاحتفالات والمناسبات الرسمية، والنشاطات الشعبية، ونشاط مؤسسات المجتمع المدني المرخصة من الجهات المختصة. المشاركة في تنفيذ العمليات القتالية، بما في ذلك عمليات الاقتحام والمداهمة والملاحقة الأمنية، بالتنسيق والتعاون مع الجهات المختصة. مكافحة الشغب وفض الاشتباكات التي ينفذها المسلحون الخارجون عن القانون في المدن والقرى الليبية بالتعاون مع مديريات الأمن والأجهزة المختصة بالمدينة. المشاركة في عمليات الاعتقال وملاحقة المطلوبين في القضايا التي تهدد الأمن القومي في ليبيا، بالتنسيق مع الجهات الأمنية والقضائية. نشر الوعي الأمني بين شرائح المجتمع وتبني ثقافة عدم الاحتكام للسلاح، وفض المنازعات والخلافات عبر الجهات القضائية والأمنية والاجتماعية ودعم برامج جمع السلاح غير المرخص. التعاون الأمني وتبادل المعلومات مع كافة الأجهزة الأمنية المختصة بشأن مكافحة ما يهدد الأمن القومي واستقرار المجتمع. المساهمة في مواجهة الأزمات والكوارث الطبيعية.