ترتيب الأندية الأفريقية في تصنيف أندية العالم
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
شارك الناقد الرياضي خالد طلعت، منشوراً بشأن ترتيب الأندية الأفريقية، في تصنيف أندية العالم، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب خالد طلعت: "ترتيب الأندية الأفريقية في تصنيف أندية العالم".
وإليكم الترتيب:
انطلقت صباح اليوم بالقاهرة فعاليات النسخة "الحادية عشرة" من الدورة الجديدة لنادي إفريقيا للتنمية، والتي تنظّمها مجموعة التجاري وفا بنك المغربية.
وقد شاركت جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة بقوة في هذا المحفل العام، بحضور د. يسري الشرقاوي، رئيس مجلس ادارة الجمعية، واللواء الدكتور محمد مندور، رئيس لجنة العلاقات الحكومية وشؤون التواصل المؤسسي بالجمعية، التي تمثل أكثر من 390 شركة من صفوة مجتمع أعمال مصر في 22 لجنة قطاعية وتعمل من خلال ٢٣ مكتب اتصال ب٢٣ دولة بالقارة.
وأعرب الشرقاوي، للإعلام المصري والأفريقي عن أهمية عقد هذه الدورات، والتي تُعد فرصة طيبة للتقابل والتشاور والتحاور والتعريف المشترك بالأسواق الإفريقية واحتياجاتها ومتطلبات العمل التجاري والاستثماري الإفريقي المشترك.
وثمّن الشرقاوي، دور مجموعة التجاري وفا بنك فيما تقدّمه من فاعليات تخدم الشركات المصرية والأسواق الإفريقية والاقتصاد المغربي في هذا الملف الهام، وتحديدًا في دول غرب إفريقيا، وأن تواجد التجاري وفا بنك في 26 دولة إفريقية بعدد 5900 فرع يُعد فرصة جدية جدًا لتأمين المدفوعات التجارية ورؤوس الأموال المستثمرة في المشروعات المختلفة حول القارة، وهذا هو التحول والتطبيق الفعلي للتنمية.
وأكد الشرقاوي، أن الدور المصرفي أحد أهم الأدوار في دعم التجارة والاستثمار البيني بين دول القارة، وأن توافر الجانب المصرفي بشكل متميز ونأمل للتوسعات المصرفية للبنوك المصرية بنفسها في دول القارة ايضا لتأمين عمليات الدفع هو جزء رئيسي ومباشر، أما الجزء غير المباشر وغير المرئي فهو القطاع الهام في ربط الشراكات الاستثمارية للفرص الجادة الحقيقية بما يتوافر لديه من معلومات.
وأشار الشرقاوي، إلى أن الجمعية ورجال أعمالها يفكرون جيدًا ويقومون بإعداد دراسة جادة لإطلاق منطقة لوجستية من أرض الداخلة المغربية بالصحراء المغربية، من أجل الانطلاق بالمنتجات المصرية من الأراضي المغربية إلى دول غرب إفريقيا كعملية توسيعية لخدمة أعضاء الجمعية، تطبيقًا للعمل الجاد المشترك.
وسوف يتضمن ذلك شراكات استراتيجية مع شركات شحن ولوجستيات وبنوك ومصارف دولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأندية الأفريقية الاهلي الزمالك الأندیة الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
كشف ترتيب أغنى 10 دول أفريقية في عام 2025
يكشف مؤشر "Global Firepower" لعام 2025 عن تغيّرات لافتة بين دول شمال إفريقيا ومناطق الغرب والشرق، في ظل تأثيرات أسعار السلع والإصلاحات النقدية والضغوط الاقتصادية العالمية.
تشهد القارة الإفريقية تغيّرات متسارعة في موازين القوة الاقتصادية، حيث أصبحت احتياطيات النقد الأجنبي مؤشراً حاسماً في تقييم متانة الاقتصادات وقدرتها على مواجهة الصدمات العالمية.
ويكشف مؤشر Global Firepower لعام 2025 عن تغيّرات لافتة بين دول شمال إفريقيا ومناطق الغرب والشرق، في ظل تأثيرات أسعار السلع والإصلاحات النقدية والضغوط الاقتصادية العالمية.
ليبيا في الصدارة… اقتصاد نفطي يُحافظ على تفوقه الاحتياطيتتصدر ليبيا قائمة الدول الأفريقية من حيث الاحتياطيات الأجنبية بأكثر من 92 مليار دولار وفق Global Firepower 2025.
ورغم سنوات طويلة من عدم الاستقرار السياسي، تواصل العائدات القوية من قطاع النفط ضخّ تدفقات ثابتة من النقد الأجنبي.
كما أسهم انخفاض حجم الواردات، نتيجة الاضطرابات الداخلية، في تعزيز قدرة ليبيا على الحفاظ على أحد أعلى مستويات الاحتياطي في المنطقة.
Related "إنفيجن إنيرجي" تحصل على أكبر طلب تخزين طاقة في جنوب أفريقياتعثّر النمو في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والصراعات تهدد آفاق الانتعاش الاقتصاديواشنطن تعيد صياغة استراتيجيتها في أفريقيا ورسالتها لدول المنطقة: أديروا أمنكم بأنفسكم الجزائر ثانياً… سياسات متشددة تعيد تشكيل مركزها الماليجاءت الجزائر في المرتبة الثانية بحجم احتياطيات يتجاوز 81 مليار دولار.
ويُظهر المؤشر أن الجزائر، المعتمدة بشكل كبير على صادرات الطاقة، استفادت من ارتفاع أسعار النفط والغاز عالمياً، إلى جانب تشديد سياسات الاستيراد وتراجع الديون الخارجية.
وقد مكّنت هذه العوامل الحكومة من إعادة بناء مخزونها الاحتياطي بعد سنوات من الضغوط المالية.
جنوب أفريقيا ثالثاً… تنوّع اقتصادي يعزز قدرة الصموداحتلت جنوب أفريقيا المركز الثالث باحتياطيات تبلغ 62.4 مليار دولار، مستفيدة من اقتصاد متنوع ومؤسسات مالية قوية ومتطورة.
وتؤكد بيانات Global Firepower أن الاحتياطيات تمثل عنصراً رئيسياً في دعم استقرار أسواق المال، التي تُعد من الأكثر سيولة في القارة، رغم التحديات الهيكلية المتعلقة بالنمو والبطالة.
نيجيريا رابعاً… أكبر اقتصادات غرب إفريقيا تسجّل نمواً لافتاًسجّلت نيجيريا احتياطيات بقيمة 41.3 مليار دولار، مع تحقيق نمو اقتصادي بلغ 4.23% في الربع الثاني من 2025 وهو الأعلى خلال عقد باستثناء مرحلة التعافي من جائحة كورونا.
ويشير المؤشر إلى أن الضغوط الناتجة عن إصلاحات العملة وارتفاع فاتورة الواردات لم تمنع نيجيريا من الحفاظ على مركز قوي، إذ تظل احتياطياتها عنصراً حاسماً في حماية اقتصادها.
المغرب في المركز الخامس… أداء قوي لقطاعات السياحة والصناعةدخل المغرب قائمة الخمسة الأوائل باحتياطيات تبلغ 36.3 مليار دولار.
ويعزو Global Firepower هذا الأداء إلى قوة قطاع السياحة، وتحويلات المغتربين، وارتفاع صادرات السيارات والمنتجات الزراعية.
كما أسهمت مرونة سعر الصرف والسياسة النقدية المتوازنة في الحفاظ على ميزان خارجي مستقر.
مصر سادساً… إصلاحات اقتصادية رغم التحدياتاحتلت مصر المرتبة السادسة باحتياطيات وصلت إلى 33.07 مليار دولار.
ويشير المؤشر إلى أن القاهرة تواصل تنفيذ برنامج إصلاح اقتصادي واسع بالشراكة مع مؤسسات مالية دولية، رغم استمرار الضغوط المرتبطة بالدين الخارجي واحتياجات الاستيراد.
بلغت احتياطيات أنغولا 13.9 مليار دولار، مستفيدة من تعافي أسعار النفط وتحسن الانضباط المالي.
ويؤكد Global Firepower أن البلاد، التي تسعى إلى تنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، ما زالت تعتمد بشكل كبير على هذا القطاع كمصدر رئيس للعملات الأجنبية.
تونس ثامناً… استقرار احتياطي بفضل الدعم الدوليسجّلت تونس احتياطيات قدرها 9.24 مليارات دولار.
ويظهر المؤشر أن استقرار الاحتياطي يعود إلى الدعم المالي الدولي، وضوابط العملة، والمساعي المستمرة لإحياء قطاعات السياحة والفلاحة، رغم التحديات الاقتصادية والسياسية.
ساحل العاج تاسعاً… قوة صادرات الكاكاو تعزز موقعهااحتلت ساحل العاج المركز التاسع باحتياطيات تبلغ 7.58 مليارات دولار من النقد الأجنبي والذهب.
وبحسب Global Firepower، تستفيد البلاد من موقعها كأكبر منتج للكاكاو عالمياً، إضافة إلى صادرات الكاجو والمنتجات النفطية، إلى جانب الاستقرار الذي يوفره الاتحاد النقدي لغرب إفريقيا.
كينيا عاشراً… اكتشاف ذهبي ضخم يدفعها إلى المراكز الأولىأكملت كينيا قائمة العشر الأوائل بعد تأكيد شركة Shanta Gold البريطانية اكتشافاً ذهبياً جديداً بقيمة 5.29 مليارات دولار في مقاطعة كاكاميغا.
ويشير المؤشر إلى أن هذا التطور، إضافة إلى نمو قطاعات الخدمات مثل النقل والاتصالات والخدمات المالية، يعزز قدرة كينيا على مواجهة ضغوط الديون الخارجية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة