الخارجية تعرب عن قلقها البالغ إزاء التطورات الجارية في ليبيا
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، عن قلقها البالغ إزاء التطورات الجارية في دولة ليبيا الشقيقة.
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، دعم الأردن المطلق لليبيا الشقيقة وأمنها واستقرارها، داعيًا إلى ضرورة خفض التصعيد في العاصمة الليبية طرابلس، والحفاظ على وحدة الشعب الليبي الشقيق ومقدّراته.
كما أكّد السفير القضاة أن جميع الأردنيين المُقيمين والموجودين في ليبيا بخير، مهيبًا بجميع الأردنيين هناك توخّي الحيطة والحذر، والابتعاد عن مناطق النزاعات، والتواصل مع السفارة الأردنية في تونس ومركز العمليات في الوزارة لطلب المساعدة عبر الأرقام التالية:
الخط الساخن للسفارة الأردنية في تونس:
0021628585111
أو مديرية العمليات والشؤون القنصلية في الوزارة:
0096265501412
00962799562903
00962799562471
00962799562193
أو عبر البريد الإلكتروني لمديرية العمليات: op.ctr@fm.gov.jo
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
¾ الأردنيين يرحبون بتركيب سارية العلم أمام المنازل والمباني
صراحة نيوز- أعلن مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية اليوم الأحد نتائج استطلاع رأي أجراه بعد مرور عام على تشكيل حكومة الدكتور جعفر حسان وتناول بعض القضايا الراهنة.
وأظهر الاستطلاع أن 76% من الأردنيين يرحبون بتعليمات تركيب سارية للعلم الأردني أمام المنازل والمباني، مقابل 11% أبدوا عدم رضاهم عنها. كما أيد 95% من الأردنيين إعادة خدمة العلم، معتبرين أنها تعزز الانتماء الوطني وثقافة الانضباط والالتزام.
وأشار الاستطلاع إلى أن ثلثي الأردنيين (66%) لم يسمعوا عن قرار الحكومة بتأمين 4.1 مليون مواطن في مركز الحسين للسرطان بدءاً من العام المقبل، ضمن الاتفاقية الموقعة مع المؤسسة.
وبخصوص التعديل الوزاري الأخير، أفاد 56% من أفراد العينة الوطنية و37% من عينة قادة الرأي بتأييدهم لهذا التغيير في الحكومة.