الاتحاد الأوروبي يكشف الأرقام.. ماذا يحدث في ملف تأشيرات شنغن للأتراك؟
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
أصدرت الاتحاد الأوروبي إحصائيات تأشيرات شنغن لعام 2024، وكشفت عن أرقام مذهلة فيما يتعلق بتكاليف الطلبات المرفوضة.
ففي الوقت الذي استمرت فيه الزيادة في عدد الطلبات المقدّمة من تركيا، لوحظ تراجع في عدد الردود السلبية. ووفقًا للبيانات، تم تقديم مليون و173 ألفًا و917 طلب تأشيرة خلال العام الماضي، ورُفض منها 170 ألف طلب.
في موسم الأضاحي.. محتال ذكي يطيح بتاجر مخضرم قبل العيد!
الأحد 18 مايو 2025أما تكلفة الرفض في عام 2024 فقد بلغت 13 مليونًا و610 آلاف يورو. وخلال السنوات الـ16 الأخيرة، تم رفض أكثر من مليون طلب تأشيرة، فيما بلغت تكلفة هذه الطلبات المرفوضة 3 مليارات و197 مليون ليرة تركية، بحسب البيانات.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار أوروبية أخبار تركيا أردوغان الاتحاد الأوروبي الاقتصاد التركي
إقرأ أيضاً:
انفجار ضخم في سوريا وعدد من القتلى والجرحى.. ماذا يحدث؟
أفادت قناة “الإخبارية” السورية بسقوط قتلى وجرحى بانفجار في بلدة جبرين بريف حماة.
من جانبه؛ ذكر مصدر في قيادة شرطة حماة أن الانفجار في بلدة جبرين ناجم عن احتراق صهريج وقود وأسفر عن ارتقاء عدد من المدنيين وجرح آخرين.
وأشار المصدر إلى أنه تم الدفع بفرق الدفاع المدني والإسعاف توجهت إلى موقع الانفجار.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي المحتل، أفيخاي أدرعي، اليوم الأربعاء، القبض على ما وصفه بـ"خلية إيرانية"، في جنوب سوريا.
وقال أدرعي، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «نفذت قوات اللواء 474، التابع للفرقة 210، الليلة الماضية، عملية خاصة للقبض على خلية من المخرِّبين جرى تحريكها من قِبل إيران في منطقة أم اللوقس وعين البصلي في الجنوب السوري، وذلك بالتعاون مع المحققين الميدانيين المنتمين للوحدة 504».
وأضاف: «على ضوء معلومات استخبارية وردت، في الأسابيع الأخيرة، من جراء التحقيقات، نفذت قوات اللواء عملية ليلية مركَّزة نتج عنها القبض على عدد من المخرِّبين».
وقال في بيانه: «عثرت القوات، خلال العملية، على وسائل قتالية، منها أسلحة وقنابل يدوية في المنطقة التي جرى فيها القبض على المخربين».
واحتلت إسرائيل نحو 1250 كيلومتراً مربعاً من الهضبة، أثناء حرب يونيو عام 1967، والتي بات يطلق عليها «نكسة حزيران»، ثم ضمّتها فعلياً في عام 1981، وهو إجراء لم تعترف به «الأمم المتحدة» التي استمرت في عدِّها أرضاً سورية محتلّة.
وتسببت الحرب في نزوحٍ جماعي لأكثر من 130 ألف سوري إلى المحافظات السورية، خصوصاً في دمشق ومحيطها وريف العاصمة السورية ومحافظتيْ درعا وحمص.
بقي، في القسم الشمالي من الأراضي المحتلة، ما يقارب 20 ألف نسمة من أهالي الجولان السوريين، معظمهم من طائفة الدروز، يقطنون قرى مجدل شمس، وبقعاثا، ومسعدة، وعين قنية، وقرية الغجر، ذات أغلبية سكانية علوية.