مديريات التعليم: أسئلة امتحانات التيرم الثاني خالية من الأخطاء
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
أكدت مديريات التربية والتعليم ، أن أسئلة امتحانات التيرم الثاني 2025 مطابقة لمواصفات الورقة الإمتحانية وشاملة جميع أجزاء المنهج.
وشددت مديريات التربية والتعليم ، على سلامة الورقة الإمتحانية بجميع امتحانات التيرم الثاني 2025 وخلوها من الأخطاء الإملائية
وأشارت مديريات التربية والتعليم ، إلى إلتزام جميع المدارس بتهيئة الجو المناسب من الطمأنينة و الهدوء في لجان امتحانات التيرم الثاني 2025 ، لمساعدة الطلاب والطالبات على أداء الامتحانات على الوجه الأكمل .
- امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 محافظة القاهرة الصف الثالث الابتدائي : من الخميس 22 مايو حتى الاثنين 26 مايو
- امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 محافظة القاهرة للصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي : من الخميس 22 مايو 2025 حتى الثلاثاء 27 مايو
- امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 محافظة القاهرة لطلاب صفوف النقل الإعدادي "العام والرياضي" : من الخميس 22 مايو حتى الثلاثاء 27 مايو
- امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 محافظة القاهرة للصفين الأول والثاني الثانوي : من الأربعاء 21 مايو حتى 27 مايو 2025
- امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 محافظة القاهرة في المستوى الرفيع للصف الثالث الإعدادي : يومى الثلاثاء والأربعاء الموافقين 20 ، 21 مايو
-امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 محافظة القاهرة في الأنشطة التربوية ومواد التربية الرياضية لصفوف النقل الثانوي العام : تعقد وفقًا لظروف كل إدارة تعليمية
ةأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه استعدادا لعقد امتحانات الترم الثاني 2025، يتم بذل أقصى الجهود لضمان سير الامتحانات بشكل منظم ونزيه
وشدد وزير التربية والتعليم على اهمية الالتزام الكامل بكافة الإجراءات والتدابير المشددة لضمان سلامة العملية الامتحانية خلال امتحانات الترم الثاني 2025
وأكد عدم السماح بوجود أو استخدام أية وسائل أو طرق قد تساعد على الغش؛ لضمان نجاح امتحانات الترم الثاني 2025 وتحقيق مبدأ العدالة والشفافية في تقييم الطلاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امتحانات الترم الثاني 2025 امتحانات الترم الثاني الترم الثاني 2025 امتحانات امتحانات الترم الثانی 2025 امتحانات التیرم الثانی التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
بالأسماء .. حركة تغييرات في خريطة قيادات التربية والتعليم
شهدت خريطة قيادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، حركة تغييرات رسمية شملت ما يلي :
محمد عطية مستشاراً لهيئة محو الأمية وتعليم الكبار بوزارة التربية والتعليم خالد عبد الحكم مساعداً لوزير التعليم لشئون الإمتحانات.الدكتورة فاتن عزازي رئيساً للجمعية العامة لمدارس المعاهد القومية بجانب عملها مديراً لمركز البحوث التربوية بوزارة التربية والتعليم.التعليم تسمح للمدارس الخاصة بفتح أكاديميات تعليمية ورياضية بعد مواعيد العمل
برعاية الرئيس السيسي وحضور رئيس الوزراء.. وزير التعليم العالي يعلن نتائج مبادرة "تحالف وتنمية" وتوقيع الاتفاقيات الفائزة
وعلى جانب آخر ، استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وفدًا رفيع المستوى من بنك الاستثمار الأوروبي ، وذلك لبحث سبل تعزيز مجالات التعاون المشترك ودعم الجهود المبذولة لتطوير قطاع التعليم الفني والتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وضم وفد بنك الاستثمار الأوروبي السيد ليونيل راباي مدير إدارة التوسع والجوار الأوروبي، والسيد أولريش برونهوبِر رئيس قطاع عمليات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعدد من المسئولين بالبنك، كما شاركت السيدة داليا صادق معاون وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لمتابعة تنسيق التعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي.
وفي مستهل الاجتماع، ثمن الوزير محمد عبد اللطيف مسارات التعاون المثمرة مع الجانب الأوروبي في مختلف المشروعات التعليمية.
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف الجهود التي بذلتها الوزارة خلال الأشهر الماضية والتي تضمنت تنفيذًا واسعًا لحزمة إصلاحات جوهرية استهدفت معالجة عدد من التحديات التي كانت تواجه النظام التعليمي.
كما أشار الوزير إلى إدخال مناهج البرمجة والذكاء الاصطناعي لأول مرة للصف الأول الثانوي بالتعاون مع اليابان عبر منصة "كيريو"، مؤكدًا أن الوزارة تستهدف إتقان طلاب المرحلة الثانوية لمهارات البرمجة، في ظل تزايد اعتماد مختلف الوظائف بمختلف القطاعات على البرمجة .
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف كذلك رؤية الوزارة لتطوير قطاع التعليم الفني من خلال الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في الشركات الدولية لمنح خريجي التعليم الفني شهادات معتمدة دوليًا، مشيرًا إلى التعاون القائم حاليا مع إيطاليا في 89 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية، فضلا عن التعاون مع النمسا في تخصص الضيافة والفنادق، كما أشار إلى الجهود القائمة لتعزيز التعاون مع ألمانيا وسنغافورة، بما يستهدف التوسع في قاعدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مختلف التخصصات عبر شراكات دولية.