مريم بن ثنية تترأّس وفد «الشعبة البرلمانية» في منتدى مراكش الاقتصادي
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
يشارك وفد مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، برئاسة مريم ماجد بن ثنية، النائبة الثانية لرئيس المجلس، رئيسة مجموعة برلمان البحر الأبيض المتوسط في المجلس، في الدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورو- متوسطية والخليج، لبرلمان البحر الأبيض المتوسط، الذي سيعقد يومي 23 و24 مايو، في مدينة مراكش في المملكة المغربية.
ويضم وفد المجموعة، سعيد العابدي، نائب رئيس المجموعة، وآمنة العديدي، عضوي المجلس، وعفراء البسطي، الأمينة العامة المساعدة للاتصال البرلماني.
ويناقش المنتدى على مدى ثلاث جلسات، المشهد المتطور للتجارة والتمويل الدوليين في المناطق الأورو- متوسطية والخليجية، والتكيف مع الطاقة في المناطق الأورو- متوسطية والخليجية: مقاربة متعددة الأوجه للتنمية المستدامة، والذكاء الاصطناعي وحكومته وتعزيز الوعي البرلماني في تطوير الذكاء الاصطناعي وتطبيقه وتنظيمه.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشعبة البرلمانية الإماراتية الإمارات المغرب
إقرأ أيضاً:
حقيقة حدوث ظواهر غير متوقعة في البحر وارتفاع الأمواج بدرجات كارثية.. توضحه الأرصاد
أكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أنه بالأمس كانت الحالة الجوية غير معتادة لمثل هذا الوقت من العام وسقوط أمطار متفاوتة الشدة، نتيجة التغيرات المناخية.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر" المذاع عبر فضائية “الأولي”، أنه بداية من اليوم فرص الأمطار تتلاشي تماما فى كافة محافظات الجمهورية، والرجوع للأجواء الصيفية المعتادة، حيث هناك إرتفاع فى نسب الرطوبة نتيجة إمتداد منخفض الهند الموسمي.
وتابعت أن نسب الرطوبة تجعلنا نشعر بإرتفاع قيم درجات الحرارة بحوالي من درجتين إلى 4 درجات، حيث أن المحافظات المطلة على البحر المتوسط هي الأعلي بنسبة تتجاوز ال95% وتقل كلما تقدمنا بالمحافظات الداخلية، مثل القاهرة الكبري.
وأشارت إلى أن العظمي على القاهرة الكبري تصل إلى 36 درجة مئوية، وتصل إلى 40 درجة نتيجة نسب الرطوبة، لافتة إلى أن الطقس نهارا شديد الحرارة رطب على أغلب محافظات الجمهورية، ومائلة للحرارة رطبة خلال فترة الليل.
ولفتت أنه بالنسبة للظواهر الجوية المؤثرة على البحر المتوسط فهي طبيعية جدا، حيث كان هناك ارتفاع فى سرعات الرياح، مما أدي إلى إرتفاع الأمواج وإضطراب كبير فى حركة الملاحة، وأمس بدأت سرعات الرياح تقل، ولكنها مازالت غير مناسبة لأعمال المصايف أو الملاحة البحرية.