ghamedalneil@gmail.com


قبل الحرب اللعينة العبثية المنسية بعدة سنين وفي العاصمة الخرطوم بالذات ناهيك عن الأقاليم صار من المألوف بل من المسكوت عنه تكحل العيون بمناظر يفترض أن تقشعر منها الابدان وتنفر النفوس تتمثل في إخراج المواطن لقمامته ووضعها بكل دم بارد علي الرصيف دون أن بطرف له جفن أو تختل له عضلة ويمضي في حال سبيله وليس ثمة شخص ينبهه بخطورة الأمر وان مايقوم به يعد ضربا من الفوضي التي تدمر الاوطان وتضعها في خانة مسارح العبث واللامبالاة والخروج عن المألوف بل ومفارقة الإنسانية وروح المسؤولية والرقي والمعرفة والتقدم !!.

.
تزدحم أرصفة الشوارع والترتوارات بالنفايات وتفيض علي الاسفلت وهذا الاسفلت رغم البؤس المرسوم علي جبينه ينوء باحدث الموديلات من السيارات الخاصة أما حافلات النقل العام تجدها تشتكي من رقة الحال والتمزق تسير خبط عشواء من غير خارطة طريق ويكثر في داخلها الهرج والمرج مابين الكمساري والركاب تارة وتارة أخرى يتدخل السائق لا ليصب الماء علي الحريق بل ليزيد الحطب اشتعالا ودائما السبب الاختلاف علي الأجرة التي تتغير كل يوم بعيدا عن الرقابة الغائبة التي تغط في نوم عميق !!..
يدرسون الصغار أن النظافة من الإيمان وعلي سور المدرسة الخارجي يضع الأهالي اطنانا من الاوساخ وعربة نقل النفايات كالعادة غائبة وعندما يطفح الكيل تحرق هذه الجبال المؤذية وينتشر الدخان وتزداد الأمراض التنفسية والجلدية ويصبح وضع الأرض المحروقة مثل منطقة ضربها الأعداء علي التو بالراجمات وقاذفات اللهب والقنابل العنقودية وربما بالصواريخ البالستية !!..
المعلم في عجلة من أمره يرمي بدرسه علي التلاميذ وكأنه يحمل عبئا ثقيلا يرجو منه الخلاص فمدرسة أخري تنتظره ليكمل فيها بقية النهار استعدادا للمساء والسهرة مع الدروس الخصوصية في البيوت وفي المعسكرات التي يتكدس فيها الطلاب بعد دفع قيمة تذكرة الدخول وكأنهم داخلون الي دار للسينما أو المسرح وهنا العجب العجاب لت وعجن وحديث كله عن الامتحان وضرورة النجاح الساحق فيه وامطارهم بمذكرات من تأليف من يسمون أنفسهم أساتذة وهم عن هذه الصفة ابعد ما يكونون وهذه المذكرات تكمن خطورتها في أنها لم تتم مراجعتها ولم يتم التحقق من صحتها ويكفي أن مؤلفها يضفي علي نفسه القابا والقاب لم يفكر فيها جيل الرواد من الأساتذة الذين بهروا بعلمهم وأخلاقهم وتواضعهم كل من تعامل معهم وكل من تلقي العلم علي ايديهم في مدارس كانت نجوماً زواهر وشموسا ساطعة ولم تكن بوتيكات تهتم بالقشور وتترك اللباب وتقصد الي استنزاف أولياء الأمور الي آخر مليم في جيوبهم والمدرسة هنا لاتقدم غير البهارج والدعايات الفارغة وتجعل من منسوبيها اعلم أهل الأرض وتنادي علي الطلاب بأن هلموا الينا فنحن الافضل والمفارقة فقد صار تلفزيوننا القومي يقتات من اعلانات المدارس التي فاقت غيرها من الاعلانات خاصة في زمن اعلان نتيجة الشهادة الثانوية!!..
استعرضنا لكم حال مدارسنا وجامعاتنا قبل قيام الحرب والبؤس الذي وصلت إليه ومستوي الطلاب الذي ينذر بكارثة قومية لا تقل عن كارثة الحرب التي تفتك بنا الآن وقد وصفها العالم الخارجي بأنها أسوأ كارثة تحل ببلد في هذا القرن !!..
وكلكم تعرفون الأسواق والتغالي في الأسعار والغش في السلع والسوق السوداء والاتجار بالعملة وهبوط العملة الوطنية الي ٤٠ درجة تحت الصفر وقد وصل سعر الدولار الي ٣ مليون جنيه ونذكر أبنائنا وبناتنا من الجيل الجديد أن الجنيه السوداني كان يعادل ٣ دولارات ونصف في الستينات وكان أكبر من الجنيه الاسترليني بقرش صاغ بل كان جنيهنا سيد عملات العالم ولم تكن هنالك في الخليج دراهم ولا دينارات !!..
بعد كل هذا الذي حصل لنا حتي تاريخ اليوم وقد طارت بلادنا شعاعا وتمزقت اربا اربا وتفرقت بنا السبل وتشتتنا في فجاج الأرض والمعركة مازالت تغلي كالمرجل ولا يبدو في الأفق ثمة انتصار حاسم من هذا الطرف أو ذاك والعالم يقف حيران ومنهم الشامت ومنهم من تدخل في المعمعة من طرف خفي بحثا عن مصالحه أو أي منفعة يرجوها في ظل هذه الفوضي الضاربة اطنابها ومنهم من هتف :
( يالهم من مغفلين يطلقون الرصاص علي أنفسهم ويريدون من الغير أن يساعدهم في إطفاء الحريق ويعالج جرحاهم ويكافح نيرانهم وما انتشر عندهم من كوليرا وغيرها من الأوبئة التي لم يكشف النقاب عنها بعد ) !!..
الخلاصة هل بعد كل هذه المصائب يمكن أن نعود لرشدنا وان نترك الجدل العقيم و الثرثرة الخالية من المضمون وهل ولو تخيلا يمكن أن يكون قد نما الي علمنا أن مانحن فيه هو بسبب ضياع هيبة التعليم وعدم احترام المعلمين الذين الحقنا بهم الإهانة يوم اعطيناهم مرتبات لاتسمن ولا تغني من جوع مما جعل البعض منهم يهرعون للمدارس الخاصة لما فيها من راحة واستجمام ووضع مريح وقد طردتهم مدارس الحكومة التي أهملت عن عمد من أجل مافيا المدرسة الخاصة والدرس الخاص !!..
اذكركم بأن حميدتي عندما كان أميرا على البلاد بحق وحقيقة زار مركزا لكنترول الشهادة السودانية واستقبله المعلمون بالهتاف الداوي والترحيب الحار ولم يخيب ظنهم بعد أن أشاد بوطنيتهم ونفح كل منهم ظرف محشو بالمال يسيل له اللعاب وهتفوا له اكثر وتمنوا أن يكون وزيرا للتعليم لانه يحب العلم والمعلمين ومادروا أن صديقهم حميدتي كان طموحه اكبر من ذلك وكان كل تفكيره أن يأخذ الجمل بما حمل اي أن يسكن القصر الجمهوري بعد أن مل مسكنه في كافوري وعشان كدة دور الدافوري الذي فيه نحن الآن!!..
أمة من المعلمين هتفت لحميدتي من أجل دراهم معدودة فهل بقي من خير في مدارسنا وجامعاتنا ومعلمينا ولماذا تبكون الآن علي اللبن المسكوب !!..



حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .


 

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

صدور تقرير معهد البحوث الصناعية عن العام 2024

صدر التقرير السنوي عن معهد البحوث الصناعية لعام 2024، وتضمّن النشاطات والأبحاث والفحوصات والدراسات والندوات والمؤتمرات التي شهدها المعهد طيلة العام الماضي، ومقارنة الاحصاءات بين العامين 2024 و2023، والتي سجّلت تقدّماً في العام الماضي عن الذي سبقه، رغم الأحداث والتطوّرات والتحدّيات الكبيرة والصعبة التي مرّت على لبنان.


وكما في كلّ تقرير سنوي، كان للمدير العام لمعهد البحوث الصناعية الدكتور بسام الفرنّ كلمة افتتاحية أبرز فيها النجاحات التي تحقّقت خلال العام 2024، والخدمات التي قدّمها المعهد لكافة الوزارات والادارات العامة والقطاع الخاص، انطلاقاً من مهامه الشاملة ودوره المتعدّد والكامل لتحقيق النمو وتطوير الصناعة وتكبير حجم الاقتصاد بشكل عام.

وفي ما يلي نصّ الافتتاحيّة التي عنونها:"هويّة معهد البحوث الصناعية وطنية وانتماؤنا للبنان". وجاء فيها:"كيف أصِفُ العام 2024؟ هذا العام الذي شهد أزمات متلاحقة، سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية، بقي يرزح تحت وطأنها حتى آخر يوم من هذه السنة. فراغ رئاسي مستمر. عدوان اسرائيلي سافر. مئات الضحايا. آلاف الجرحى. خسائر بمليارات الدولارات. اقتصاد مترنّح. سياحة معدومة. السوق العقاري جامد. تدفُّق اللبنانيين إلى الخارج. إضافة إلى البنى التحتية والخدمات شبه المتوقّفة كالكهرباء والمياه وشبكات الخليوي والانترنت. واقع أليم لا مفرّ منه. يلاحق أبناء الوطن كيفما توجّهوا. أمّا واقع القطاع المصرفي فحدّث ولا حرج.

في ما خصّ القطاع الصناعي الذي يلقى رعاية ودعماً ومواكبة من قبل معهد البحوث الصناعية بكامل مديرياته وأقسامه ومختبراته وخبرائه ومهندسيه وادارييه، فيمكن القول إنه مكّن قدراته، وطوّر انتاجه، وحدّث خطوط التوزيع والتصدير.

لم يتوقّف المعهد يوماً عن العمل في أحلك الظروف، مع العلم أنّ موقعه قريب جداً من أماكن الاستهدافات، وقد أُصيب مقرّه أكثر من مرّة. ورغم ذلك، صمد الموظّفون، متحمّلين مسؤولياتهم بعيداً عن الخوف والقلق. هذه هي روحيّة فريق العمل الوطنية والمناقبيّة والترفّع.

لقد تولّت الادارة العامة للمعهد بكلّ دراية وحكمة ورؤية وتخطيط وتبصّر توجيه الكوادر وفق استراتيجيّة شاملة حملت عنوان " لا تراجع عن تقديم الخدمات في معهد البحوث الصناعية مهما كانت الظروف." وعملاً بهذا الشعار، بقي المعهد خلية نحل كما الحال في الأيّام العاديّة. وكان يتمّ جمع الفريق من وقت لآخر للتأكيد لهم أنّ الاقتصاد الوطني مرتبط إلى حدّ بعيد بنشاط المعهد. إذ أنّ غالبية الوزارات والادارات العامة والمستوردين والمصدّرين والمهندسين والحركة العمرانية والقطاعات الانتاجية والسياحية تعمل بشكل وثيق مع المعهد. وتحتاج إلى خدماته التي طوّرها مع مرور السنوات، وأصبح على مستوى دولي، وثبتّ حضوره الفاعل والمتقدّم في المؤتمرات والندوات العالمية، وفي الهيئات والمعاهد المماثلة.

نحن في المعهد، لا نعرف التعب أو الخوف أو التردّد أو الانكفاء. نحن في المعهد، ملتزمون ومثابرون من أجل البناء والعمران والخدمة العامة. نحن في المعهد، هويّتنا وطنية، انتماؤنا للبنان، هدفنا واضح. نحن في المعهد، نؤمن ونكافح من أجل نهضة القطاعات الانتاجية لناحية خلق فرص عمل للشباب وحماية المستهلك اللبناني. فبذلك تتحقّق قيامة لبنان."

مضمون التقرير

يمكن الاطلاع على التقرير السنوي الكامل 2024 عبر الرابط التالي:     https://iri.org.lb/iphuroaz/2025/05/Annual-Report-2024-Ar.pdf مواضيع ذات صلة عيسى الخوري ترأس اجتماعا عرض لأوضاع معهد البحوث الصناعية الراهنة Lebanon 24 عيسى الخوري ترأس اجتماعا عرض لأوضاع معهد البحوث الصناعية الراهنة 27/05/2025 16:43:40 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 عيسى الخوري جال في معهد البحوث الصناعية: لضرورة تطوير البنى التحتيّة للجودة Lebanon 24 عيسى الخوري جال في معهد البحوث الصناعية: لضرورة تطوير البنى التحتيّة للجودة 27/05/2025 16:43:40 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 معهد ستوكهولم: أكثر من 100 دولة رفعت إنفاقها العسكري في 2024 Lebanon 24 معهد ستوكهولم: أكثر من 100 دولة رفعت إنفاقها العسكري في 2024 27/05/2025 16:43:40 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 حريق في مكب النفايات الصناعية بالمدينة الصناعية – صيدا Lebanon 24 حريق في مكب النفايات الصناعية بالمدينة الصناعية – صيدا 27/05/2025 16:43:40 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان إقتصاد قد يعجبك أيضاً ما جديد التحقيقات مع وزير الإقتصاد السابق أمين سلام؟ Lebanon 24 ما جديد التحقيقات مع وزير الإقتصاد السابق أمين سلام؟ 09:35 | 2025-05-27 27/05/2025 09:35:48 Lebanon 24 Lebanon 24 كي لا تتكرر مأساة راين وزياد.. إحذروا من ان تتحوّل أوقاتكم على البحر إلى كارثة Lebanon 24 كي لا تتكرر مأساة راين وزياد.. إحذروا من ان تتحوّل أوقاتكم على البحر إلى كارثة 09:30 | 2025-05-27 27/05/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تكليف جوزيف واكيم بمهام أمين سرّ محافظة بعلبك - الهرمل Lebanon 24 تكليف جوزيف واكيم بمهام أمين سرّ محافظة بعلبك - الهرمل 09:21 | 2025-05-27 27/05/2025 09:21:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الحريري للائحة صيدا: لا رابحين ولا خاسرين… المدينة هي الفائزة Lebanon 24 الحريري للائحة صيدا: لا رابحين ولا خاسرين… المدينة هي الفائزة 09:14 | 2025-05-27 27/05/2025 09:14:03 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما يؤمن به رئيس الجمهورية... الآتي أفضل مما سبق Lebanon 24 هذا ما يؤمن به رئيس الجمهورية... الآتي أفضل مما سبق 09:01 | 2025-05-27 27/05/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أصوات انفجارات قوية تُسمع في بيروت.. هذا ما تبين (فيديو) Lebanon 24 أصوات انفجارات قوية تُسمع في بيروت.. هذا ما تبين (فيديو) 13:30 | 2025-05-26 26/05/2025 01:30:53 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل لبنانيّ يحتفل بفوزه في الإنتخابات البلديّة: شكرا على الثقة Lebanon 24 ممثل لبنانيّ يحتفل بفوزه في الإنتخابات البلديّة: شكرا على الثقة 09:49 | 2025-05-26 26/05/2025 09:49:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يؤلم كميل ابي خليل.. فقد أعز الناس (صور) Lebanon 24 الموت يؤلم كميل ابي خليل.. فقد أعز الناس (صور) 03:52 | 2025-05-27 27/05/2025 03:52:18 Lebanon 24 Lebanon 24 "مهند".. أصغر رئيس بلدية في لبنان! Lebanon 24 "مهند".. أصغر رئيس بلدية في لبنان! 00:28 | 2025-05-27 27/05/2025 12:28:42 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر تقرير إسرائيليّ عن "القرض الحسن".. أمرٌ خطير تم الحديث عنه! Lebanon 24 آخر تقرير إسرائيليّ عن "القرض الحسن".. أمرٌ خطير تم الحديث عنه! 15:00 | 2025-05-26 26/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:35 | 2025-05-27 ما جديد التحقيقات مع وزير الإقتصاد السابق أمين سلام؟ 09:30 | 2025-05-27 كي لا تتكرر مأساة راين وزياد.. إحذروا من ان تتحوّل أوقاتكم على البحر إلى كارثة 09:21 | 2025-05-27 تكليف جوزيف واكيم بمهام أمين سرّ محافظة بعلبك - الهرمل 09:14 | 2025-05-27 الحريري للائحة صيدا: لا رابحين ولا خاسرين… المدينة هي الفائزة 09:01 | 2025-05-27 هذا ما يؤمن به رئيس الجمهورية... الآتي أفضل مما سبق 08:51 | 2025-05-27 في الجنوب... الجيش يعثر على جهاز تجسس للعدو الإسرائيلي فيديو بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! 04:27 | 2025-05-25 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) 01:30 | 2025-05-24 27/05/2025 16:43:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • صدور تقرير معهد البحوث الصناعية عن العام 2024
  • لتحسين الواقع الخدمي والجمالي.. محافظة دمشق تكثف أعمال التأهيل ‏لصيانة المرافق العامة وزراعة الأشجار ‏
  • البعض يذهب بجسده فقط.. عالم أزهري يكشف خطوات التأهيل الصحيح لرحلة الحج
  • محمد صلاح: مباراة مع منتخب مصر لم استطع فيها حبس دموعي
  • د. ثروت إمبابي يكتب: مصر الجديدة.. طريق التحول الذكي نحو المستقبل
  • ختام العام التأهيلي بمراكز التأهيل الحكومية
  • تسريب غاز بمحطة وقود في القاهرة والحماية المدنية تمنع الحريق
  • اتحاد بناء الأجسام يقيم دورة التأهيل في التغذية الرياضية
  • أول تعليق من إدارة مدرسة الشيخ زايد بعد الحريق: الطالبات بخير