عاجل || ثبوت رؤية هلال ذي الحجة ( التفاصيل )
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ ثبتت مساء اليوم الثلاثاء رؤية هلال شهر ذي الحجة في مرصد تمير، وذلك بعد ترائي الهلال في أجواء صافية وملائمة، وسط استعدادات تامة من فرق الرصد.
وعليه، سيكون الأربعاء 4 يونيو هو يوم التروية، ويوافق الخميس 5 يونيو الوقوف بعرفة، والجمعة 6 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك.
ويأتي هذا الإعلان استجابةً لدعوة المحكمة العليا التي حثت المسلمين في جميع مناطق المملكة على تحري الهلال مساء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لعام 1446هـ، الموافق 27 مايو 2025م، حيث دعت كل من يرى الهلال بالعين المجردة أو عبر المناظير إلى التقدم بشهادته إلى أقرب محكمة.
ومن المتوقع أن تصدر المحكمة العليا خلال الساعات القادمة بياناً رسمياً يحدد أول أيام شهر ذي الحجة، وبالتالي موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك، استناداً إلى ما تم توثيقه من شهادات
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: إسرائيل عاجزة عن تحقيق أهدافها .. وتلجأ للتطبيع لتثبيت وجودها
قال اللواء أركان حرب إبراهيم عثمان هلال، الخبير الاستراتيجي، إن إسرائيل لا تستطيع التحرك بمفردها أو تحقيق انتصارات حاسمة دون دعم خارجي، مشيرًا إلى أن التجارب الميدانية أثبتت ذلك.
وأضاف، خلال لقاءه مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل خلال حرب الجنوب اللبناني، التي استمرت لأكثر من 50 يومًا، لم تتمكن من التقدم سوى 5 كيلومترات فقط، وهو ما يعكس محدودية قدرتها العسكرية الفعلية على الأرض.
وأضاف اللواء هلال أن الوضع في قطاع غزة، المستمر منذ أكثر من عامين، يؤكد مجددًا فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها العسكرية والسياسية، رغم التصعيد المتواصل، مؤكدًا أن الحرب الأخيرة مع إيران كشفت هشاشتها، حيث اضطرت إسرائيل إلى اللجوء للمخابئ والأنفاق كوسيلة دفاعية رئيسية.
وأشار الخبير الاستراتيجي إلى أن إسرائيل تسعى اليوم لإعادة رسم صورتها في الشرق الأوسط عبر سياسة التطبيع مع عدد من الدول، إلى جانب تدخلاتها العسكرية المتكررة في الضفة الغربية وسوريا ولبنان، فضلًا عن تحركاتها في إطار الحرب غير المعلنة مع إيران، معتمدًة على دعم مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدا أن إسرائيل تحاول فرض واقع جديد في المنطقة، إلا أن هذه المحاولات تصطدم بواقع ميداني وشعبي يعيق مخططاتها.