Under the patronage of H.E. Minister of Digital Economy and Entrepreneurship, Eng. Sami Smeirat, Orange Jordan inaugurated its new state-of-the-art Data Center in the Ain Al-Basha district of Al-Balqa Governorate, on the site formerly known as the Al-Baqa’a Satellite Station. This milestone marks a significant leap forward and reaffirms the company’s sustained leadership in digital transformation and its commitment to strengthening sustainable technological infrastructure that drives economic growth.


The center was inaugurated in the presence of H.E. the French Ambassador to Jordan, Alexis Le Cour Grandmaison, H.E. Chairman of the board and CEO of the Telecommunication Regulatory Commission (TRC), Eng. Bassam Alsarhan, the Chairman of the Board of Directors of Orange, Eng. Jacques Aschenbroich, accompanied by the Chief Executive Officer of Orange Middle East and Africa, Eng. Jérôme Hénique, the Chairman of the Board of Directors of Jordan Telecom Company – Orange Jordan, Raslan Deiranieh, and the Chief Executive Officer of Orange Jordan, Eng. Philippe Mansour, members of the executive management team, and several esteemed guests, along with several media representatives.
The center, designed with a modular and scalable architecture, features advanced environmental and operational systems. Such features include double thermal insulation, energy-efficient smart cooling, and waste heat recovery to reduce carbon emissions. Built on a site that is rooted back to 1972, the facility is engineered to withstand environmental risks such as earthquakes and flooding, ensuring uninterrupted business operations. To safeguard digital assets, it offers multi-layered security with double-gated entry, 24/7 surveillance, and access managed by a secure operations center.
This facility is more than just an infrastructure. It offers the colocation of customers dedicated workspaces, meeting rooms, hoteling services with full catering, and even sports activities with full cycling track on an 80,000 square-meter campus.
The CEO of Orange Middle East and Africa, Eng. Jérôme Hénique stressed that the inauguration of this new Data Center is a strategic leap forward, building on Orange’s successful legacy of digital leadership in Jordan. He further added that this facility is a critical pillar in Orange’s long-term regional strategy, designed to provide the resilient, high-performance digital infrastructure that will not only empower businesses to grow but also solidify Jordan’s role as the regional hub for data and digital services.
The CEO of Orange Jordan, Eng. Philippe Mansour, expressed his pride in inaugurating this center which is in alignment with the “Lead the Future” strategy’s goals. This step reinforces the company’s position as the true responsible digital leader in the Kingdom. He also explained that the new data center is designed to accommodate 500 racks with a total capacity of 5 megawatts, meeting the growing needs of the business sector. This could be materialized by supporting them with innovative digital solutions that keep pace with rapid growth while fulfilling the requirements of various industries.
The inauguration of this center builds on the company’s track record of excellence in this field. Several of its data centers have obtained key international certifications such as Tier III, ISO, and LEED

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن

إقرأ أيضاً:

إيران تنفذ أكبر عملية ترحيل جماعي للأفغان لـحماية الأمن القومي

تواصل إيران حملة الترحيل الجماعي الضخمة ضد المهاجرين الأفغان , على خلفية اتهامات بأن "مهاجرين غير موثقين من أفغانستان تجسسوا لصالح إسرائيل"، وساعدوها في إطلاق الصواريخ خلال حرب الـ12 يوماً في حزيران/ يونيو الماضي.
 
وقالت الأمم المتحدة، قالت إن أكثر من مليون أفغاني غادر إيران منذ مطلع حزيران/ يونيو الماضي, من بينهم 627 ألفاً تم ترحيلهم من قبل السلطات, واصفة اللاجئين الأفغان العائدين لبلادهم بأنهم في حالة صدمة شديدة, حيث تعرضوا في كل خطوة داخل إيران للإهانات، قبل ترحيلهم.

ورغم تأكيد الحكومة الإيرانية أن الترحيل يقتصر على الأفغان المُصنفين كـ"غير شرعيين"، فإن شبكة محللي أفغانستان، وهي مؤسسة بحثية مستقلة ، تلقت العديد من التقارير عن استهداف أشخاص يحملون جوازات سفر ووثائق هوية قانونية.


صحيفة " فورين بولسي " كشفت عن قيام السلطات الأمنية في إيران بانتزاع اعترافات من مئات الأفغان تم اعتقالهم خلال حرب الـ12 يومًا مع "إسرائيل" وتم عرضهم على شاشات التلفاز , وهو ما خلق أرضية خصبة لتسريع ما بات يوصف بأكبر حملات الترحيل الجماعي في تاريخ إيران الحديث, حيث بلغت عمليات الإعادة اليومية ذروتها في أوائل تموز/ يوليو تموز بحوالي 50 ألف شخص يومياً.

بتهمة التجسس.. إيران تعيد 1.5 مليون أفغاني إلى بلادهم
شبكة "بي بي سي" البريطانية كشفت في تحقيق لها عن أفغان مرحلين عند معبر إسلام قلعة على الحدود بين البلدين , عن تعرض العديد منهم للضرب بخراطيم المياه وأنابيب الحديد وألواح الخشب خلال احتجازهم على يد ضباط إيرانيين, مشيرين إلى أن السلطات الأمنية الإيرانية عاملتهم كـ"حيوانات" حسب وصفهم.

وأكد آخرون للـ"بي بي سي" خشيتهم من الذهاب إلى أي مكان داخل إيران خوفًا من أن يتم تُصنيفهم كجواسيس, وفق تهم باتت شائعة ومنها أن الأفغان يصنعون الطائرات المسيّرة في منازلهم.
 
في 13 حزيران/ يونيو ، وهو اليوم الذي هاجمت "إسرائيل" منشآت نووية وعسكرية إيرانية، أصدرت الحكومة بيانات تحث المواطنين على الإبلاغ عن أنشطة مريبة مثل تحركات غير اعتيادية لشاحنات صغيرة قد تنقل أسلحة لعناصر إسرائيلية, محذرة السكان من "المواطنين الأجانب" – وهو تعبير غالباً ما يُستخدم للإشارة إلى الأفغان في إيران – الذين يقودون شاحنات في المدن الكبرى.


مستقبل مجهول ينتظر الأفغان المرحلين من إيران في بلد فقير
وحذرت الأمم المتحدة من أن حملة الترحيل ستخلف "عواقب مدمرة" على أفغانستان وكذلك على المجتمعات والأسر التي يجري تهجيرها ، حيث يواجه المُرحلون تحد لبناء حياة جديدة في أفغانستان فقيرة ومثقلة بالعقوبات، وتعاني أزمات متعددة تشمل انعداماً حاداً في الأمن الغذائي وشحاً في المياه وبنية تحتية مدمرة بفعل الحروب المتعاقبة.

ومنذ سبعينيات القرن الماضي، فرّ ملايين الأفغان إلى إيران وباكستان، مع موجات كبيرة خلال الغزو السوفيتي لأفغانستان عام 1979، وموجة أحدث في عام 2021 عندما عادت حركة طالبان إلى السلطة.

في البداية، كان يُرحَّب بالأفغان في إيران، كما تقول الدكتورة خديجة عباسي، المتخصصة في قضايا النزوح القسريّ في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن, إلا أن المشاعر المناهضة للأفغان ازدادت تدريجياً، مع تصوير وسائل الإعلام الحكومية للاجئين الأفغان على أنهم "عبء اقتصادي" على المجتمع الذي يعاني أساسًا أزمات معيشية صعبة بسبب العقوبات.

مقالات مشابهة