الرئيس هادي ونائبه الفريق على محسن يتلقيان اتصالا من رئيس مجلس القيادة الرئاسي .. عاجل
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
اجرى الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اتصالا هاتفيا بالرئيس السابق عبدربه منصور هادي، هنأه فيه بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك.
كما اجرى رئيس مجلس القيادة الرئاسي اتصالا مماثلا بنائب الرئيس السابق الفريق على محسن صالح الاحمر، هنأه فيه بحلول عيد الاضحى المبارك، واداء مناسك الحج.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه واعضاء المجلس والحكومة للرئيس السابق، ونائبه عن خالص تهانيه، وتمنياته لهما بموفور الصحة والعافية، وان يعيد المناسبة الدينية العظيمة على اليمن وسائر البلدان بالخير واليمن، والبركات
.المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
عضو بالشيوخ: خطاب الرئيس في يوم التضامن مع فلسطين يعكس موقف مصر الثابت ويؤكد التزامها العميق بالقضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد محسن عضو مجلس الشيوخ، أن خطاب الرئيس السيسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس، بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني، أن الرسائل التي حملها خطاب الرئيس تمثل تعبيراً عن الموقف المصري الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية، وتؤكد التزام مصر العميق والمستمر بدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار محسن في تصريح صحفي له اليوم، إلى أن الرئيس قد لخص بشكل دقيق في خطابه معاناة الشعب الفلسطيني على مدار أكثر من سبعين عاماً، وركز على ما يتعرض له الفلسطينيون من ممارسات قمعية في غزة والقدس والضفة الغربية، موضحا أن خطاب الرئيس كان رسالة قوية للعالم أجمع، مفادها أن مصر لن تدخر جهداً في دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ولفت احمد محسن إلى أن الرسالة التي وجهها الرئيس إلى المجتمع الدولي كانت في غاية الأهمية، حيث دعا العالم إلى تحمل مسؤوليته في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني.
وأوضح نائب بني سويف أهمية إعادة بناء غزة والتعافي المبكر من آثار الحرب، وهو ما يعكس التزام مصر بتمويل وإعادة إعمار المناطق المتضررة وتقديم الدعم للسلطة الفلسطينية لتستعيد قدرتها على توفير الخدمات لشعبها.
واعتبر النائب أحمد محسن حديثه أن الخطاب يعكس تأكيداً جديداً على أن القضية الفلسطينية ليست مجرد قضية سياسية، بل هي قضية إنسانية وأخلاقية بالدرجة الأولى، وأن على المجتمع الدولي أن يتكاتف لتوفير الحماية للفلسطينيين ولحماية حقوقهم الأساسية.