السر الأعظم للجيزة.. اكتشاف مثير تحت أهرامات مصر قد يغير تاريخ البشرية! (صور)
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
#سواليف
أعلن فريق بحثي عن اكتشاف ” #مدينة_مخفية ” تحت #أهرامات_الجيزة، في تطور جديد يعزز نظريتهم المثيرة حول وجود مجمع ضخم تحت الأرض يربط بين #أهرامات #خوفو و #خفرع و #منقرع و #أبو_الهول.
وجاء هذا الإعلان بعد أشهر من الجدل العلمي الذي أثارته ادعاءات سابقة للفريق نفسه، وهو إيطالي إسكتلندي، حول وجود هياكل تحت الأرض أسفل هرم خفرع.
وباستخدام تقنية الرادار المخترق للأرض، أكد الباحثون وجود أنفاق وحجرات تحت هرم منقرع تشبه تلك المكتشفة سابقا تحت هرم خفرع.
مقالات ذات صلة وفاة أمير سعودي 2025/06/11وأشار فيليبو بيوندي، خبير الرادار من جامعة ستراثكلايد الإسكتلندية، إلى أن تحليل البيانات يشير إلى احتمال بنسبة 90% أن هذه الهياكل مترابطة، مما يعزز فرضية وجود شبكة أنفاق ضخمة تحت هضبة الجيزة.
وواجهت هذه الادعاءات انتقادات حادة من علماء الآثار التقليديين، حيث وصف الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات الشهير، النتائج بأنها “غير علمية”، مشيرا إلى محدودية قدرات الرادار في الكشف عن مثل هذه الأعماق. كما أشار نقاد آخرون إلى غياب الأدلة المادية أو النشر في مجلات علمية محكمة.
من جهة أخرى، أثارت هذه النظرية اهتماما واسعا في الأوساط العلمية والثقافية، حيث تناولها عدد من وسائل الإعلام العالمية ووصفها بعض المتابعين بأنها “قد تعيد كتابة التاريخ”.
ويرى الفريق البحثي أن هذه الهياكل قد تكون بقايا حضارة متقدمة تعود إلى ما قبل التاريخ، مشيرين إلى تقديرات أولية تفترض أن عمرها قد يصل إلى 38 ألف عام، وهو ما يتعارض مع الإجماع العلمي الحالي الذي يؤرخ الأهرامات بحوالي 4500 عام.
وقدم الباحثون تفسيرا غير تقليدي لهذه الفجوة الزمنية، حيث ربطوها بنظرية “كارثة المذنب” التي تفترض حدوث اصطدام كوني كبير قبل نحو 12800 عام أدى إلى اندثار حضارات متقدمة.
واستندوا في ذلك إلى أدلة جيولوجية من مواقع أخرى، مثل موقع أبو هريرة في سوريا، إضافة إلى تفسيرات جديدة للنقوش الهيروغليفية في معبد إدفو التي تتحدث عن فيضان عظيم.
فيما يصر علماء الآثار التقليديون على أن هذه النظريات تفتقر إلى الأدلة القاطعة، ويؤكدون أن نقوش معبد إدفو ذات طبيعة أسطورية ولا تشير بشكل مباشر إلى الجيزة. كما يشككون في القدرة على تأريخ الهياكل المزعومة بهذا القدم دون أدلة مادية قوية.
ويستمر الفريق البحثي في تطوير أبحاثه رغم الجدل العلمي، مؤكدا أن الاكتشافات الجديدة تحت منقرع تدعم فرضيتهم عن وجود “بنية تحتية عملاقة” تحت الرمال.
وأشار بيوندي إلى أن طبيعة هذه الهياكل قد تكون مرتبطة بالعناصر الطبيعية مثل الهواء والماء، مما يفتح آفاقا جديدة لفهم أعمق لتاريخ المنطقة.
وفي الوقت الحالي، تبقى هذه النظرية محل نقاش علمي حاد، بين مؤيدين يرون فيها إمكانية كشف حقائق جديدة عن الحضارة المصرية القديمة، ومعارضين يعتبرونها مجرد فرضيات غير مثبتة تتعارض مع المنهج العلمي السائد. ويتطلع المجتمع العلمي إلى نشر هذه النتائج في مجلات محكمة لإخضاعها للتقييم العلمي الدقيق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مدينة مخفية أهرامات الجيزة أهرامات خوفو خفرع منقرع أبو الهول
إقرأ أيضاً:
مش أخوكي.. إيناس الدغيدي تكشف عن موقف مثير قبل زواجها
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي عن واقعة غريبة حدثت قبل زواجها من رجل الأعمال أحمد سوكارنو، قائلة: “في البداية قابلت أحد الأشخاص الذين يقرؤون الفنجان، وقال لي: من هو أحمد؟ فقلت له: ما عنديش حد أعرفه اسمه أحمد، لي فقط شقيق اسمه أحمد”.
وتابعت، خلال لقائها ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار": "اللي قرأ الفنجان اسمه بيطلع على شاشات التلفزيون، وقال لي: لا، مش أخوكي، في حد اسمه أحمد هتعرفيه وهيدخل حياتك وهيفضل معاكي لآخر يوم في عمرك".
وأضافت: "أخدت الكلام وما اهتمّتش، وما صدّقتوش، واعتبرته دردشة بعدها فوجئت بصديق مشترك جاي من أستراليا، وبيحكيلي إنه كان قاعد هناك في أستراليا مع شخص محترم، وسأله: أكتر حد بيعجبك في الفن مين؟ فقال له: أكتر حد بيعجبني جدًا إيناس الدغيدي".
وهنا التقط أطراف الحديث رجل الأعمال أحمد سوكارنو قائلاً:"هو فنان محترم، لكن لم أستأذن منه للكشف عن هويته التقيته صدفة بحتة، كان قادمًا إلى أستراليا لإنهاء بعض الأعمال في سيدني، والتقيت به ضمن مجموعة من رجال الأعمال، وحدثت بيننا كيمياء سألني: هل تزور مصر؟ فقلت له: لم أزرها منذ عام 1982 بعد اغتيال السادات، ولم أعد إليها، لكن مصر تعيش بداخلي".
وتابع: “أنا متابع جيد لما يحدث في مصر حتى الآن، وأتابع دوري الكرة المصري. وإيناس من الشخصيات التي شاهدت لها حوارات كثيرة وأعجبت بجرأتها، لأنها صوت يقول الحق في وقت قد يخشى البعض قول الرأي الصادق”.
وأكمل: "بالرغم من أن ناس كتير ممكن يشوفوها ست قوية، إلا إني شفتها ست طيبة جدًا".