صافرات الإنذار تدوي في أرجاء الأردن || ما السبب؟
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
أفادت قناة " المملكة " أن صافرات الإنذار دوت في الأردن، لتنبيه المواطنين في حال دخول أي صواريخ أو مسيّرات الأجواء الأردنية وحثهم على الالتزام بالتعليمات.
ووفق المصدر الأردني ، فقد أهابت مديرية الأمن العام بالمواطنين بعدم التجمهر في الشوارع أو الاقتراب من أي أجسام ساقطة أو التعامل معها لحين وصول الفرق المختصة.
كما وجهت مديرية الأمن العام نداءا الي المواطنين بضرورة الاستجابة إلى الإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة في ظل التصعيد العسكري بالمنطقة.
فيما ودعت الجميع إلى اتباع الإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة أولا بأول بهدف الحفاظ على سلامتهم.
وبينت أنه في حال نشوب حريق أو حدوث خسائر مادية بشرية من جراء الحطام المتساقط ضرورة تحديد الأماكن بدقة من خلال الاتصال على الرقم 911، لضمان السلامة العامة.
وشددت مديرية الأمن العام ضرورة استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية وعدم تداول الإشاعات والأخبار المضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي من شأنها التأثير على الأمن الوطني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأردن صافرات الإنذار الأمن العام الأردني الأجواء الأردنية مواقع التواصل الاجتماعي الأمن العام
إقرأ أيضاً:
راقبت تعليقاتهم على مواقع التواصل.. إدارة ترامب تفاجئ 6 أجانب
في خطوة أثارت العديد من التساؤلات، ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تأشيرات ستة أجانب بعدما “أدلوا بتعليقات ساخرة أو استخفوا باغتيال الناشط المحافظ تشارلي كيرك الشهر الماضي”.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية على حسابها في “إكس” ليل الثلاثاء-الأربعاء أنها قررت إلغاء تأشيراتهم بعد مراجعة منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي ومقاطع فيديو عن كيرك، الذي قُتل أثناء إلقائه كلمة في حرم جامعي بولاية يوتا في 10 سبتمبر.
كما أضافت أنه “”سيتم ترحيل الأجانب الذين يستغلون كرم الضيافة الأميركية ويحتفلون باغتيال مواطنين أميركيين”.
إلى ذلك، نشرت مقتطفات عن تعليقات هؤلاء على مواقع التواصل، ما رسم بعض التساؤلات من قبل حقوقيين حول مدى شرعية تلك الإجراءات، وما إذا كانت تتعارض مع مبدأ حرية التعبير عن الآراء.
إلا أن وزارة الخارجية لم تحدد أسماء هؤلاء الذين علقت منحهم تأشيرات، مكتفية بالقول إنهم من الأرجنتين والبرازيل وألمانيا والمكسيك وباراغواي وجنوب أفريقيا.
جاء هذا الإعلان في الوقت الذي كان ترامب يقلد فيه كيرك، بعد وفاته، أعلى وسام مدني أميركي، وهو وسام الحرية الرئاسي.
وكان بعض المسؤولين في إدارة ترامب فصلوا، الشهر الماضي، صحافيين ومعلمين وغيرهم، أو اتخذوا إجراءات تأديبية أخرى بحقهم، بسبب انتقادهم لكيرك ومواقفه، ما أثار مخاوف بشأن حرية التعبير.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب