عرضت القناة الأولى خبرا عاجلا يفيد بأن مصر تدين الهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران، وأن الهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران تصعيد إقليمي بالغ الخطورة.

ليست دولة حليفة.. إسرائيل لم تخطر فرنسا مسبقا بهجومها على إيرانالخارجية: الهجوم الإسرائيلي على إيران تصعيد بالغ الخطورة وتهديد مباشر للأمن والسلم الإقليمي والدوليإسرائيل نفذت عمليات معقدة خلال ضرب إيران.

. ماذا فعل جهاز الموساد؟إيران تدعو لعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن وإتخاذ إجراء حازم ضد إسرائيل


وقالت الخارجية المصرية، إن الهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران انتهاك فاضح للقانون الدولي، وأن الهجمات الإسرائيلية تهديد مباشر للأمن والسلم الإقليمي والدولي.


وأضافت الخارجية المصرية، أننا نتابع بقلق بالغ التطورات الحالية ونستنكر هذا العمل غير المبرر، وأن التصعيد الإسرائيلي سيؤدي إلى مزيد من إشعال فتيل الأزمة.


وتابعت الخارجية المصرية، أن الانتهاكات الإسرائيلية ستقود إلى صراع أوسع في الإقليم، ومصر تحذر من انزلاق المنطقة بأكملها إلى حالة من الفوضى العارمة جراء التصعيد الإسرائيلي.


وأشارت الخارجية المصرية، إلى أنه لا حلول عسكرية لأزمات المنطقة وإنما عبر الحلول السياسية، وأن غطرسة القوة لن تحقق الأمن لأي دولة بالمنطقة بما في ذلك إسرائيل، وأن أمن المنطقة يتحقق فقط باحترام سيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها.


 

طباعة شارك إيران الهجمات العسكرية الإسرائيلية الخارجية المصرية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إيران الهجمات العسكرية الإسرائيلية الخارجية المصرية

إقرأ أيضاً:

البرلمان الأردني يطالب المجتمع الدولي بإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه بالمنطقة

أكد خميس عطية نائب رئيس البرلمان الأردني، على ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في إجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عملياته العدوانية في المنطقة في فلسطين ولبنان وسوريا وغيرها، وأن يتم تحقيق تسوية شاملة للقضية الفلسطينية بإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس.

جاء ذلك في كلمته خلال أعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط وقمة رؤساء البرلمانات، والذي يستضيفها مجلس النواب المصري خلال الفترة من 28 - 29 نوفمبر 2025 في إطار الاحتفال بالذكرى الثلاثين لإطلاق عملية برشلونة، وذلك بحضور محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب ورئيس الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، وتوليا أكسون رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، ومحمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي.

وقال نائب رئيس البرلمان الأردني: نجتمع اليوم في القاهرة ونحن نستذكر مرور 30 سنة على إطلاق عملية برشلونة التي أرست ركائز التعاون بين دول المتوسط، وضمت هذه العملية دولا من الشرق إلى الغرب ومن ضفتي المتوسط، هذا الاتحاد التاريخي يواجه اليوم تحديا خطيرا في ظل التصعيد الإقليمي المتواصل والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيبني، وما حدث من تشريد وقتل وتهجير للفلسطينيين، يهدد أمن واستقرار المنطقة ولا يمكن أن تحدث تسوية وسلام حقيقي بينما يقتل الأبرياء ويحاصر المدنيون وتمنع عنهم الحقوق والحياة.

وأضاف: لقد وقف البرلمان الأردني ضد الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين ورفض استمرار عمليات الاحتلال في سوريا ولبنان، هذه الممارسات الهمجية الإسرائيلية تضرب أسس التعاون الإقيلمي التي قامت عليها عملية برشلونة، ومن هذا المنبر نكرر إدانتنا للاعتداء الإسرائيلي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

وشدد على أن، ملك الأردن والبرلمان الأردني كانا ولا يزالان في طليعة الدفاع عن الشعب الفلسطيني، ورغم الضغوط الاقتصادية وتحديات الأمن الإقليمي لم يتراجع الأردن يوما عن مسئولياته ومتابعة الجهود الإنسانية لضمان وصول المساعدات إلى غزة ودعم المبادرات التي تخفف من معاناة المدنيين.

وقال: إن مستقبل منطقتنا يرتبط بحماية القيم التي قامت عليها عملية برشلونة وتحقيق التعاون والسلم والتنمية واحترام حقوق الشعوب والعدالة، ولا يمكن أن تتحقق دون تمكين الشعب الفلسطيني من إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

وأكد أن الأردن دائما وأبدا ينهج بنهج إصلاحي شامل سياسي واقتصادي يقوم على تعزيز الحياة الحزبية والمشاركة وتعزيز التشريعات التي تدعم حقوق الإنسان، كما أنه منذ اندلاع الأزمة السورية استقبل الأردن مئات الآلاف من اللاجئين وتقاسم معهم الموارد والخدمات رغم شح الإمكانات، كما أنه في ظل معاناة الفلسطينيين في غزة والحصار والتجويع فالأمر يتطلب موقف دولي حازم، والأردن يدعم القضية الفلسطينية ويواصل جهوده من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني، وكان له مساهمات في دعم المدنيين في قطاع غزة وإنزال المساعدات عبر المملكة الأردنية.

وتابع: اجتماعنا اليوم ليس مجرد مناسبة لإحياء عملية برشلونة بل فرصة لإقامة نظام قائم على الشركة والتعاون المشترك والمصالح المتبادلة، وتحقيق استقلال فلسطين خطوة نحو تحقيق العدالة، ونجدد شكرنا لمصر ومجلس النواب المصرى على استضافتنا اليوم وموقفهم المستمر في دعم الوحدة العربية ودعم القضية الفلسطينية، وندعو الله أن يحفظ شعوب المنطقة من كل مكروه، وأوجه الشكر للنائب محمد أبو العينين رئيس الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، ونؤكد أنه قادر على إدارة الأورومتوسط بشكل كبير.

مقالات مشابهة

  • أمير القصيم يكرّم مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة تقديرًا للجهود الأمنية
  • محافظ طوباس: العملية العسكرية الإسرائيلية تجددت مع فرض حظر تجوال شامل
  • خيانة عظمى.. روحاني ينتقد خامنئي حول المبالغة بوصف القوة العسكرية
  • إيران تعيد بناء ترسانتها العسكرية بعد الحرب الإسرائيلية بدعم روسى
  • وزير الخارجية التركي يبحث في طهران ملفات إقليمية ودولية
  • كانوا سابقاً 135 ألفاً.. الخارجية الإسرائيلية تكشف عدد اليهود المتواجدين في العراق
  • النرويج: الهجمات الإسرائيلية في سوريا ولبنان مثيرة للقلق
  • هيئة البث الإسرائيلية: مصدر أمني يحذر من تسارع وتيرة التسلح الإيراني
  • أبرز تفاصيل العملية العسكرية الإسرائيلية في بيت جن جنوبي سوريا
  • البرلمان الأردني يطالب المجتمع الدولي بإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه بالمنطقة