صدى البلد:
2025-06-20@03:41:31 GMT

موعد عودة فريق BTS للغناء بعد غياب عامين

تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT

تستعد فرقة BTS العالمية للعودة الجماعية المنتظرة في مارس 2026، بحسب ما أكدته مصادر داخل شركة إنتاج أعمالهم، بعد غياب دام قرابة العامين نتيجة الانشغال بالمشاريع الفردية والخدمة العسكرية الإلزامية.

مش عشان أزعلكم .. منشور مثير من محمد رمضان لسبب غريبقبل عرضه .. طرح البوسترات الدعائية لفيلم أحمد وأحمد

مع نهاية شهر يونيو 2025، يكون جميع أعضاء BTS قد أتموا الخدمة العسكرية الإلزامية، حيث أنهى Jin وJ-Hope وRM وV وJimin وJungkook خدمتهم على مراحل، فيما يختتم Suga خدمته المدنية في 21 يونيو 2025، ما يمهّد الطريق لعودة الفرقة بكامل تشكيلها لأول مرة منذ ديسمبر 2022.


وكشفت مصادر مقربة أن الشركة المنتجة للفريق الكوري الشهير وضعت خطة إنتاج متكاملة لعودة BTS، تشمل التعاون مع أبرز المنتجين، وضمان تقديم محتوى يتناسب مع تطلعات الجمهور العالمي.

ووفقًا لتصريحات متداولة، فإن العمل على ألبوم العودة بدأ فعليًا على مستوى التخطيط، على أن يتم تنفيذه فور انتهاء التزامات الخدمة العسكرية.

رغم أن العودة الجماعية مقررة في مارس 2026، أشارت تقارير إلى إمكانية إصدار BTS أغنية منفردة تمهيدية أو مشروع خاص قبل الموعد، ضمن استراتيجية تهدف إلى إعادة تفاعل الجمهور مع المجموعة بشكل تدريجي.

في الفترة التي تسبق العودة الرسمية، يواصل أعضاء BTS أنشطتهم الفردية؛ حيث من المقرر أن يبدأ Jin جولة موسيقية بعنوان “Runseokjin_EP.Tour” في يونيو 2025، تشمل محطات دولية في اليابان وأمريكا وأوروبا.

كما يواصل J-Hope جولته الخاصة “Hope on the Stage”، والتي لاقت تفاعلًا واسعًا منذ انطلاقتها مطلع العام.

تشكل عودة BTS الجماعية لحظة فارقة في تاريخ الفرقة وصناعة الكيبوب بشكل عام، حيث يتطلع ملايين المعجبين حول العالم إلى حقبة جديدة من الإبداع والتأثير الفني بمجرد اكتمال عودة الأعضاء من الخدمة العسكرية. ومع اقتراب الموعد، يبقى مارس 2026 تاريخًا منتظرًا في أجندة محبي الفرقة حول العالم.

طباعة شارك BTS عودة BTS الغناء الكوري

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

خبير: العالم منشغل بإيران وإسرائيل.. وفي غزة تستمر الإبادة الجماعية بصمت

في الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم نحو التصعيد المتسارع بين إيران وإسرائيل، وما يحمله من احتمالات لانفجار إقليمي واسع، تتوارى خلف الأضواء مأساة أكبر وأعمق، لا تقل خطورة ولا بشاعة. 

ففي غزة، تستمر جريمة الإبادة الجماعية بصمت قاتل، مستفيدة من الانشغال الإعلامي والسياسي العالمي بما يدور في الجبهات الأخرى،  وخلف الضجيج الإقليمي، تمضي آلة الحرب الإسرائيلية في تنفيذ مخطط تدميري ممنهج، يفرغ القطاع من سكانه، ويحوله إلى أرض يباب، دون مساءلة أو رادع.

من جانبه، قال الدكتور جهاد أبولحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطينى، إنه في ظل التصعيد الأخير بين إيران وإسرائيل، انشغل العالم بما بدا وكأنه بوادر لحرب إقليمية كبرى، لكن خلف هذا الضجيج الإقليمي تستمر في غزة جريمة الإبادة الجماعية ، حيث  لم تتوقف بل تتصاعد ، مستفيدة من حالة الغفلة الدولية وانشغال الإعلام العالمي.

وأضاف أبولحية في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن الحرب بين إيران وإسرائيل، والتي احتلت العناوين العريضة للأخبار وتحليلات الساسة، لم تساهم بأي حال في التخفيف من جرائم إسرائيل في غزة، بل وفرت لها الغطاء الأمثل للاستمرار في مشروعها التدميري دون رقابة أو مساءلة، فبينما انصرفت الكاميرات والأقمار الصناعية لمتابعة الهجمات المتبادلة والتصريحات النارية بين تل أبيب وطهران، كانت آلة القتل الإسرائيلية تمارس مهمتها اليومية في غزة بهدوء قاتل.

وأشار أبو لحية، إلى أن المناطق التي حددتها إسرائيل كمناطق آمنة ومخصصة لتوزيع المساعدات الإنسانية، تحولت إلى مصائد موت، حيث يقتل الجوعى أثناء انتظارهم للحصول على كيس دقيق بات أغلى من الذهب في غزة المحاصرة، وهذا ليس قصفا عشوائيا، بل تكتيك مرسوم بعناية لقتل أكبر عدد ممكن من الجوعى والنازحين، واستخدام الحصار كسلاح إبادة لا يقل فتكا عن القنابل.

وأكد أبو لحية، أن الجوع بات يفتك بأمعاء الأطفال والنساء والشيوخ، في ظل انهيار كامل للمنظومة الصحية، حيث المستشفيات الباقية عاجزة عن تقديم أي رعاية، إما بسبب التدمير أو بسبب نفاد الأدوية والمواد الطبية، بينما آلاف الجرحى، من بينهم أطفال مبتورو الأطراف، يتركون ليموتوا ببطء لأنهم ممنوعون من السفر للعلاج.

وتابع: "وبموازاة ذلك، تستمر سياسات النزوح القسري الممنهج، حيث تجبر العائلات على التنقل من منطقة إلى أخرى، في حركة تشبه التهجير الجماعي المقنن، وكل منطقة تعلنها إسرائيل "آمنة" تصبح لاحقا هدفا مباشرا، ما يجعل المدنيين بلا وجهة وبلا أمان".

43 شهيدا بنيران الاحتلال في قطاع غزة منذ فجر اليومالأمم المتحدة: إسرائيل تستخدم الغذاء سلاحا في حربها على غزة

وأردف: "الأخطر أن هذا كله يتم ضمن استراتيجية تدمير ممنهجة، حيث لم يتبقَ حجر على حجر في معظم أحياء غزة. أحياء بأكملها محيت من الخريطة، والمدارس تحولت إلى مقابر جماعية، والمستشفيات إلى ساحات للموت البطيء، والمساجد إلى ركام. لا شيء يستثنى من القصف، وكأن الهدف الحقيقي هو محو غزة عن الوجود بالكامل".

 

43 شهيدا وقلق من التصعيد| غزة تشتعل والضرب في إيران يوسع دائرة الحرببينهم منتظرون للمساعدات.. عشرات الشهداء ومئات المصابين في غزة منذ فجر اليوم طباعة شارك إيران إسرائيل غزة قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • السيد عرضت مع غراندي لخطة عودة النازحين السوريين
  • مكتبة مصر العامة ببورسعيد تُطلق خدمة «الإعارة الجماعية» لدعم الثقافة والمعرفة
  • رامي جمال يكشف عن فريق عمل ألبومه الجديد "محسبتهاش" وهذا موعد طرحه
  • بعد تصديق الرئيس.. موعد صرف العلاوة الدورية للموظفين| 700 جنيه زيادة
  • جيش الاحتلال يعلن موعد انتهاء العملية العسكرية في إيران
  • أردوغان: نتنياهو تجاوز هتلر بجرائم الإبادة الجماعية
  • هذا هو موعد انطلاق البطولة الاحترافية
  • وزيرة المجالس النيابية: وحدات بديلة للمستأجرين.. وإحصاء جديد لتحديد المستحقين خلال عامين
  • خبير: العالم منشغل بإيران وإسرائيل.. وفي غزة تستمر الإبادة الجماعية بصمت