اليوم.. نظر محاكمة 5 متهمين فى قضية خلية داعش حلوان
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة ببدر، برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم السبت، محاكمة 5 متهمين في القضية رقم 14406 لسنة 2024، جنايات حلوان، لاتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية فى القضية المعروفة بخلية "داعش حلوان".
وجاء في أمر الإحالة، أنه في عضون الفترة من عام 2018 وحتي 17 ديسمبر من عام 2022، المتهمان الأول والثاني، أسسا وتوليا قيادة جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، بأن أسسا وتوليا قيادة جماعة تدعو لتغير نظام الحكم بالقوة واستهداف المؤسسات العامة والاعتداء الأفراد.
ثانيا: المتهمون من الأول ومن الثالث حتي الخامس ارتكبوا جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل لعمل إرهابي بأن جمعوا أمولا وسيارتين وهواتف محمولة وأمدوا بها الجماعة، كما جمعوا معلومات عن منشآت بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية.
ووجه للمتهمين استخدام الشبكة الدولية لتبادل الرسائل والتكليفات بين المنتمين لتلك الجماعة واستخدام تطبيقي الرسائل المؤمنين "تلجراف وكونفيرويشن"، بغرض تبادل الرسائل لتحقيق أغراض الجماعة الإرهابية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: داعش حلوان خليه حلوان الجنايات اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «الإخوان الإرهابية» تستخدم القضية الفلسطينية ضد مصر للتغطية على فشلها السياسي
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن هناك تحالف واضح بين تنظيم الإخوان والاحتلال الإسرائيلي، لافتا إلى أن جماعة الإخوان، التي انهارت وسقطت في مصر وفي دول عديدة وجدت في عملية طوفان الأقصى فرصة جديدة للعودة عبر شعارات دعم القضية الفلسطينية واستغلوها أيضا لاستقطاب المتعاطفين مع القضية وضمهم ضمن مؤيديهم.
وأضاف «بكري» خلال برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد» أنه منذ 7 أكتوبر 2023، بدأت التنظيمات الإرهابية التحريض ضد مصر والأردن، واتهمتهما بالتقاعس عن دعم غزة، رغم الجهود المصرية المتواصلة لوقف الحرب وإدخال المساعدات
وأشار إلى أن هذا التحالف يهدف إلى تحميل مصر والأردن مسؤولية ما يحدث في غزة، وتبرئة إسرائيل من الجرائم التي ترتكبها، لافتا إلى أن الجماعة استخدمت قضية غزة كورقة ضغط ضد الدولة المصرية، وبدأت حملة تشويه متعمدة ضدها.
وأوضح «بكري» أن التنظيم الإخواني استخدم القضية الفلسطينية للتغطية على فشله السياسي، ولجمع التبرعات باسم غزة، مؤكدا أن الجماعة فتحت حسابات في تركيا لجمع الأموال ولم تصل منها لأهالي غزة سوى 15% فقط، مؤكدًا أن الجماعة تاجرَت بالدم الفلسطيني.
وأكد بكري أن الإخوان استغلوا ما جرى في سوريا كدافع لطلب دعم من إسرائيل والغرب لتنفيذ مخططهم، مضيفا: «الإخوان وضعوا سيناء هدفًا مباشرًا في مخططهم منذ البداية، ولم يرفضوا سيناريو التهجير، بل شاركوا في لقاءات مع الموساد في لندن خلال يونيو 2025، بحضور ثلاثة من ممثلي الجماعة، حيث تم الاتفاق على تصعيد الحملة ضد مصر والأردن، والتحضير لسيناريو التهجير إلى سيناء والأردن».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري عن آخر أكاذيب الإخوان: «استخدموا اسمي في دعوات وهمية لإثارة الفوضى والقلاقل»
السفير الأردني أمجد العضايلة يستقبل الكاتب الصحفي مصطفى بكري
مصطفى بكري يطالب بمحاسبة المتطاولين على الشعوب والقادة العرب