⭕الانتباه والحذر،،
▪️الكناني، ، فتنة قادمة يتداولها الإعلام المحلي والعالمي بخبث ويركز عليها مع التصعيد كل مرة بما يدور بولاية الجزيرة، وتصوير ذلك وكأن سكان الكنابي مضطهدين من قبل الدولة والمجتمع.
▪️مؤتمر الكنابي هو فكرة يسارية؛ وبرز المؤتمر كفكرة مع ظهور ثورة ديسمبر وله أهدافه الاستراتيجية وهو جسم مثل “تجمع المهنيين” وإن كانت الفكرة الظاهرة خدمية لإصلاح وضع الكنابي إلا أن اليسار يسعى إلى استغلال مواطن الكنابي والمتاجرة به سياسيًا للتكسب منه والميديا مليئة بالبيانات والفيديوهات التي تثبت ذلك.
▪️الجميع يلاحظ كيف تدار قضايا الكنابي بمسميات كثيرة من بينها “العنصرية ،الجهوية، الاستغلال” وهذا خطر كبير على مستقبل المنطقة بزرع مثل هذه النعرات التي ربما تنعكس سلبًا في نفوس الأجيال القادمة.
▪️على كلٍ يجب إدارة الكنابي بعيدًا عن الأجسام السياسية كما أنه لابد من دمج قضاياها بقضايا المجتمع عمومًا دون التطرق لها بمعزل عن المنطقة فإن التمييز يولد غبن وحقد تجاه المجتمعات الأخرى ويصورها وكأنها “معسكرات نزوح” فيجب إما دمجها كأحياء سكنية أو إبقائها كما كانت مراكز عُمالية مثل الثكنات (الإشلاق) يأوي من هم في خدمة المشروع فقط دون حق التملك.
♦️النار من مستصغر الشرر.
جنداوي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مهما كانت الاجواء: السيد القائد يدعو لخروج مليوني واسع غدًا
وأكد السيد القائد، أن الخروج في كل الأحوال يعبر عن التصميم والثبات والعزم الإيماني والقيم الإنسانية والأخلاقية والإيمانية التي تجسّد المشاعر الإنسانية.
وقال "شعبنا له مشاعر إنسانية يحزن ويألم، حينما يشاهد معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ويرى المشاهد المأساوية للغاية في غزة والأطفال الرضع وغيرهم وهم يموتون جوعًا وكذا مشاهد القتل والإبادة والتجويع والمأساة بكل تفاصيلها".
وأشار إلى أن المسيرات والمظاهرات الكبرى في الأسبوع الماضي بصنعاء وبعض المحافظات كانت حتى بين الأمطار وهذه نعمة، الأجواء كانت ممتعة والحضور بين الأمطار عمل فيه قربة إلى الله تعالى وتأكيد على أهمية هذا العمل والحرص على القيام به مهما كانت أجواء الطقس.
وأكد قائد الثورة، أن الشعب اليمني لا يستسيغ أن يقعد أو يجمّد وأبناء الشعب الفلسطيني في غزة يكابدون المعاناة والمأساة، مضيفًا "شاهدت البعض من الآباء عندما سُئل كيف لك أن تخرج بين المطر؟ ولماذا تخرج بين المطر؟، وأجاب: أهل غزة تحت القنابل والرصاص، أما نحن نخرج بين المطر وهو نعمة من الله سبحانه وتعالى".
وعدّ "الاستمرار والثبات بالزخم العظيم شيئًا مهمًا جدًا وأداءً لمسؤولية بيننا وبين الله طاعة له وقربة وعمل له أهميته حتى في بناء واقعنا كأمة".