قزيط: التخويف بالعقوبات الدولية أكثر ردعًا من تنفيذها لدى قادة الميليشيات
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
ليبيا | قزيط: العقوبات الدولية لم تكن فعّالة مع “الكبار” وتؤثر أكثر على قادة الميليشيات
عضو مجلس الدولة: التخويف من العقوبة أحيانًا أكثر ردعًا من تنفيذها
ليبيا – قال عضو مجلس الدولة الاستشاري بلقاسم قزيط إن العقوبات الدولية لم تكن فعّالة في السابق، خاصة تجاه من وصفهم بـ”الكبار”، في إشارة إلى الشخصيات السياسية البارزة.
قزيط أكد في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” أن التلويح بفرض العقوبات قد يكون في بعض الأحيان أكثر فاعلية وردعًا من تنفيذها فعليًا.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي حين يلوّح بالعقوبات قد يُحدث تأثيرًا ملموسًا على قادة الميليشيات أكثر من السياسيين، بسبب تورّط العديد منهم في قضايا تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان والفساد المالي، على حد تعبيره.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
شينخوا: حماس توافق على صفقة مع إسرائيل وتبحث تفاصيل تنفيذها بالقاهرة
كشفت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" الناطقة بالعربية، صباح اليوم الأحد، 22 يونيو 2025، عن موافقة حركة حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وإبرام صفقة تبادل.
ونقلت "شينخوا" عن مصدرين مصريين مطلعين، أن حماس وافقت على صفقة تهدئة مع إسرائيل، ووصل وفد منها إلى القاهرة أمس (السبت) للتباحث من أجل تحديد جدول زمني لتنفيذ الصفقة.
وقال المصدران لوكالة الأنباء إن وفدا من حماس وصل إلى القاهرة، والتقى مسؤولين مصريين.
وأوضحا أن حماس وافقت على صفقة تهدئة مع إسرائيل لمدة شهرين، تتضمن إطلاق سراح 10 أسرى أحياء من الإسرائيليين المحتجزين في غزة، بالإضافة إلى جثامين ما يتراوح بين 10 إلى 16 محتجزا كمرحلة أولى، يليها الإفراج عن باقي الجثث.
اقرأ أيضا/ شهداء وإصابات بقصف إسرائيلي استهدف مناطق وسط وجنوب قطاع غـزة
وأشار المصدران إلى أنه سيتم خلال مدة الهدنة التباحث حول الانتقال إلى المرحلة الثانية، التي تتضمن وقفا شاملا للحرب.
وبمجرد الاتفاق على الانتقال للمرحلة الثانية، سيتم إطلاق سراح باقي المحتجزين الإسرائيليين، وفق المصدرين.
وأضاف المصدران أن وفدا أمنيا إسرائيليا سوف يأتي إلى مصر اليوم الأحد، أو بعد غد.
وأتاح اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين بين حماس وإسرائيل، بدأ سريانه في مرحلته الأولى في 19 يناير الماضي، الإفراج عن 33 محتجزا إسرائيليا، بينهم 25 أحياء، مقابل إطلاق سراح ما يقارب 1900 أسير فلسطيني، وذلك قبل أن تستأنف إسرائيل عملياتها العسكرية في القطاع في 18 مارس الماضي، بعد فشل التفاهم بشأن تنفيذ مرحلته الثانية.
ومنذ ذلك الوقت، تجري مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية مشاورات مع حماس وإسرائيل لاستئناف التهدئة بين حماس وإسرائيل.
المصدر : شينخوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين فصائل فلسطينية تُعقّب على القصف الأميركي لمنشآت إيران النووية صورة: العاصمة السويسرية تشهد أكبر تظاهرة منذ بدء حرب الابادة على غزة مسؤول فلسطيني يوجه نداء استغاثة للبرلمانات الدولية بشأن غزة الأكثر قراءة المعابر والحدود: معبر الكرامة يعمل دون جدول زمني محدد وزارة العمل ووكالة التنمية البلجيكية توقعان اتفاقية لدعم التشغيل في قطاع غزة إصابات بالاختناق واعتقال شاب خلال اقتحام الاحتلال العيسوية الحوثيون: استهدفنا إسرائيل بصواريخ باليستية بالتنسيق مع إيران عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025