لينش: لم يكن باستطاعة فريقنا الضغط بشكل عالٍ بسبب وجود نيفيز
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
ماجد محمد
كشف مدرب فريق ريد بول سالزبورغ، توماس لينش، عن تفاصيل التغييرات التكتيكية التي لجأ إليها خلال مواجهة الزعيم، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025.
وقال لينش في المؤتمر الصحفي عقب المباراة:” ابتداءً من الدقيقة 20، بدأ الهلال يضغط بقوة، خاصة عبر الأطراف، حيث لاحظنا زيادة عددية واضحة، واضطرينا لتعديل خطتنا إلى 5-3-2 بهدف إغلاق المساحات وتحقيق تفوق عددي داخل منطقة الجزاء.
وأضاف :” لم يكن باستطاعة فريقنا الضغط بشكل عالٍ بسبب وجود روبن نيفيز واضطررنا للدفاع وتحولاتنا كانت خطيرة في أحيان كثيرة.”
وتابع :” نشعر بالحزن رغم امتلاكنا 4 نقاط، لعبنا أمام خصم قوي يملك جودة عالية، و دافعنا بقوة عن مرمانا. نحن فريق شاب، و كنا نستحق الفوز. فخور بالأداء و سعيد بما قدمه اللاعبون.”
واختتم :” بعد كل تبديل نقوم به كان هناك إضافة، و هذا دليل أننا فريق لا يعتمد على 11 لاعب فقط، هذا أمر يسعدني كثيرًا كمدرب.”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزعيم الهلال ريد بول سالزبورغ
إقرأ أيضاً:
الإسرائيليون يسابقون الزمن لمغادرة البلاد وسط تصاعد التوترات
القدس المحتلة - الوكالات
شهد موقع شركة الطيران الإسرائيلية "يسرائير" توقفاً مفاجئاً عن العمل، بعد دقائق فقط من فتحه، نتيجة الإقبال الكبير من قبل الإسرائيليين الراغبين في حجز رحلات سفر إلى الخارج.
وأفادت تقارير محلية أن العطل جاء بسبب الضغط غير المسبوق على الموقع، وسط موجة من القلق الشعبي عقب التطورات الأمنية الأخيرة في المنطقة، بما في ذلك التصعيد العسكري مع إيران، وتزايد التهديدات من جبهات متعددة.
ووفق مصادر في قطاع السياحة، فقد ارتفعت بشكل ملحوظ طلبات الحصول على تذاكر سفر، لا سيما إلى وجهات أوروبية وآسيوية، في مؤشر يُظهر مخاوف متزايدة لدى الإسرائيليين من احتمال اتساع رقعة الصراع في المنطقة.
وكانت "يسرائير" قد فتحت حجوزاتها لوجهات الصيف بعد الإعلان عن برامج رحلات جديدة، إلا أن الضغط التقني الهائل دفع الشركة إلى تعليق الخدمة مؤقتاً، فيما تعمل فرق الدعم الفني على إعادة تشغيل الموقع في أقرب وقت ممكن.
ويأتي هذا التهافت على السفر بالتزامن مع تقارير إعلامية عن ازدياد حركة الاستعلام عن التأشيرات والهجرة، ما يعكس تزايد القلق العام داخل إسرائيل من تداعيات المواجهة المحتملة على الجبهة الداخلية.