الحكومة توضح حقيقة قرار طرد المستأجرين بعد انتهاء الفترة الانتقالية
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
أوضح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، تفاصيل تصريحات الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، حول مشروع قانون الإيجار القديم، وحقيقة طرد المستأجرين بعد انتهاء الفترة الانتقالية.
وقال الحمصاني، في مداخلة هاتفية لبرنامج «آخر النهار»، إن حديث رئيس الوزراء جاء في سياق الرد على سؤال أحد الصحفيين حول ما سيحدث بعد انتهاء الفترة الانتقالية المنصوص عليها في مشروع القانون، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء أكد أن مشروع القانون ليس هدفه الطرد، بل تحرير العلاقة الإيجارية بين المالك والمستأجر، وأن هناك مساحة كبيرة للاتفاق بين الطرفين حول قيمة الإيجار الجديد، وبالتالي فإن فكرة الطرد ليست هي السيناريو المفترض أو المطلوب.
وتابع: «القانون لا يفرض الطرد كحل وحيد، بل يفتح الباب لحلول توافقية، وإذا حدث اتفاق بين الطرفين بعد نهاية المدة الانتقالية، فلن تكون هناك حاجة لأي إجراءات إخلاء، أما في حالة النزاع أو الخلاف، فحينها فقط تُطبّق الإجراءات القانونية المنصوص عليها».
اقرأ أيضاًالحكومة: لا يوجد تخفيف أحمال في الكهرباء خلال الصيف
رئيس الوزراء يهنئ الشعب المصري وشعوب الأمتين العربية والإسلامية بمناسبة العام الهجري الجديد
أحمد موسى: «متجروش وراء الأخبار غير الصحيحة والمزيفة».. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكومة متحدث الوزراء الإيجار القديم قانون الإيجار القديم المستأجرين رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
منه تيسير توضح حقيقة استبعادها من منصب نائب مدير مهرجان المهن التمثيلية
علّقت الفنانة منة تيسير على شائعات استبعادها من منصب نائب مدير مهرجان المهن التمثيلية في دورته القادمة.
وكتبت منة تيسير عبر فيسبوك: "أولًا: خبر في قمة قلة الأدب والكذب والرياء.
ثانيًا: سأقاضي أي شخص ينشر خبرًا كاذبًا عني مرة أخرى، كفاية بقى".
وأضافت: "الحقيقة أنني اعتذرت عن المشاركة في المهرجان للدكتور أشرف زكي والأستاذ سامح بسيوني لظروف خاصة بي.. وقد تمسكوا بي جدًا لدرجة أخجلتني من الاعتذار، والدكتور أشرف منحني أكثر من فرصة للتفكير وإعادة النظر في قراري هو والأستاذ سامح، ولكن للأسف الأمر كان خارجًا عن إرادتي، وكان لا بد أن أعتذر عن هذه الدورة.
وقد سمح لي الدكتور أشرف زكي والأستاذ سامح بالاعتذار عن هذه الدورة فقط.
واختتمت: كفاية كذب وادعاء عن أشياء غير موجودة تمامًا... عيب، كفاية."