تسريبات عديدة  قد ظهرت مؤخرا حول هاتفي Apple iPhone 17 Pro وPro Max، والتي أتت بتُتصميمًا مثيرًا للاهتمام. ومن المرجح أن تستخدم الشركة كاميرا ديناميكية مع شعار Apple مُعاد وضعه على ظهر الهاتف، وذلك لأول مرة في تاريخها!

بالحديث عن التغييرات، قد تستخدم آبل تصميمًا بإطار من الألومنيوم يحتضن نتوء الكاميرا.

وخلافًا لوحدة العدسة المربعة المميزة، قد تستخدم آبل تصميمًا مستطيلًا، يغطي الجزء العلوي من الغطاء الخلفي بثلاث عدسات وفلاش LED.

قد تقوم أبل بنقل علامة Apple التجارية على سلسلة هواتف iPhone 17 وتحريكها إلى مستوى أقل قليلاً من ذي قبل عند رؤيتها من الارتفاع الكامل للجهاز.

مواصفات هاتف  iPhone 17 Pro/Max 

على الجانب الآخر قد تعتمد شركة Apple هذا التغيير بفضل إعداد MagSafe . قد تحجب الحلقة المغناطيسية في المنتصف ، مما قد يؤدي إلى انخفاضه.

بخلاف ذلك، فإنّ وضع العدسات في هاتفي iPhone 17 Pro/Max هو نفسه الموجود في الطرز السابقة. لكنّ ماسح LiDAR والفلاش يظهران الآن على الجانب الأيمن.

في السياق نفسه قد  واجهت شركة أبل العديد من الانتقادات بسبب "غياب الإبداع" في تصميم آيفون وذلك لاستخدام  الشركة نفس تصميم الكاميرا المربعة في الخلف مع تحسينات طفيفة منذ آيفون X. لكن هذا العام، قد نشهد تصميمًا جديدًا.

تجدر الإشارة إلى أن هذه التغييرات ظاهرة فقط في الصور المُقدمة، وقد تُحدّث Apple استراتيجية تصميم iPhone 17 حتى إطلاقه الرسمي وفي المقابل، فإن أفضل ما يجب مراعاته هو وجود  اختلافات كبيرة في أجهزة iPhone الجديدة هذه المرة
 

طباعة شارك هواتف iPhone 17 شركة Apple iPhone 17 ProMax تصميم iPhone 17 أجهزة iPhone

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هواتف iPhone 17 شركة Apple تصميم iPhone 17 أجهزة iPhone iPhone 17 Pro تصمیم ا

إقرأ أيضاً:

غلاف جوي يتحدى المستحيل.. اكتشاف مذهل لكوكب صخري فائق الحرارة

في اكتشاف فلكي لافت، كشف علماء عن أوضح دليل حتى الآن على وجود غلاف جوي يحيط بكوكب صخري شديد الحرارة خارج نظامنا الشمسي، في نتيجة تقلب مفاهيم راسخة حول مصير الكواكب الصغيرة القريبة من نجومها.

98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟أبرد الأماكن على كوكب الأرض.. حياة مزدهرة تحت الصفرالكرة الزرقاء .. لقطة تغير نظرة البشرية إلى كوكبهاناسا تكشف تغير مقلق.. لماذا أصبح كوكب الأرض أكثر قتامة؟من الأرض إلى المريخ.. كيف تخطط ناسا لزراعة النباتات خارج الكوكب؟المريخ يفاجئ ناسا.. اكتشاف صخرة غامضة لا تنتمي إلى الكوكب الأحمر| ما القصة؟رصد غير مسبوق بتلسكوب جيمس ويب

وتمكن فريق بحثي تقوده مؤسسة Carnegie، بالاعتماد على تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة «ناسا»، من دراسة الكوكب الصخري TOI-561 b، الذي يدور حول نجمه في دورة خاطفة لا تتجاوز 10.56 ساعة، ما يجعله واحدا من أكثر الكواكب المعروفة قربا من نجمه.

كوكب يحترق لكنه لا يفقد غلافه الجوي

ويبلغ حجم الكوكب نحو ضعف حجم الأرض تقريبًا، إلا أنه يختلف عنها جذريا؛ إذ يدور على مسافة قريبة للغاية من نجمه تعادل عُشر المسافة بين عطارد والشمس، ما يجعل أحد جانبيه غارقا في نهار دائم لا يعرف الظلام.

وبحسب النظريات السائدة، كان من المتوقع أن يفقد كوكب صغير وحار بهذه المواصفات غلافه الجوي سريعًا بعد تشكله، إلا أن الرصد الجديد كشف مفاجأة غير متوقعة.

نتائج تقلب النظريات رأسًا على عقب

وقالت نيكول والاك، المشاركة في إعداد الدراسة المنشورة في مجلة رسائل الفيزياء الفلكية:«استنادا إلى ما نعرفه عن الأنظمة الأخرى، كان يُعتقد أن مثل هذا الكوكب صغير وحار بدرجة تمنعه من الاحتفاظ بغلافه الجوي لفترة طويلة، لكن هذه الملاحظات تقلب تلك الفرضيات رأسًا على عقب».

نجم قديم وكوكب بخصائص فريدة

ورغم أن النجم الذي يدور حوله الكوكب أقدم بكثير من الشمس، فإن الغلاف الجوي لـ TOI-561 b يبدو سليما بشكل لافت ويرجح العلماء أن انخفاض كثافة الكوكب مقارنة بالأرض يسهم جزئيا في هذه الظاهرة، دون أن يضعه ضمن فئة الكواكب الغازية العملاقة المنتفخة.

ودرس الفريق احتمال أن تكون كثافة الكوكب المنخفضة ناتجة عن نواة حديدية صغيرة ووشاح أخف وزناً، وهو سيناريو يتماشى مع الخصائص الكيميائية للنجم المضيف.

نافذة على بدايات الكون

وأوضحت الباحثة الرئيسية جوانا تيسكي أن الكوكب يتميز عن غيره من الكواكب ذات الدورات المدارية القصيرة جدًا بكونه يدور حول نجم قديم وفقير بالحديد، ما يشير إلى أنه قد يكون تشكل في بيئة كيميائية مختلفة عن تلك التي نشأت فيها كواكب النظام الشمسي.

ويرى العلماء أن هذا الأمر يجعله نموذجا مهما لفهم آليات تشكل الكواكب في المراحل الأولى من عمر الكون.

حرارة أقل من المتوقع والسر في الغلاف الجوي

وباستخدام جهاز NIRSpec على متن تلسكوب جيمس ويب، قاس الباحثون حرارة الجانب النهاري للكوكب أثناء ما يُعرف بالكسوف الثانوي وكان من المتوقع أن تصل الحرارة، في حال كان السطح صخريا مكشوفا، إلى نحو 4900 درجة فهرنهايت (2700 مئوية)، إلا أن القياسات الفعلية أظهرت حرارة أقل بكثير بلغت نحو 3200 درجة فهرنهايت (1760 مئوية).

هذا التفاوت الحراري الكبير يشير إلى وجود آلية فعالة لإعادة توزيع الحرارة، لا يمكن تفسيرها بسطح مكشوف فقط.

رياح عاتية وسحب لامعة

واستبعد الفريق سيناريوهات مثل وجود محيط من الصهارة أو طبقة رقيقة من بخار الصخور، ليخلص في النهاية إلى أن وجود غلاف جوي كثيف هو التفسير الوحيد المنطقي.

وقالت الباحثة المشاركة أنجالي بييت:«الرياح القوية تنقل الحرارة من الجانب النهاري إلى الليلي، فيما تمتص غازات مثل بخار الماء جزءًا من الضوء، كما قد تعكس السحب الساطعة ضوء النجم، ما يساهم في تبريد الكوكب».

طباعة شارك اكتشاف فلكي كوكب صخري شديد الحرارة تلسكوب جيمس ويب الفضائي ناسا حجم الأرض

مقالات مشابهة

  • هاتف iPhone 17 Pro Max.. المواصفات والأسعار
  • غلاف جوي يتحدى المستحيل.. اكتشاف مذهل لكوكب صخري فائق الحرارة
  • الغادريان: الإمارات تستخدم الرياضية للتغطية على الفظائع في السودان
  • «هدف مذهل» في «البوندسليجا»!
  • أجواء شديدة البرودة .. كريمة عوض: إسرائيل تستخدم سلاح الطقس في غزة
  • آبل تكشف عن تحديث iOS 26.2 .. ميزات غير متوقعة تغير قواعد اللعبة
  • بتصميم عائلي.. أسعار ومواصفات كيا كارينز 2026 في السوق السعودي| صور
  • أبل تستعد لقفزة في الآيباد .. تسريبات تؤكد iPad القادم أسرع بكثير مما نتوقع
  • مواصفات سيارة BZ4X من تويوتا .. بتصميم عصري
  • تصميم مذهل وتحكم مخفي.. هاتف مبتكر يدمج قوة الألعاب بتجربة فريدة