إربد.. كشف جريمة قتل سيّدة بعد معلومات عن اختفائها دون التعميم عنها
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية #الأمن_العام إنّ تتبع معلومات وردت للأمن العام قادت للكشف عن #جريمة_قتل #سيدة على يدّ زوجها في محافظة #إربد .
وفي التفاصيل: أكّد الناطق الإعلامي أنّ معلومات وردت للأمن العام في محافظة إربد حول اختفاء سيّدة دون الإبلاغ عن ذلك أو التعميم عنها، حيث أُخذت تلك المعلومات على غاية من الأهمية وباشر فريق تحقيقي خاص بمتابعتها والتأكد من مدى صحّتها.
وأضاف الناطق الإعلامي أنّ فريق التحقيق وبعد جمع للمعلومات حول تلك السيّدة تم التأكد من تغيّبها وعدم التعميم عنها، حيث قادت التحقيقات للاشتباه بزوجها والذي أُلقي القبض عليه.
مقالات ذات صلةوتابع الناطق الإعلامي أنّه وبالتحقيق مع الزوج اعترف بقيامه بقتل زوجته خنقا قبل ثلاثة أسابيع تقريبًا إثر خلافات بينهما وأنه قام بنقل جثّتها ودفنها في منطقة حرجية خالية من السّكان ولم يخبر أحداً بذلك.
وأكّد الناطق الإعلامي أنّه جرى إبلاغ المدعي العام بذلك وتم بدلالة المشتبه به التوجّه لمكان دفن الجثّة واستخراجها وتحويلها للطب الشرعي، وما زالت التحقيقات جارية تمهيداً لإحالة القضية للمدعي العام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام جريمة قتل سيدة إربد
إقرأ أيضاً:
غرفة صناعة إربد ترعى هاكاثونًا لتعزيز بيئة العمل والتشغيل
صراحة نيوز – رعى رئيس غرفة صناعة إربد، هاني أبو حسان، الخميس، فعاليات الهاكاثون المجتمعي الشامل الذي نظمه مركز الحياة – راصد، بمشاركة ممثلين عن المجتمع المحلي وعاملين من مختلف الجنسيات.
وتهدف الفعالية إلى تعزيز الاندماج المجتمعي وتطوير حلول عملية لتحسين بيئة العمل في المدن الصناعية، من خلال جلسات تفاعلية وتصميم مبتكر يشرك العاملين وأصحاب المصلحة.
وأكد أبو حسان حرص الغرفة على تطوير بيئة العمل، انسجامًا مع توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني التي تشدد على تعزيز التشغيل، وتمكين الشباب، وحماية حقوق جميع العاملين الأردنيين والوافدين باعتبارهم شركاء أساسيين في العملية الإنتاجية.
وأشار إلى أن الهاكاثون يوفر منصة لتبادل الخبرات وفهم التحديات اليومية التي يواجهها العاملون، وصولًا إلى حلول واقعية قابلة للتطبيق. كما لفت إلى أن الغرفة نفذت خلال السنوات الماضية برامج لتحسين بيئة العمل وتعزيز السلامة المهنية، إلى جانب برامج تدريبية لرفع مهارات العاملين وربطها باحتياجات سوق العمل. وأسهمت وحدة دعم التشغيل في الغرفة في مساعدة آلاف الباحثين عن عمل على الاندماج في القطاعات الصناعية والخدمية، بما يعزز التنافسية ويحقق استقرارًا اجتماعيًا داخل المجتمعات الصناعية.
وأعرب أبو حسان عن تقديره لمركز الحياة – راصد ولجميع المشاركين، مؤكّدًا استمرار الغرفة في دعم المبادرات الوطنية التي تهدف لتحسين بيئة العمل، وتعزيز التكامل في سوق العمل، وتمكين جميع العاملين، بما يسهم في تطوير القطاع الصناعي ودعم التنمية الاقتصادية في المملكة.
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)