هتقبض بالدولار.. أفضل 10 تخصصات جامعية للمستقبل
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
يبحث عدد كبير جدا من الطلاب وخاصة الحاصلين علي الشهادة الثانوية، عن التخصصات المطلوبة للوظائف بالمستقبل.
التخصصات المطلوبة للوظائف بالمستقبليعد اختيار التخصص الدراسي قرار مصيري وليس مجرد اختيار، في ظل البطالة المتزايدة بين الخريجين، أصبح من الضروري التفكير في ما يحتاجه السوق و التخصصات المطلوبة للوظائف بالمستقبل واكمال الدراسة بها بالاضفة الي انهاء كورسات المجال للوصول لاكبر خبره.
التفكير التحليلي وحل المشكلات.
المرونة والتكيف مع التغيير.
القيادة والتواصل الاجتماعي.
حب التعلم مدى الحياة.
الفضول واكتشاف الجديد.
1. المدير الإنساآلي
تنسيق العمل بين البشر والآلات لضمان تعاون فعال.
الراتب التقريبي: 140 ألف دولار سنويا.
2. هندسة البيانات الضخمة
تحليل كميات ضخمة من البيانات وتحويلها إلى رؤى تدعم اتخاذ القرار.
الراتب التقريبي: 151 ألف دولار سنويا.
3. مدرب ألعاب إلكترونية
تدريب الفرق واللاعبين على استراتيجيات الفوز في الرياضات الإلكترونية.
الراتب التقريبي: من 35.5 ألف إلى 100 ألف دولار سنويا.
4. مهندسو التكنولوجيا المالية (FinTech)
تطوير حلول مالية رقمية مثل أنظمة الدفع والعملات الرقمية.
الراتب التقريبي: 147 ألف دولار سنويا.
5. الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي
برمجة أنظمة تتعلم من البيانات وتتخذ قرارات ذاتية.
الراتب التقريبي: بين 70 و111 ألف دولار سنويا.
6. السيارات الكهربائية وذاتية القيادة
تصميم وتشغيل وصيانة المركبات الذكية والمستقلة.
الراتب التقريبي: من 50 إلى 140 ألف دولار سنويا، حسب التخصص والخبرة.
7. الطاقة المتجددة
تطوير حلول بيئية للطاقة باستخدام مصادر مثل الشمس والرياح.
الراتب التقريبي: 153 ألف دولار سنويا.
8. هندسة ديفوبس (DevOps)
دمج تطوير البرمجيات مع العمليات لتسليم أسرع وأكثر كفاءة.
الراتب التقريبي: 132 ألف دولار سنويا.
9. إنترنت الأشياء (IoT)
ربط الأجهزة الذكية ببعضها وتحليل بياناتها لخدمة قطاعات متعددة.
الراتب التقريبي: من 63 إلى 195 ألف دولار سنويا، حسب الدور والخبرة.
10. التمريض
تقديم الرعاية الصحية التقليدية والرقمية، مع تزايد أهمية دوره في الصحة العامة والرقمية.
الراتب التقريبي: يختلف حسب الدولة والخبرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وظائف مستقبلية وظائف المهارات الطلاب الشهادة الثانوية التخصصات المطلوبة للوظائف التخصصات المطلوبة للوظائف ألف دولار سنویا
إقرأ أيضاً:
تطبيقات جديدة لإنقاذ الأرواح وتسهيل عمل الأطباء في مؤتمر القلب
اختتمت جمعية القلب السعودية مؤتمرها السنوي السادس والثلاثين، الذي أقيم في العاصمة الرياض، وسط حضور علمي كبير من الأطباء والمتخصصين والمهتمين في مجال أمراض القلب، وبمشاركة نخبة من الخبراء المحليين والدوليين الذين أثروا جلساته العلمية بأحدث الأبحاث والمستجدات الطبية في تخصصات القلب المختلفة.
وجاءت النسخة السادسة والثلاثون من المؤتمر هذا العام استثنائية من حيث التنوع العلمي وحجم المشاركة ونوعية النقاشات، حيث شمل البرنامج العلمي الذي أعدّته اللجنة العلمية أكثر من 320 موضوعاً علمياً، قُدِّمت بواسطة 275 متحدثاً من داخل المملكة وخارجها.تخصصات القلبويأتي ذلك ضمن ثماني جلسات علمية متوازية يومياً غطّت مختلف تخصصات أمراض القلب، بما في ذلك قصور القلب، أمراض الصمامات، أمراض الشرايين التداخلية، التصوير القلبي، كهرباء القلب، أمراض القلب الخلقية، أمراض القلب عند النساء، التمريض القلبي، والوقاية القلبية، إلى جانب عشرين ورشة عمل متقدمة في المهارات السريرية والبحثية.
أخبار متعلقة ترامب: أشكر ولي العهد فهو صديق خاص ويقوم بعمل رائع في بلادهإطلاق ختم خاص بمناسبة استلام السعودية راية استضافة إكسبو 2030وتضمن المؤتمر تدشين تطبيق“منقذ في كل بيت”الهادف إلى تعزيز ثقافة الإنعاش القلبي الرئوي في المجتمع، إضافة إلى إطلاق تطبيق الإرشادات الخاص بجمعية القلب السعودية، الذي يُعد منصة رقمية متقدمة تسهل وصول الأطباء والممارسين الصحيين إلى أحدث التوصيات والبروتوكولات العلمية في المملكة.
وفي ختام المؤتمر، عبّر استشاري أمراض وقصور القلب ورئيس جمعية القلب السعودية الدكتور وليد الحبيب عن فخره واعتزازه بالنجاح الكبير الذي حققته هذه النسخة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطبيقات جديدة لإنقاذ الأرواح وتسهيل عمل الأطباء في مؤتمر القلب - اليوم نجاح كبيروقال إن المؤتمر السادس والثلاثين كان ناجحاً جداً بكل المقاييس من حيث الحضور والإنتاج والعطاء، موضحاً أن الجميع أبدى سعادته بما قُدِّم من محتوى علمي وما نوقش خلال الجلسات العلمية، مشيداً بجودة التنظيم وبجهود جميع المشاركين في إنجاح هذا الحدث العلمي الكبير.
وأكد أن جمعية القلب السعودية تفخر بخدمة الوطن من خلال رسالتها العلمية والمهنية، مشيراً إلى أن النجاحات التي تحققت هي ثمرة تعاون وتكامل الجهود بين اللجان العلمية والتنظيمية والشركاء الداعمين.
كما وجّه شكره للشركات الراعية والداعمة، مؤكداً دورها الحيوي في إنجاح المؤتمرات العلمية، مبيناً أن هذه المؤتمرات لا يمكن أن تستمر وتزدهر دون دعم المؤسسات التي تؤمن برسالة العلم وتسهم في خدمة المجتمع الطبي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطبيقات جديدة لإنقاذ الأرواح وتسهيل عمل الأطباء في مؤتمر القلب - اليوم أمراض القلبوشهدت الجلسة الختامية تكريم الشركات والجهات المشاركة والداعمة تقديراً لإسهاماتها الفاعلة في إنجاح المؤتمر وتعزيز مسيرته العلمية، وسط أجواء من الفخر والامتنان لما تحقق من إنجازات.
واختتم حديثه بالتطلع إلى المزيد من النجاحات قائلاً إن اللقاء سيتجدد في أكتوبر القادم في النسخة السابعة والثلاثين من المؤتمر، بمستوى أعلى من التميز والعطاء، استمراراً لمسيرة جمعية القلب السعودية في دعم المعرفة والابتكار في مجال أمراض القلب.
بدوره، أكد الدكتور عبد المجيد العُتي، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، أن التحضير للبرنامج العلمي بدأ منذ مطلع العام، ونتج عنه إعداد 78 جلسة علمية تشمل 320 محاضرة تغطي جميع تخصصات القلب، إضافة إلى 20 ورشة عمل جديدة تستهدف الأطباء والممارسين الصحيين وطلاب الطب لتوفير تدريب عملي ومهني شامل.
من جانبه، أوضح الدكتور إسماعيل رائد رسلان، نائب رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، أن النسخة السادسة والثلاثين جاءت استثنائية من حيث التنوع العلمي وحجم المشاركة ونوعية النقاشات التي شهدتها القاعات العلمية.تخصصات أمراض القلبوبيّن أن البرنامج العلمي الذي أعدته اللجنة المكونة من تسعة عشر عضواً شمل أكثر من ثلاثمئة وعشرين موضوعاً علمياً قدمها مئتان وخمسة وسبعون متحدثاً من داخل المملكة وخارجها، ضمن ثماني جلسات علمية متوازية يومياً غطت مختلف تخصصات أمراض القلب.
بما في ذلك قصور القلب، أمراض الصمامات، أمراض الشرايين التداخلية، التصوير القلبي، كهرباء القلب، أمراض القلب الخلقية، أمراض القلب عند النساء، التمريض القلبي، والوقاية القلبية، إضافة إلى عشرين ورشة عمل متقدمة في المهارات السريرية والبحثية.
وأشار إلى أن المؤتمر تضمن سبع جلسات مشتركة مع جمعيات دولية مرموقة مثل الجمعية الأوروبية والجمعية الأمريكية للقلب، مما عزز من مكانته كمنصة عالمية لتبادل المعرفة والخبرات، كما شهد عرض أكثر من مئة وعشرين