شهدت عطلة نهاية الأسبوع، منافسة قوية في شباك التذاكر الأمريكي، حيث تصدّر فيلم الأكشن والإثارة “Weapons” القائمة، محققًا إيرادات بلغت 42.5 مليون دولار في أول عرض له داخل الولايات المتحدة وكندا، متجاوزًا التوقعات الأولية.

فيلم SUPERMAN يحقق أكثر من 570 مليون دولار عالميًاأرقام قياسية.. حسين الجسمي يوجه رسالة لجمهوره بعد حفله في الساحل الشمالي

الفيلم جمع 18.

2 مليون دولار في يوم الافتتاح، منها 5.7 مليون دولار من العروض المسبقة، مما عزز من حضوره القوي منذ اللحظات الأولى لطرحه.

وتدور أحداث  Weapons  حول لغز اختفاء 17 طفلًا من صف دراسي واحد في توقيت متزامن، تاركين خلفهم طفلًا وحيدًا ينجو من الحادثة، لتبدأ سلسلة من الأحداث المظلمة التي تكشف تورط قوى خارقة شريرة في الظاهرة. 

ويجمع العمل بين أجواء الغموض والسخرية السوداء والرعب النفسي، ويقدم معالجة غير مألوفة لأدوار الأطفال في أفلام الرعب، إذ يتحولون من ضحايا إلى أطراف فاعلة في الصراع، مما جعله يحظى بإشادة نقدية واسعة منذ طرحه في 8 أغسطس.

فيلم الكوميديا العائلية “Freakier Friday” 

وفي المقابل، افتتح فيلم الكوميديا العائلية “Freakier Friday” عروضه محققًا 29 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع، ليؤكد بدوره على جاذبيته الكبيرة لدى الجمهور وجاء في المركز الثاني في البوكس أوفيس.

العمل سجل 12.7 مليون دولار في يومه الأول، ما يشير إلى استجابة إيجابية من المشاهدين ونقد مشجع من بعض النقاد.

ويشار إلى أن فيلم الكوميديا العائلي “Freakier Friday”، هو تكملة للعمل الكلاسيكي “Freaky Friday” (2003).

طباعة شارك Weapons البوكس أوفيس أفلام الرعب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البوكس أوفيس أفلام الرعب ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تخصص 145 مليون دولار لتسليح وسائل التواصل والذكاء الاصطناعي.. أكبر حملة دعائية

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي خصصت أكثر من نصف مليار شيكل (نحو 145 مليون دولار) في ميزانية عام 2025، لتمويل حملة رقمية واسعة تهدف إلى "تسليح وسائل التواصل الاجتماعي" واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها ChatGPT، في إطار ما وصفته بأنها أكبر حملة دعائية تنفذها  في الولايات المتحدة منذ بدء حرب الإبادة ضد قطاع غزة.

وبحسب ما أوردته الصحيفة استنادا إلى وثائق سجل الوكلاء الأجانب الأمريكي (FARA)، فإن وزارة الخارجية الإسرائيلية استأجرت شركة "Clock Tower" الأمريكية، التي يديرها براد بارسكال، مدير حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتوجيه الخطاب الإسرائيلي عبر الإنترنت، بما يشمل محاولات التأثير على كيفية استجابة أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل "ChatGPT" و"Grok" و"Gemini" عند تلقيها استفسارات تتعلق بـ"إسرائيل".

???? NEW (via Ynet):

Israel has earmarked over half a billion shekels ($145 million) in its 2025 budget to weaponize social media and ChatGPT in its largest U.S. propaganda push since it began carrying out a genocide in Gaza, according to newly filed FARA documents.

Israel’s… https://t.co/9nRPhdPmGw pic.twitter.com/eEwsxpgZXJ — Drop Site (@DropSiteNews) October 6, 2025
وأوضحت الصحيفة أن المشروع، الذي أُطلق عليه اسم "مشروع 545"، يستهدف تحقيق نحو 50 مليون ظهور شهريا، مع تركيز 80 بالمئة من محتواه على فئة جيل Z عبر منصات تيك توك وإنستغرام ويوتيوب.

كما كشفت الوثائق أن برنامجًا موازيًا يحمل اسم "مشروع إستر" سيُخصص لدعم المؤثرين الأمريكيين من خلال عقود مالية تصل قيمتها إلى 900 ألف دولار للفرد الواحد، بميزانية شهرية تقدر بـ 250 ألف دولار.

وتشمل الخطة في مرحلتها الأولى التعاون مع 5 إلى 6 مؤثرين يُطلب منهم النشر ما بين 25 إلى 30 منشورًا شهريًا، قبل أن تتوسع لاحقًا لتضم وكالات أمريكية وشبكات من صناع المحتوى الإسرائيليين.

وتُظهر البيانات أن المؤثرين المشاركين يمكنهم تحقيق أرباح تتراوح بين عشرات الآلاف إلى مئات الآلاف من الدولارات شهريا.


وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى مؤخرا مجموعة من المؤثرين في مدينة نيويورك، حيث وصف خلال اللقاء وسائل التواصل الاجتماعي بأنها "الجبهة الثامنة" لإسرائيل، مضيفا: "السلاح الأهم اليوم هو وسائل التواصل الاجتماعي".

وفي سياق متصل، كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، استنادا إلى وثائق مسجلة لدى وزارة العدل الأمريكية بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب (FARA)، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي خصصت مبالغ مالية ضخمة لتوظيف عشرات المؤثرين الأمريكيين على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار حملة دعائية تهدف إلى تشكيل الرأي العام الأمريكي لصالحها، ضمن مشروع يُعرف باسم "مشروع إستر".

وبحسب ما نشرته الصحيفة، استعانت تل أبيب بشركة "بريدجز بارتنرز إل إل سي"، المملوكة للمستشارين الإسرائيليين أوري شتاينبرغ ويائير ليفي، والتي في حزيران/ يونيو 2025، وسرعان ما حصلت على نحو 200 ألف دولار للتعاقد مع مؤثرين على وسائل التواصل.

وتشير العقود إلى ميزانية تقارب 900 ألف دولار تُدفع على عدة أشهر، مقسمة بين دفعات مقدمة بقيمة 60 ألف دولار لتغطية تكاليف التعاقد، و140 ألف دولار لمرحلة التطوير بمشاركة 5 أو 6 مؤثرين، إضافة إلى مخصصات شهرية تصل إلى 250 ألف دولار للمؤثرين والإنتاج، و50 ألف دولار لتغطية ختام الحملة.

مقالات مشابهة

  • باسم يوسف: الكوميديا مش دايمًا نظيفة.. وده الأوبن بوفيه اللي بقدمه
  • باسم يوسف بسخرية: "ماخدتش 22 مليون جنيه.. أخدت 22 مليون دولار دا أجري"
  • مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تدعو لتوفير تمويل بقيمة 300 مليون دولار لتفادي أزمة مالية
  • فيلم "قاتل الشياطين" لبراد بيت يكتسح شباك التذاكر العالمي
  • إسرائيل تخصص 145 مليون دولار لتسليح وسائل التواصل والذكاء الاصطناعي.. أكبر حملة دعائية
  • مسيّرات الرعب: كيف تحوّلت سماء أوروبا إلى ساحة حرب نفسية؟
  • فيلم تايلور سويفت يعتلي صدارة شباك التذاكر متفوقا على معركة تلو الأخرى
  • «كاف» يحقق أول صافي ربح منذ سنوات بقيمة 9.48 مليون دولار
  • غواصون ينتشلون عملات بقيمة مليون دولار
  • كنز مفقود.. غواصون ينتشلون عملات بقيمة مليون دولار