مؤشرات تنسيق الفني التجاري في المرحلة الثالثة لشعبة أدبي
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
يتطلع طلاب الثانوية العامة إلى معرفة مؤشرات تنسيق الفني التجاري في المرحلة الثالثة لشعبة أدبي، بعد إعلان بدء تنسيق المرحلة الثالثة للجامعات والمعاهد المصرية بحد أدنى 205 درجات للشعب الأدبية والعلمية.
مؤشرات تنسيق الفني التجاري في المرحلة الثالثة لشعبة أدبيوحددت وزارة التعليم العالي الحد الأدنى لتنسيق الشعبة الأدبية في المرحلة الثالثة وجاء مشابه للعام الماضي مما يجعل مؤشرات تنسيق الفني التجاري في المرحلة الثالثة لشعبة أدبي:
- الفني التجاري بطنطا 237.
- الفني التجاري بشبرا 236.0 درجة.
- الفني التجاري بقنا 236.0 درجة.
- الفني التجاري بسوهاج 234.0 درجة.
- الفني التجاري بدمياط 234.0 درجة.
- الفني التجاري بالمطرية 234.0 درجة.
- الفني التجاري بقويسنا 234.0 درجة.
- الفني التجاري بالمنصورة 234.0 درجة.
- الفني التجاري ببورسعيد 231.0 درجة.
- الفني التجاري بأسوان 231.0 درجة.
- الفني للفنادق المطرية 230.0 درجة.
- الفني التجاري بالعريش 229.0 درجة.
التقديم لتنسيق المرحلة الثالثة للجامعات والمعاهد المصريةوأتاحت وزارة التعليم العالي رابط محدد من هنا للتقديم من خلاله إلي تنسيق الجامعات والمعاهد المصرية في المرحلة الثالثة بعد انتهاء المرحلة الأولي والثانية وإعلان نتائجهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق الجامعات الفني التجاري
إقرأ أيضاً:
سوريا تؤكد تنسيقًا وثيقًا مع الأردن لعودة اللاجئين
صراحة نيوز -أكد مدير إدارة الشؤون الأوروبية في وزارة الخارجية والمغتربين السورية براء شكري، أن التنسيق بين سوريا والأردن قائم على مختلف المستويات بهدف تهيئة ظروف آمنة وطوعية لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
وأوضح شكري أن العلاقة بين البلدين تقوم على الثقة المتبادلة والمرجعية الأخوية المشتركة، مبينًا أن الأردن شريك موثوق ويمتلك معرفة واسعة بالواقع الميداني واحتياجات سوريا في المرحلة الراهنة. وأشار إلى أن المقاربة المشتركة لملف اللاجئين تشمل معالجة ملفات خدمية واقتصادية وإنسانية، بما يوفّر بيئة ملائمة لعودة كريمة ومستدامة.
وبيّن أن الحكومة السورية تعمل مع الجانب الأردني بروح الشراكة والحرص على الاستقرار والتنمية في البلدين والمنطقة، مشيرًا إلى أن نحو 170 ألف لاجئ سوري مسجلين عادوا منذ كانون الأول 2024.
وأوضح شكري أن مشاركة سوريا في المنتدى الإقليمي للاتحاد من أجل المتوسط بعد سنوات من الغياب تمثل خطوة مهمة لإعادة فتح قنوات التواصل مع الدول الأعضاء، مؤكدا أن دمشق منفتحة على مسارات التعاون الأورومتوسطي، وعلى العمل ضمن الأطر متعددة الأطراف الداعمة للتنمية والاستقرار.
وأضاف أن المنتدى يشكّل منصة عملية لمناقشة احتياجات إعادة الإعمار والتنمية، وإعادة دمج سوريا في البرامج الإقليمية المشتركة التي تعنى بالطاقة والمياه والبنى التحتية والتنمية البشرية، مبينًا أن نجاح هذا التعاون يتطلب إزالة العراقيل التي تعيق الاستفادة من المشاريع القائمة.
وأشار إلى وجود اهتمام بإعادة تنشيط مسارات التعاون الفني والاقتصادي مع الاتحاد الأوروبي عبر الاتحاد من أجل المتوسط، خصوصًا في قطاعات الطاقة والمياه والزراعة، مؤكدًا أن التعاون يبقى مرتبطًا بالظروف السياسية والإطار الذي يحدده الاتحاد الأوروبي.
وشدد شكري على أن المنتدى ليس منصة سياسية مباشرة، لكنه يهيئ مناخًا إيجابيًا للحوار عبر التركيز على الأبعاد الاقتصادية والتنموية المشتركة، مؤكدًا أهمية احترام مبادئ حسن الجوار وعدم تهديد استقرار أي دولة، بما يعزز فرص التعاون الإقليمي ويخدم مستقبل سوريا وشعبها.