متابعة بتجــرد: تواصل النجمة لطيفة التونسية طرح أغنيات ألبومها الجديد، وأحدثها أغنية حملت عنوان “ناس كتير” أطلقتها في الساعات الماضية على قناتها الرسمية في موقع “يوتيوب”.

أغنية “ناس كتير” هي من كلمات كريم حكيم، وألحان شريف إسماعيل، وتوزيع بيرم مرغني، أمّا الكليب فحمل توقيع المخرج عمر دونجا.

وافتتحت لطيفة صيف 2023 بطرح أغنيتين من ألبومها، بدأتها بأغنية “طب أهو” التي حققت أكثر من 8 ملايين مشاهدة في شهر، ثم أغنية “مونامور” التي اجتازت عتبة الـ5 ملايين مشاهدة في 3 أسابيع فقط.

الجدير ذكره أن أغنية “ناس كتير” حققت ما يقارب الـ100 ألف مشاهدة بعد ساعات قليلة على صدورها.

main 2023-08-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ناس کتیر

إقرأ أيضاً:

تقنية تكشف “مفاجأة مذهلة” عن كيفية إصابة فيروس الإنفلونزا للخلايا في الوقت الفعلي

سويسرا – مع عودة برودة الجو في الشتاء، تعود أيضا أعراض الحمى وآلام الجسم وسيلان الأنف، حاملة معها موسم الإنفلونزا، حيث ينتقل الفيروس عبر الرذاذ ليدخل الجسم ويصيب الخلايا. 

ولفهم كيفية حدوث ذلك بدقة، قام فريق بحثي من سويسرا واليابان باستخدام تقنية مجهرية فريدة طوروها بأنفسهم لإلقاء نظرة غير مسبوقة على هذه العملية الحيوية، ما سمح لهم بمشاهدة لحظة اختراق الفيروس للخلية مباشرة وبوضوح شديد.

وبقيادة البروفيسور يوهي ياماوتشي، أستاذ الطب الجزيئي في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، توصل الفريق إلى اكتشاف مدهش: الخلايا لا تنتظر بصمت قدوم الفيروس، بل تبدو وكأنها تحاول الإمساك به.

ويقول ياماوتشي إن إصابة خلايا الجسم تشبه “رقصة” معقدة أو “مطاردة” غريبة بين الفيروس والخلية. ووجد الفريق أن سطح الخلية يحاول بنشاط التقاط الفيروس وجذبه إلى الداخل، مستخدما نفس الآلية التي يستخدمها عادة لامتصاص مواد مغذية مثل الهرمونات والحديد.

وتبدأ “الرقصة” عندما يلتصق الفيروس بمستقبلات على سطح الخلية، وينزلق عليها وكأنه يركب الأمواج حتى يصل إلى منطقة غنية بهذه المستقبلات، ما يوفر له مدخلا مثاليا. وعندها يستشعر غشاء الخلية وجود الفيروس، وبمساعدة بروتين يدعى “كلاثرين”، يبدأ في تشكيل جيب عميق يحيط بالفيروس ويغلقه داخل حويصلة، يتم سحبها إلى داخل الخلية حيث يتحرر الفيروس ليبدأ مهمته التكاثرية.

ولم تكن مثل هذه المشاهدات التفصيلية الحيوية ممكنة في السابق. فالتقنيات المجهرية التقليدية إما كانت تعطي صورا ثابتة عالية الدقة بعد تثبيت الخلايا، مثل المجهر الإلكتروني، أو تقدم مشاهد حية ولكن بدقة محدودة، مثل المجهر الفلوري. لذلك طور الفريق تقنية هجينة جديدة تجمع بين قوة مجهر القوة الذرية وحساسية المجهر الفلوري، وأطلقوا عليها اسم ViViD-AFM. وهذه التقنية المبتكرة كشفت أن الخلية تشارك بنشاط أكبر مما كنا نتخيل، فهي لا تستدعي بروتينات “كلاثرين” فحسب، بل يتحرك غشاؤها بشكل نشط باتجاه الفيروس، ويزداد هذا النشاط إذا حاول الفيروس الابتعاد.

ويفتح هذا الفهم الجديد آفاقا واسعة في مجال مكافحة الفيروسات. فبإمكان العلماء الآن استخدام تقنية ViViD-AFM لمراقبة فعالية الأدوية المضادة للفيروسات بشكل مباشر وفي الوقت الحقيقي، ما يسرع عملية تطوير العلاجات واختبارها.

كما أن هذه التقنية ليست حصرا على فيروس الإنفلونزا، بل يمكن تطبيقها لدراسة فيروسات أخرى وحتى لمراقبة تفاعل اللقاحات مع الخلايا، ما يقدم أداة قوية للعلم في معركته الدائمة ضد الأمراض المعدية.

المصدر: sciencedaily

مقالات مشابهة

  • “الشرق الأوسط الجديد” ما بين المقاومة والاستحالة
  • افشال رحلة “حرقة”.. تكشف محاولة شاب الفرار من حكم يدينه بـ12 سنة حبسا نافذة عن ترويج المخدرات باسطاوالي
  • مفاجآت غير متوقعة في وفاة بطل السباحة يوسف محمد| ما الجديد؟
  • هل قتل ياسر أبو شباب بالرصاص؟ “يديعوت أحرونوت” تكشف “السبب الحقيقي”
  • توضيح حكومي هام حول الملعب الجديد في مدينة “عمره”
  • تقنية تكشف “مفاجأة مذهلة” عن كيفية إصابة فيروس الإنفلونزا للخلايا في الوقت الفعلي
  • “يونيسيف”: 11 ألف طفل في غزة تعرضوا لإصابات غيّرت حياتهم للأبد
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة ريماز ميرغني تخطف الأضواء في حفل زفافها بوصلة رقص رومانسية مع عريسها على طريقة “سلو” على أنغام أغنية خاصة قدمتها لها زميلتها صباح عبد الله
  • الصين تكشف عن درونات شبيهة بـ “غيران” الروسية
  • “الفاف” تكشف تعيينات حكام المباريات المتأخرة عن الجولة الأولى