الجزيرة:
2025-11-23@10:09:27 GMT

معركة تركيا وإسرائيل.. من يحسمها؟

تاريخ النشر: 29th, August 2025 GMT

معركة تركيا وإسرائيل.. من يحسمها؟

في حين يجري النفخ إعلاميا، في البروباغندا الإسرائيلية، وادعاءاتها بأنها تعيد تشكيل الشرق الأوسط، وذلك لرسم صورة مزيفة، بوصفها "دولة عظمى"، أو الإقليم الذي يعيد تشكيل صلصال المنطقة، تعمل تركيا برصانة، وبلا ضجيج ـ فعلاـ على إعادة هيبتها التاريخية، في منطقة الشرق الأوسط، ليس بوصفها قوة إمبريالية، وإنما كإقليم رائد، له مشروعه الحضاري والإنساني، يقوم على "المشاركة لا المغالبة"، وله قبوله في منطقة يشغل الإسلام فيها، المساحة الكبرى من خريطتها السياسية.

في 18 ديسمبر/كانون الأول 2024، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: " إن كل حادثة وقعت مؤخرا في منطقتنا ـ لا سيما في سورياـ تذكرنا بالحقيقة التالية: أن تركيا أكبر من تركيا. ولا يمكننا كشعب أن نحصر آفاقنا". وزاد :"لا تستطيع الأمة التركية الهروب من مصيرها".

بعدها بأربعة أيام ـ 22 ديسمبر/كانون الأول ـ قال زعيم حزب الحركة القومية دولت بهتشلي: "إن "التاريخ علمنا أن المحطة الأولى نحو فتح القدس هي دمشق، وإذا كانت دمشق آمنة فعندها سيحين الوقت لتكون القدس آمنة أيضا".

وهدد تل أبيب "التي تتجه أنظارها إلى دمشق"، بأنها "ستتلقى صفعة من العثمانيين في القدس".

ولفت مختصون في الشأن التركي، إلى أن التصريحين ـ أردوغان ومن بعده بهتشلي ـ وُضعا في إطار حضاري، يحيل "تركيا الجديدة" إلى موقع استئناف إرثها العثماني، عصر الإمبراطوريات الكبرى، عندما حكمت العالم لأكثر من ستة قرون، وهي الفكرة التي ما انفكت تثير القلق ـ ليس فقط في إسرائيل ـ وإنما في الولايات المتحدة الأميركية.

فيما تلقى سياسات أنقرة ـ في نسختها الإسلامية ـ صدى لدى شريحة واسعة، من المسلمين السنة والإسلاميين السياسيين، وتقدم نموذجا قد يكون ملهما كما يُعتقد، لتطلعات الإصلاحيين السياسيين في الحاضنة الجغرافية من حولها.

إعلان

يقول ياروسلاف تروفيموف كبير مراسلي الشؤون الخارجية في صحيفة وول ستريت جورنال: "ومن الواضح أن تركيا سوف يكون لها الصوت الأكثر أهمية في دمشق في الفترة المقبلة، وسوف يزداد نفوذها بشكل متزايد في أماكن أخرى أبعد من ذلك".

ويضيف تروفيموف: "هذا يجعل أردوغان أقرب من أي وقت مضى إلى تحقيق طموحاته في مجال نفوذ يمتد عبر الأراضي العثمانية السابقة، وصولا إلى ليبيا والصومال".

وفي حين راوحت إسرائيل مكانها الجغرافي، وظلت عالقة في بضعة مخيمات بالضفة والقطاع، وشريط حدودي لبناني انسحبت منه لاحقا، فإن تركيا تتمدد مظلتها بهدوء وتؤدة، إلى ما بعد حدودها العثمانية القديمة.

لقد سجلت صوفي سيبان بيكاش وسيمون سيروسي، على سبيل المثال، في مقال لهما على موقع "المجلس الأطلسي" Atlantic Council، ما يشبه انهيار الحضور الإسرائيلي في القارة الأفريقية، وتراجعه ـ بعد عدوانها البربري والهمجي على قطاع غزة ـ إلى أقل من 40%، حيث يقولان:" إنه اعتبارا من 2024 افتقرت إسرائيل إلى سياسات اقتصادية ودبلوماسية طموحة لتطويرعلاقاتها مع أفريقيا.

وبينما كان لديها ثلاثة وثلاثون سفيرا في القارة في الستينيات، فإن الدولة اليهودية لديها اليوم 13 بعثة دبلوماسية و3 تمثيلات اقتصادية وملحق عسكري واحد فقط في أفريقيا، وذلك بالتزامن مع إدراجها ـ على الصعيد الدولي ـ كدولة منبوذة، لأول مرة منذ تأسيسها، بفضل جهود أفريقية، ناضلت بشجاعة ونجحت في إدانتها، بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

وفي المقابل عززت تركيا حضورها الدبلوماسي والأمني في أفريقيا، فتاريخيا كان نفوذها مقتصرا في الأغلب على شمال أفريقيا والقرن الأفريقي؛ بسبب الروابط الجغرافية والدينية، بيد أنه قد توسع هذا النفوذ في دول غرب أفريقيا، مثل نيجيريا والسنغال، وكذلك دول الساحل.

تقول الأرقام إنه حتى 2002 كان عدد السفارات التركية في أفريقيا لا يتجاوز 12 سفارة، ومع بداية 2022 ارتفع إلى 44 سفارة، وخلال العقدين السابقين ارتفع حجم التجارة بين تركيا وأفريقيا من 5.4 مليارات دولار إلى أكثر من 40 مليار دولار 2022.

وذلك بالتزامن مع تحولها إلى لاعب رئيسي في المشهد الأمني المتغير في القارة السمراء، من خلال إبرامها اتفاقات دفاعية مع دول غرب أفريقيا وشرق أفريقيا، بما في ذلك إثيوبيا، وكينيا، وغانا، ونيجيريا، ورواندا، وعقود مبيعات أسلحة بالمليارات.

وفي 2011 لعبت دورا محوريا في الصومال بتقديم المساعدات الإنسانية خلال المجاعة، وأنشأت عام 2017 قاعدة توركسوم العسكرية في مقديشو، وهي أكبر منشأة تدريب عسكري لها بالخارج.

وفي 2019 تدخلت عسكريا في الحرب الأهلية في ليبيا، من خلال دعم إدارة طرابلس ضد الجنرال خليفة حفتر.

فضلا عن أن النظام العالمي المتفكك، جعل من الصعب على الاتحاد الأوروبي، أن يصمم سياسة أفريقية متماسكة، كما فشلت ـ كذلك ـ معظم المبادرات التي أطلقتها الولايات المتحدة في القارة، ما أدى إلى تقارب "تركي ـ أفريقي" على حساب مصالح المنافسين التقليديين: فرنسا ـ بطبيعة الحال ـ وإسرائيل المتوثبة منذ ستينيات القرن الماضي.

إعلان

لقد أصبحت تركيا مؤخرا ـ على سبيل المثال ـ أقرب إلى مصر، ويرجع ذلك في الغالب، إلى تقارب المواقف بشأن الصراعات في السودان وغزة، كما تدير أنقرة بمهارة علاقاتها، مع كل من المغرب والجزائر، وهما من المنافسين الإقليميين.

وفي منطقة الساحل والقرن الأفريقي، ينظر إلى تركيا على أنها أقل إشكالية من موسكو، ومن مجموعات فاغنر، وأكثر شعبية من القوى الاستعمارية السابقة.

وفي آسيا ـ التي يشكل المسلمون 40% من سكان مناطق شاسعة منها ـ باتت بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول، منطقة عصية على الاختراق الناعم أو الأمني الإسرائيلي، وفي المقابل تنظر دول آسيا الوسطى إلى تركيا، باعتبارها نموذجا يمكنها أن تقتدي به، وهو النموذج الذي حقق نجاحا رغم ما يتردد من مآخذ بشأنه!

وتتفوق تركيا على إسرائيل في أنها كدولة، تندرج ضمن العديد من الفئات: فهي اقتصاد أوروبي، وقوة كبرى في الشرق الأوسط، ومركز بحري في البحر الأبيض المتوسط، وهي أيضا أمة إسلامية.

وليس بوسع أي مراقب، أن يتجاهل حقيقة الهوية الجيوسياسية لتركيا، التي تحتوي على عنصر مهم آخر: كونها تركية، وتعتمد أنقرة بشكل متزايد على ذلك، لتوسيع علاقاتها الاقتصادية مع الدول التركية، التي يدرجها الأتراك ـ على المستويين الشعبي والرسمي ـ كدول شقيقة، والتي يقع معظمها في آسيا الوسطى.

خاصة أن روسيا كانت تقليديا، القوة الإقليمية صاحبة اليد العليا في تلك المنطقة، ولكن مع طردها بشكل متزايد من الاقتصاد العالمي، بعد حربها على أوكرانيا، شغلت تركيا مكانها بدون أي معوقات أو تكلفة سياسية.

حتى على مستوى الوزن، في العلاقات الأوسع بما فيها أوروبا، فإن تركيا هي "الشريك الأثقل" من الدولة اليهودية، فلا يمكن بحال أن تكون الأخيرة، كتفا بكتف مع الأولى في هذا الإطار.

ففي حين تعد تركيا، أكبر الشركاء التجاريين للاتحاد الأوروبي، حيث تخطت صادراتها للاتحاد 93 مليار دولار في 2021، فقد بلغت قيمة الصادرات، من إسرائيل إلى الاتحاد الأوروبي، ما يقرب من 18 مليار دولار أميركي، في العام ذاته.

فالمشروع التركي ـ لحمولته التارخية والدينية ووفقا للأرقام والواقع على الأرض ـ هو المشروع "الإنساني" الأوفر حظا، ليتبوأ منزلة المركز في منطقة الشرق الأوسط، بوصفه النموذج الملهِم، الذي يعيد تشكيلها بالتراضي والقبول، وليس إسرائيل "المتعجرفة، التي دفنت كل أشواقها في المنطقة، تحت أنقاض غزة المدمرة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دراسات الشرق الأوسط فی القارة فی منطقة

إقرأ أيضاً:

واشنطن تطّوق لبنان ديبلوماسيًا وإسرائيل تحاصره عسكريًا

هل يمكن القول أن لبنان هو في حكم المطّوق ديبلوماسيًا من قِبل واشنطن، وعسكريًا من قِبل إسرائيل، وهل يمكن أن يؤدّي هذا الحصار إلى المزيد من الأزمات الداخلية على وقع أكثر من ملف، ويأتي في المقدمة موضوع "حصرية السلاح" وما يستتبعه من مناوشات سياسية داخلية على خارجية، فيما تبقى العين الخارجية على مواقف كل من رئيسي الجمهورية والحكومة من قضية التفاوض مع إسرائيل، وإن بصورة غير مباشرة، كما فعل في مفاوضات الترسيم البحري، على أن تبقى العين الداخلية على الانتخابات النيابية بعد إقفال منصة تسجيل المغتربين، وفي ضوء عدم وضوح الرؤية بالنسبة إلى موعد إجرائها.
وعليه، فلبنان يبدو اليوم وكأنه يعيش في حالة تطويق مزدوجة: ديبلوماسياً من قِبل الولايات المتحدة، وعسكرياً من قِبل إسرائيل. هذا الواقع، وإن لم يُعلن رسمياً، ينعكس بوضوح في مسار الأحداث اليومية، وفي طريقة تعاطي الخارج مع السلطة اللبنانية، وفي هشاشة البنية السياسية الداخلية التي تتأثر بأي إشارة تأتي من وراء الحدود.
لا شك في أن واشنطن تُمسك منذ أشهر تقريبًا بمفاتيح أساسية في المقاربة الدولية للملف اللبناني، وذلك تحت عناوين واضحة وصريحة، أي بمعنى أن لا مساعدات من دون إصلاحات، ولا دعم للجيش من دون التزام سياسي، ولا خارطة طريق اقتصادية إلا بما يتناسب مع شروط المؤسسات الدولية، وبالتحديد البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، اللذين يمارسان ضغطًا هادئًا، عبر رسائل ديبلوماسية أو مواقف غير مباشرة. وهذا التطويق من شأنه أن يحدّ من قدرة الدولة على اتخاذ قرارات مستقلة.
فالولايات المتحدة الأميركية، التي استقبلت كلا من الرئيس السوري أحمد الشرع وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفرشت لهم الورود والرياحين، تنظر إلى لبنان من زاوية واحدة، وهي أن استقرار الساحة اللبنانية على كل مستوياتها مشروط بإعادة انتظام المؤسسات، تمهيدًا لخطوات سياسية وأمنية متقدمة أكثر من ذي قبل. وكل ما عدا ذلك يدخل، في رأي الأميركيين، في خانة الانتظار.
على الجبهة الجنوبية، التي شهدت في اليومين الماضيين تصعيدًا خطيرًا بمدلولاته العسكرية والسياسية، يبقى لبنان في مرمى التطويق العسكري الإسرائيلي. فتل أبيب تتعامل مع الساحة اللبنانية باعتبارها امتداداً للصراع مع إيران، وتُبقي هامش التهديد مفتوحاً بدءًا من الاستهدافات الموضعية المتواصلة يوميًا، إلى التهديد بقصف بيروت، وصولاً إلى القراءات المرتبطة بقدرة "حزب الله" على الرد، على رغم الكلام عن استعادة تكوين قدراته العسكرية واستعداده للمواجهة.
فهذا الواقع المؤسف يُضعف قدرة الدولة اللبنانية على لعب أي دور مستقل، ويجعلها في موقع الدفاع الدائم، لا في موقع المبادرة، إذ أن معادلة التوازن الهش بين الردع المتبادل قد سقطت في 27 تشرين الثاني الماضي، وهذا يعني أن إسرائيل لا تزال حتى إشعار آخر تُمسك بإيقاع الجبهة الجنوبية وفق مصالحها.
وعلى وقع هذا التطويق الخارجي، لا يزال لبنان يعيش مسلسلًا لتوالي أزماته الداخلية. ويأتي في مقدمة هذه الأزمات ملف "حصرية السلاح"، الذي يتصدّر واجهة الأحداث، مدفوعاً بالضغوط الدولية وبإيقاع المواجهة في الجنوب. هذا الملف يحمل طابعاً تفجيرياً لأنه يتقاطع مع صلب المعادلة السياسية اللبنانية، ومع توازنات الطوائف، ومع موقع "حزب الله" في الدولة.
وكلما ارتفع منسوب الضغط الخارجي، كلما احتدم السجال الداخلي، لأن النقاش ليس تقنياً، بل وجوديّ. ونسأل مع السائلين: أي دولة يريدها اللبنانيون؟ ومن يملك قرار الحرب والسلم؟
في المقابل، يبقى الخارج متربصاً بمواقف رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة. والمجتمع الدولي يترقب كيف سيتعامل لبنان مع أي مسار تفاوض غير مباشر مع إسرائيل، شبيه بمفاوضات الترسيم البحري. وحتى لو لم تُطرح المسألة علناً، إلا أنّ العيون الدولية كلها على هذا الملف، لأنه يعكس خيارات لبنان المستقبلية.
أما داخلياً، فالعين مشدودة إلى الانتخابات النيابية بعد إقفال منصة تسجيل المغتربين.
فبغياب أي وضوح بالنسبة إلى موعد الاستحقاق، مع بقاء السجالات حول القوانين الناظمة له، يفتح الباب على احتمالين: إما انتخابات مضبوطة بالحد الأدنى من التوافق، أو أزمة شرعية جديدة قد تعيد إنتاج الفراغ وتمدد عمر أزمات السلطة. ففي بلد قائم على التوازنات الطائفية، يصبح أي تأجيل أو تعطيل للاستحقاقات بمثابة زلزال سياسي يعيد خلط الأوراق بين المكوّنات كافة.
لبنان ليس دولة محاصرة بالمعنى التقليدي للكلمة. لكنه بالتأكيد دولة مُحاطة بضغوط مركّبة: ديبلوماسية من واشنطن، وعسكرية من إسرائيل، وسياسية داخلية تتفجر عند كل مفصل. وفي غياب رؤية وطنية جامعة، يصبح أي ملف بدءًا من السلاح، إلى التفاوض، إلى الانتخابات، قابلاً للتحول إلى أزمة كبرى.
فلبنان يقف اليوم على مفترق طرق: إما الاستفادة من هذا الضغط لفرض تسويات جديدة، أو الانزلاق إلى مرحلة أكثر تعقيداً تُهدد ما تبقى من مؤسسات الدولة واستقرارها. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة معوّض يناقش مع المسؤولين في كانبيرا تعزيز دعم لبنان ديبلوماسيًا وإنمائيًا وإنسانيًا Lebanon 24 معوّض يناقش مع المسؤولين في كانبيرا تعزيز دعم لبنان ديبلوماسيًا وإنمائيًا وإنسانيًا 22/11/2025 09:08:22 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": اطلاق نار ومقتل شخصين على طريق عام صوفر والجيش والقوى الامنية تطوق المكان Lebanon 24 "لبنان 24": اطلاق نار ومقتل شخصين على طريق عام صوفر والجيش والقوى الامنية تطوق المكان 22/11/2025 09:08:22 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 محاصرة مالية لحزب الله وإجراءات لمصرف لبنان والسفير الأميركي يبدأ مهامه الاثنين Lebanon 24 محاصرة مالية لحزب الله وإجراءات لمصرف لبنان والسفير الأميركي يبدأ مهامه الاثنين 22/11/2025 09:08:22 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان محاصر بضغط التفاوض المباشر: بري يدرس و"الحزب" يناور داخليا Lebanon 24 لبنان محاصر بضغط التفاوض المباشر: بري يدرس و"الحزب" يناور داخليا 22/11/2025 09:08:22 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الولايات المتحدة الأميركيين الإسرائيلي الدولة على اللبنانية المستقبل حزب الله الجمهوري قد يعجبك أيضاً إسرائيل استخدمت قنابل عنقودية "محظورة" خلال حربها الأخيرة على لبنان.. "الغارديان" تكشف Lebanon 24 إسرائيل استخدمت قنابل عنقودية "محظورة" خلال حربها الأخيرة على لبنان.. "الغارديان" تكشف 01:59 | 2025-11-22 22/11/2025 01:59:09 Lebanon 24 Lebanon 24 برفع علم جديد فوق مبناها.. هكذا احتفلت وزارة الزراعة بعيد الاستقلال Lebanon 24 برفع علم جديد فوق مبناها.. هكذا احتفلت وزارة الزراعة بعيد الاستقلال 01:57 | 2025-11-22 22/11/2025 01:57:05 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب في مهبّ الخسارة! Lebanon 24 نائب في مهبّ الخسارة! 01:45 | 2025-11-22 22/11/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد اليونيفيل: نواصل التزامنا بدعم الجيش Lebanon 24 قائد اليونيفيل: نواصل التزامنا بدعم الجيش 01:35 | 2025-11-22 22/11/2025 01:35:55 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة بلدية حامية و"إذا شاطرين يَأَمّنوا النصاب" Lebanon 24 معركة بلدية حامية و"إذا شاطرين يَأَمّنوا النصاب" 01:30 | 2025-11-22 22/11/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض ثانٍ آتٍ.. الأمطار عائدة وهكذا سيكون الطقس خلال زيارة البابا إلى لبنان Lebanon 24 منخفض ثانٍ آتٍ.. الأمطار عائدة وهكذا سيكون الطقس خلال زيارة البابا إلى لبنان 09:30 | 2025-11-21 21/11/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة لبنانيّ جندته إسرائيل.. هكذا وصل "الموساد" إلى عماد مغنية! Lebanon 24 قصة لبنانيّ جندته إسرائيل.. هكذا وصل "الموساد" إلى عماد مغنية! 12:00 | 2025-11-21 21/11/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا سيشهد لبنان خلال أيام؟ صحيفة إسرائيلية تكشف Lebanon 24 ماذا سيشهد لبنان خلال أيام؟ صحيفة إسرائيلية تكشف 14:56 | 2025-11-21 21/11/2025 02:56:18 Lebanon 24 Lebanon 24 عن نوح زعيتر.. إليكم ما كشفه "ChatGPT" Lebanon 24 عن نوح زعيتر.. إليكم ما كشفه "ChatGPT" 13:00 | 2025-11-21 21/11/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا حصل قبل توقيف نوح زعيتر؟ Lebanon 24 ماذا حصل قبل توقيف نوح زعيتر؟ 04:24 | 2025-11-21 21/11/2025 04:24:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:59 | 2025-11-22 إسرائيل استخدمت قنابل عنقودية "محظورة" خلال حربها الأخيرة على لبنان.. "الغارديان" تكشف 01:57 | 2025-11-22 برفع علم جديد فوق مبناها.. هكذا احتفلت وزارة الزراعة بعيد الاستقلال 01:45 | 2025-11-22 نائب في مهبّ الخسارة! 01:35 | 2025-11-22 قائد اليونيفيل: نواصل التزامنا بدعم الجيش 01:30 | 2025-11-22 معركة بلدية حامية و"إذا شاطرين يَأَمّنوا النصاب" 01:15 | 2025-11-22 إقتراح نيابي انتخابي قيد الاعداد وهذه تفاصيله فيديو هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو) Lebanon 24 هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو) 02:38 | 2025-11-19 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض 11:23 | 2025-11-18 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) 12:17 | 2025-11-15 22/11/2025 09:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن تصفية قياديين في حزب الله جنوب لبنان
  • خبير عسكري: إسرائيل تحاول رسم صورة معينة لمرحلة جديدة بلبنان
  • سوريا التي أربكت إسرائيل
  • سورية وإسرائيل.. استحالة السلام
  • واشنطن تطّوق لبنان ديبلوماسيًا وإسرائيل تحاصره عسكريًا
  • إعلام عبري: ترامب لا يتوقع انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها جنوب سوريا
  • والي الجزيرة يتفقد جرحى ومصابي معركة الكرامة
  • جوزيف عون: الجيش اللبناني جاهز لتسلم النقاط الخمس التي تحلتها إسرائيل
  • الأشياء التي تقتلها.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار
  • قنبلة موقوتة.. هل تتجدّد الحرب بين حزب الله وإسرائيل؟