أبو فاطمة يقدم أوراق اعتماده لرئيس جنوب أفريقيا سفيراً للسودان لدى بريتوريا
تاريخ النشر: 5th, October 2025 GMT
قدم سعادة السفير عثمان أبو فاطمة آدم محمد أوراق اعتماده إلى رئيس جمهورية جنوب أفريقيا سيريل راموفوزا سفيراً فوق العادة مفوضاً لجمهورية السودان، معتمداً ومقيماً في بريتوريا.وجرت مراسم تسليم أوراق الاعتماد لمجموعة من السفراء يوم الخميس الموافق الثاني من أكتوبر 2025م بقصر الضيافة ببريتوريا.ونقل السيد السفير في كلمته تحيات فخامة السيد رئيس مجلس السيادة الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان لأخيه فخامة الرئيس سيريل راموفوزا وتمنيات فخامته لنجاح رئاسة جمهورية جنوب أفريقيا المجموعة العشرين، مؤكداً أنها تعد فخراً لكل الأفارقة.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جنوب أفریقیا
إقرأ أيضاً:
رسالتي للمغتربين السودانيين المتواجدين في الدول المعادية للسودان
أرحموا الناس —
رسالتي للمغتربين السودانيين المتواجدين في الدول المعادية للسودان لا تستجيبوا لدعوات الإبتزاز والغضب من بعض الناس في محاولة لإرجاعكم جبراً إلى السودان بفكرة ان الدولة المتواجد فيها ضدنا وتفقد فرصة عمل بتعيش منها أهلك في وقت فرص العمل أصبحت محدودة وقليلة وقطعاً تواجدك للعمل والمعيشة ما بقلل من وطنيتك ومحبتك للسودان …
ويا شباب الداخل رجاء لا تضغطوا على المغتربين هؤلاء الرجال والسيدات عليهم جهاد من نوع آخر وأصعب وفيه خطورة
بالمناسبة معيشة الأسر دا جهاد فتح بيوت عوائل كتيرة دا جهاد فلو رجع احدهم السودان من يوفر لأسرته حق المعيشة وحق العلاج وحق الايجار إن وجد يا عزيزي الناس ظروفها مٌقدرة والضغوطات كتيرة والحياة أصبحت صعبة وغالية ..
ربما يكتب لي احدهم مٌبرر دعوته لرجوع المغتربين للسودان بفكرة ناس السودان ياهو عايشين ؟
يا صديقي منو قال ليك كل السودانيين متوفرة ليهم الخدمات وقادرين يعيشوا ؟
أخرجوا للشوارع وشوفوا بعيونكم كمية الفقر والإرهاق في عيون الناس
اذهبوا للمستشفيات وشوفوا كمية الناس المحتاجة علاج وما لاقية ؟
عليه لا تقطعوا أرزاق الناس وهونوا عليهم وبالمناسبة المغتربين ديل ياهم الشالوا أهلهم في بداية الحرب بدفع الإيجارات وإرسال المصاريف لكل الأهل وتحمل مسؤولية أكبر من طاقتهم
لذلك نشر الوعي مهم جداً وتنامي روح الإيجابية أهم …
اما أهلنا المغتربين لا تستمعوا لدعوات البعض المٌشفقين على بلدنا السودان بكرة بتطيب الجراح والدنيا تبقي بخيرها والسودان الآن محتاج ليكم في سند أهلكم وتحمل المسؤولية ..
اما من الداخل فالشباب المتواجدين في السودان سادين الفرقة تماماً ما تشيلوا هموم البلد الجياشة والمقاتلين معهم راكزين تب …
أشتغلوا شغلكم وما تعرضوا روحكم للخطر وما تكتبوا ضد الدول المتواجدين فيها وأكتموا الوجع جواكم ونحن مقدرين غيرتكم على السودان لكن بجبرك على المٌر الحنضل أكتر منه …
أمنيات التوفيق لكل مغترب الله يقويكم ويحفظكم ويغطي عليكم
وبس
عائشة الماجدي