كشفت الإعلامية رضوى الشربيني في حلقة أمس الخميس من برنامجها "هي وبس" والذي يعرض علي قناة «cbc سفرة» طبيعة العلاقة التي تجمعها بالمطرب أحمد سعد وعلياء بسيوني.

وقالت «الشربيني»: "هناك علاقة صداقة قوية تجمعني بعلياء البسيوني منذ ٧ سنوات، بالإضافة للفنان أحمد سعد الذى تجمعها به علاقة جيدة، مشيرة إلى أنها كانت شاهد عيان على زواجهما، كما عاصرت معهما مشكلات كثيرة، وكانت علياء تستشيرها فى العديد من الأمور وكيفية حلها، مشددة على أن الكثير من الجمهور أطلقوا عليها لقب "وش السعد"، خاصة لانطلاقته الفنية.


وأضافت الإعلامية رضوى الشربينى، خلال حلقتها الجديدة من برنامجها "هى وبس"، المذاع على شاشة قناة CBC، أنها ترد على الاتهامات الموجهة إلى علياء البسيونى، خاصة نشرها منشور ضد طليقها الفنان أحمد سعد، عبر خاصية الاستورى على حسابها الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى إنستجرام، مشددة على أنه نقلاً عن علياء، أنها قامت بذلك بسبب حرقة قلبها على ابنتها التى تعرضت لحادث مروع وهى طفلة رضيعة تبلغ من العمر ٤٠ يومًا فقط.


وأوضحت "البسيوني"، خلال تصريحات خاصة من خلال الإعلامية رضوى الشربيني فى برنامجها "هى وبس"، عبر قناة cbc، أنها توقعت عودته من حفلته بالسعودية ولكنها تفاجأت بذهابه إلى حفل آخر بالساحل الشمالي، وتفاجأت بقراره بالانفصال عنها بسبب سوء تفاهم بذلك الموقف، مشددة على أنها تعترف بخطأها لنشر ذلك المنشور عن والد بناتها، متمنية أن يعود الثنائى لبعضهما البعض. 


جدير بالذكر، أن برنامج "هى وبس"، يذاع أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع على شاشة قناة "cbc سفرة"، على الهواء مباشرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رضوي الشربيني احمد سعد علياء البسيوني أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

بضع دقائق من مشاهدة مقاطع الفيديو الملهمة تخفف التوتر... دراسة تكشف السبب

أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شاهدوا الفيديوهات الملهمة أو مارسوا التأمل شعروا بمستوى أعلى من الأمل مقارنة بالمجموعة الضابطة. اعلان

أظهرت دراسة حديثة نُشرت في الجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA) أن مشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة الملهمة والتحفيزية قد تكون فعالة بقدر التأمل في تقليل مستويات التوتر لدى الأشخاص.

تشير نتائج الدراسة إلى أن التوتر في الولايات المتحدة وصل إلى مستويات شبه وبائية، وفقًا لمسح "التوتر في أمريكا"، حيث أقر معظم الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و44 عامًا بأنهم يعانون من توتر يومي يتراوح بين المعتدل والشديد مقارنة بالسنوات السابقة.

Related كيف تتوقف عن الإفراط في الأكل حين تكون تحت تأثير التوتر؟ إليك ما توصل إليه العلماءدراسة جديدة: التوتر في مرحلة الطفولة يترك بصمة تهدد الصحة لدى البلوغ"الذكريات" لم تعد مجانية.. "سناب شات" يفرض رسوماً على تخزين الصور والفيديوهات القديمة الإعلام كأداة جديدة لمواجهة التوتر

قالت الباحثة الرئيسية روبن نابي، الحاصلة على الدكتوراه من جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا:  "على الرغم من وجود العديد من الطرق الفعالة للتعامل مع التوتر، يشعر الناس غالبًا بالانشغال أو الإرهاق بحيث لا يتمكنون من تطبيق هذه الاستراتيجيات. 

ما وجدناه هو أن بضع دقائق من مشاهدة محتوى يبعث على الأمل يمكن أن يقلل من مستويات التوتر بشكل ملموس. إنها استراحة قصيرة، بسيطة، وممتعة، لكنها تُحدث فرقًا حقيقيًا في شعور الناس بالتفاؤل والقدرة على التعامل مع حياتهم اليومية."

وعلى الرغم من أن الخبراء عادةً يوصون بالتأمل، أو ممارسة الرياضة، أو التنفس العميق، أو الانخراط في الهوايات، أو قضاء الوقت مع الآخرين لتخفيف التوتر، أشارت نابي إلى أن الإعلام نادرًا ما يُستخدم كأداة للتعامل مع التوتر.

وأضافت:  "كثيرون يُنصحون بالابتعاد عن وسائل الإعلام عند الشعور بالتوتر، وينظر المجتمع غالبًا إلى استخدامها بنظرة سلبية. لكن في الواقع، الإعلام من أكثر الوسائل التي يلجأ إليها الناس لمواجهة التوتر، ويمكن أن يكون مفيدًا، خصوصًا في الاسترخاء."

تجربة ميدانية لاختبار تأثير الفيديوهات

لتحقيق فهم أفضل لقدرة مقاطع الفيديو القصيرة على تقليل التوتر، أجرت نابي وزملاؤها تجربة استمرت أربعة أسابيع شملت أكثر من ألف مشارك أمريكي، بين عيد الشكر وعيد الميلاد، وهما فترتان تشهدان ارتفاعًا في مستويات التوتر عادة.

بدأت التجربة باستبيان لقياس مستويات التوتر لدى المشاركين، ثم وزعوا عشوائيًا على خمس مجموعات:

مجموعة شاهدت مقاطع فيديو ملهمة.

مجموعة شاهدت مقاطع كوميدية.

مجموعة مارست التأمل الموجّه.

مجموعة طُلب منها تصفح الهاتف.

مجموعة ضابطة لم تتلق أي تعليمات.

استمرت كل تجربة حوالي خمس دقائق يوميًا لمدة خمسة أيام. وبعد كل تجربة، أجاب المشاركون عن حالتهم العاطفية في الوقت الفعلي، كما تم متابعتهم في الأسبوعين التاليين لقياس تأثير التجربة على مستويات التوتر لديهم.

الأمل: العامل الحاسم في تقليل التوتر

أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شاهدوا الفيديوهات الملهمة أو مارسوا التأمل شعروا بمستوى أعلى من الأمل مقارنة بالمجموعة الضابطة. كما أن هذا الشعور بالأمل ارتبط بانخفاض التوتر ليس فقط خلال أيام التجربة، بل حتى بعد عشرة أيام من انتهائها.

أما أولئك الذين شاهدوا مقاطع كوميدية أو تصفحوا هواتفهم، فقد شعروا بالمتعة أو الضحك، لكن هذا لم يؤثر على مستويات التوتر اللاحقة.

وقالت نابي:  "الأمل لا يمنح شعورًا إيجابيًا في اللحظة فحسب، بل يحفز الأشخاص على مواجهة تحديات حياتهم. عندما يرى الناس آخرين يتغلبون على الصعاب في الفيديوهات الملهمة، يمكن أن يولّد ذلك لديهم إيمانًا بأنهم قادرون أيضًا على الصمود والنجاح. هذا الإحساس بالإمكانات يخفف من التوتر ويترك أثرًا طويل الأمد."

وسيلة بسيطة وفعالة لتخفيف التوتر

تشير الدراسة إلى أن المحتوى الإعلامي المختار بعناية، خاصة الذي يثير الأمل، يمكن أن يكون وسيلة عملية وميسورة لتخفيف التوتر، خصوصًا خلال الفترات المليئة بالضغوط مثل موسم الأعياد.

كما أن هذه الوسيلة قد تكون مفيدة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في التأمل أو اتباع استراتيجيات تقليدية لإدارة التوتر.

وقالت نابي: "إذا اخترنا أن ندمج المزيد من المحتوى الملهم في حياتنا اليومية، فقد يساعدنا ذلك على تقليل التوتر. هذا لا يعني استبدال التأمل أو الأساليب المدعومة علميًا، بل إضافة أداة جديدة لصندوق أدواتنا لمواجهة التوتر."

وأشارت نابي إلى أن هذه الدراسة تدعم مفهوم "الوصفة الإعلامية"، حيث تُستخدم جرعات قصيرة من المحتوى الإيجابي لتعزيز الصحة النفسية والرفاهية العامة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • رضوى الشربيني تسأل جمهورها عن إطلالتها باللون الأحمر
  • هل تكشف التحاليل تورط مشاهير أتراك في المخدرات؟
  • بعد 4 سنوات على انفصالهما.. الإعلامية ياسمين علي ترفع دعوى نفقة ضد طليقها محمد العمروسي «تفاصيل»
  • كواليس جديدة في صفقة مانشستر يونايتد.. ما السبب الحقيقي لتصريحات آل الشيخ المثيرة؟
  • رغم وقف الحرب في غزة.. السبب الحقيقي وراء خسارة ترامب جائزة نوبل للسلام 2025
  • أنجلينا جولي تكشف تفاصيل "مؤلمة" عن طلاقها من براد بيت
  • أنجلينا جولي تكشف صعوبة طلاقها من براد بيت
  • بضع دقائق من مشاهدة مقاطع الفيديو الملهمة تخفف التوتر... دراسة تكشف السبب
  • أبرزهم رانيا فريد شوقي وعلي الحجار.. نجوم الفن يحتفلون بتوقيع كتاب الإعلامية وفاء ماهر| صور
  • أميرة أديب تكشف حقيقة تعرّضها للظلم بسبب عائلتها