سوريا: ضبط عصابة متورطة بسرقة بنك في دمشق
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
صراحة نيوز-أكدت وزارة الداخلية السورية أن فرع المباحث الجنائية في محافظة ريف دمشق ألقى القبض على عصابة متورطة بجريمة سرقة بنك شهير في سوريا خلال فترة التحرير .
وقالت وزارة الداخلية في بيان: “بعد تحريات دقيقة ورصد ميداني مستمر تمكن فرع المباحث الجنائية في محافظة ريف دمشق من إلقاء القبض على عصابة متورطة في جريمة سرقة البنك الشهير في سوريا، إذ استغلت العصابة ظروف الأحداث خلال فترة التحرير، وأقدمت على سرقة كميات من الذهب ومبالغ مالية كبيرة من داخل البنك”.
وأضافت الوزارة أن “العملية أسفرت عن توقيف عدد من أفراد العصابة، بينهم امرأتان، وذلك بعد مراقبة دقيقة لتحركاتهم وجمع الأدلة التي مكنت من تحديد هوياتهم وأماكن وجودهم”.
وأكدت أنه “تمت استعادة جزء من المسروقات، التي شملت كميات من الذهب والأموال، إلى جانب مصادرة منزل وسيارتين قامت العصابة بشرائهما باستخدام الأموال المسروقة”.
وأشارت الوزارة إلى أنه تم تنظيم الضبط اللازم بحق الموقوفين، وإحالتهم إلى القضاء المختص لينالوا جزاءهم العادل وفق القانون.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: سنبقى في سوريا ونريد الجنوب مجردا من السلاح
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، بقاء قواته في المناطق التي سيطرت عليها في الجنوب السوري وفي محيط جبل الشيخ.
ولفت نتنياهو إلى أن الهدف يكمن في الوصول إلى "اتفاق مع النظام السوري بشأن تجريد جنوب غرب سوريا من السلاح وحماية الدروز".
وأضاف نتنياهو أن حكومته لن تسمح بأي هجوم على الدروز في المنطقة، وأن حكومته تعمل على نزع السلاح من الجنوب السوري، مشيرا إلى أن الوجود الإسرائيلي هناك يأتي بدعوى منع التهديدات الأمنية.
وبعد التوغل في المنطقة المنزوعة السلاح لأشهر، تخلت إسرائيل عن هدنة عام 1974 في 8 ديسمبر، وهو اليوم الذي أطاح فيه هجوم المعارضة بالرئيس السابق بشار الأسد، وضربت أصولا عسكرية سورية وأرسلت قواتها إلى مسافة 20 كيلومترا من دمشق.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، قد انتقد في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إسرائيل، قائلا إنها لم تتوقف عن تهديد بلاده منذ سقوط الرئيس بشار الأسد في ديسمبر.
وأكد أن سياساتها "تتناقض مع دعم المجتمع الدولي لسوريا وشعبها" وهو ما يعرض المنطقة للخطر ويمكن أن يدخلها في صراعات لا أحد يعرف كيف يمكن أن ينتهي.
من جانبه، قال وزير الخارجية السورية أسعد الشيباني، السبت، إن سوريا تريد التوصل إلى اتفاقية أمنية مع إسرائيل "تراعي هواجس دمشق، دون التفريط في شبر من أراضيها".