مصرع عنصران إجراميان شديدي الخطورة في تبادل إطلاق النيران مع الشرطة بقنا
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
لقي عنصران إجراميان شديدي الخطورة مصرعهما، مع تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بمحافظة قنا، فيما تمكن رجال الأمن من ضبط كميات ضخمة من المواد المخدرة والأسلحة والذخائر فى حمالات متعددة ببعض المحافظات.
مصرع عنصران إجراميان شديدي الخطورة في تبادل إطلاق النيران مع الشرطة بقناوأكدت معلومات وتحريات قطاعي الأمن العام، ومكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، بوزارة الداخلية، والتى أجريت بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية ذات الصلة، قد أكدت قيام عدد من العناصر الإجرامية شديدة الخطورة، بتكوين بؤر إجرامية فى بعض المحافظات، وممارسة أنشطتهم غير المشروعة فى مجال تجارة المخدرات والأسلحة، وترويع الأهالى ما يشكل تهديدا على الأمن العام.
كما نجحت الاجهزة الامنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، من رصد منشور مدعوم بصورة يتضمن قيام قائد سيارة "أجرة" بمطالبة إحدى الفتيات بتعريفة ركوب أعلى من المقررة، والتعدي عليها بالسب في محافظة البحيرة.
وتبين من الفحص، تبين عدم ورود أي بلاغات رسمية بشأن الواقعة، إلا أنه تم تحديد وضبط السيارة الظاهرة في المنشور، وتبين أنها سارية التراخيص.
كما تم ضبط قائد السيارة، وهو سائق مقيم بدائرة مركز شرطة دمنهور بالبحيرة، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة كما وردت.
وتم التحفظ على السيارة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد السائق.
قبل ترويجه.. ضبط عاطل بحوزته 100 طربة حشيش بالعاشر من رمضانكما تمكن ضباط مكافحة المخدرات ، من ضبط عاطل قبل ترويجه 100 طربة حشيش تزن حوالى 10 كيلو جرامات، بنطاق مدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، تم التحفظ على المتهم والمضبوطات وإحالته للنيابة العامة.
البداية بورود معلومات سرية لضباط الإدارة العامة لمكافحة للمخدرات، عن قيام "صلاح ه ف" 22 عاما مقيم 6 أكتوبر الجيزة لقيامه بالاتجار في المواد المخدرة، وخاصة مخدر الحشيش على نطاق واسع.
تم التنسيق مع الأجهزة الأمنية، بمديرية أمن الشرقية والأمن العام، وعقب اتخاذ الإجراءات القانونية، وإذن النيابة العامة، تم ضبطه في كمين محكم أعد له بالقرب من معرض سيراميك، وبتفتيشه عثر بحوزته على 100 طربة من مخدر الحشيش تزن حوالى 10 كيلو حشيش، وهاتف محمول ومبلغ مالى جزء من حصيلة الاتجار، وتم التحفظ علي المتهم والمضبوطات، وتم تحرير المحضر رقم 11107 جنايات قسم أول العاشر من رمضان، وإحالته للنيابة العامة.
طالب ينهي حياة زميله بـ “مفك ” بالدقهليةوفي واقعة اخري، لقي طالب بالمرحلة الإعدادية مصرعه في واقعة مأساوية بقرية الحصص التابعة لمركز شربين بمحافظة الدقهلية، على يد زميله، إثر مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة استخدم خلالها أحدهما أداة حادة "مفك" أنهى بها حياة الآخر.
تلقى اللواء مدير أمن الدقهلية إخطارًا من اللواء مدير المباحث الجنائية، بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة شربين من مستشفى شربين العام، بوصول الطالب زياد السعيد علي الشافعي، 14 عامًا، جثة هامدة متأثرًا بإصابته بجرح قطعي في الرأس، نتيجة اعتداء من زميل له باستخدام "مفك".
وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة، وبالفحص وسماع أقوال الشهود تبين وقوع مشادة بين الطالبين تطورت إلى مشاجرة، قام خلالها أحدهما بطعن الآخر بالمفك مما أدى إلى وفاته في الحال.
تم نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، والتي أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها، فيما تم تحرير المحضر اللازم تمهيدًا للعرض على النيابة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بمحافظة قنا المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
تبادل إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان على الحدود
أفاد مراسلون أن اشتباكات مسلحة اندلعت مساء الجمعة بين قوات باكستانية وقوات من طالبان الأفغانية على طول الحدود المشتركة بين البلدين، في حادث يُعد الأبرز منذ وقف إطلاق النار الأخير، وفقا لـ اسوشيتدبرس الامريكية.
ووفق ما نقلته وسائل إعلام بينها وكالة أنباء رويترز، فقد اشتعلت النيران قرب معبر تورخم – شُمان (Chaman) الحدودي، حيث اتهم كل طرف الآخر ببدء إطلاق النار.
قالت السلطات الباكستانية إن وحدات أمنية ردّت على إطلاق ناري "غير مبرر" من الجانب الأفغاني، بينما صرّح متحدث باسم طالبان أن القوات الباكستانية استهدفت منطقة سبين بولدك (Spin Boldak) في جنوب أفغانستان، ما دفعهم للرد دفاعاً عن الأراضي الأفغانية، حسب تيليجراف البريطانية
رغم ذلك، أفادت التقارير الأولية بعدم سقوط قتلى أو مصابين من كلا الطرفين جراء إطلاق النار، ولم تُسجل أضرار مادية كبيرة. لكن التوتر عاد ليستعر حول الهدنة الهشة التي كانت سارية منذ اتفاق وقف إطلاق النار الوسيط الذي تم التوصل إليه في أكتوبر الماضي.
تأتي هذه الحادثة في ظل سلسلة من الاشتباكات الحدودية بين باكستان وأفغانستان خلال الأشهر الأخيرة، كان أعنفها جولة العنف في أكتوبر 2025 التي أوقعت عشرات القتلى من جنود من الطرفين، وأدت إلى إغلاق المعابر الحدودية وتعليق حركة التجارة.