2025-10-20@12:19:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«العلیا الفرنکوفونیة»:

    عقدت الشبكة الفرنكوفونية لمجالس القضاء العليا (RFCMJ) مؤتمراً في مراكش - المغرب حول "واقع ومستقبل الاستقلالية والمناقبية في القضاء". وفي ختام المؤتمر، انتخبت الجمعية العمومية هيئة مكتبها الجديد، التي تضم رئيس مجلس القضاء الأعلى اللبناني القاضي سهيل عبود عضواً ونائباً للرئيس. وأكد عبود في كلمته أن المناقبية القضائية في لبنان أساسها قسم القاضي ووثيقة القواعد الأساسية لأخلاقيات القضاء لعام 2005، مشدداً على أن الالتزام بهذه الأخلاقيات يحفظ ثقة الناس بالقضاء ويضمن استقرار المؤسسات القضائية.     مواضيع ذات صلة سهيل عبود: التزام القاضي بقسمه هو اساس المناقبية القضائية Lebanon 24 سهيل عبود: التزام القاضي بقسمه هو اساس المناقبية القضائية 20/10/2025 14:27:32 20/10/2025 14:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نادي القضاة تمنى على النواب منح قانون تنظيم القضاء العدلي الدراسة الوافية...
    عقدت منظمة المحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية AHJUCAF، مؤتمرها الثامن في الرباط بعنوان: " المحكمة النموذجية للمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية". وتضم المنظمة ٤٨ محكمة عدلية عليا في ٤٨ بلدا ناطقا كليا او جزئيا باللغة الفرنسبة موزعا على أربع قارات. شارك الرئيس الاول لمحكمة التمييز اللبنانية القاضي سهيل عبود في المؤتمر، ممثلا بالقاضي رندى كفوري، رئيسة غرفة لدى محكمة التمييز شرفا. كما شارك القاضي رودني ضو، بصفته قاض ملحق بأمانة سر مجلس القضاء الاعلى وممثلا للمنظمة لدى محكمة التمييز اللبنانية. وألقت القاضي كفوري في المؤتمر كلمة شددت فيها على دور المحاكم العليا وموقعها، وتناولت سبل تأمين استقلالية القاضي في عمله واستقلالية مؤسسة القضاء.  كما كانت كلمة للامين العام للمنظمة، القاضي الفرنسي جان-بول جان، اشار فيها الى أن...
    بتاريخ ٢ و٣ تموز، عقدت منظمة المحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية AHJUCAF، مؤتمرها الثامن في الرباط بعنوان: " المحكمة النموذجية للمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية". وتضم المنظمة ٤٨ محكمة عدلية عليا في ٤٨ بلدا ناطقا كليا او جزئيا باللغة الفرنسبة موزعا على أربع قارات. شارك الرئيس الاول لمحكمة التمييز اللبنانية القاضي سهيل عبود في المؤتمر، ممثلا بالقاضي رندى كفوري، رئيسة غرفة لدى محكمة التمييز شرفا. كما شارك القاضي رودني ضو، بصفته قاض ملحق بأمانة سر مجلس القضاء الاعلى وممثلا للمنظمة لدى محكمة التمييز اللبنانية. وقد ألقت القاضي كفوري في المؤتمر كلمة شددت فيها على دور المحاكم العليا وموقعها، وتناولت سبل تأمين استقلالية القاضي في عمله واستقلالية مؤسسة القضاء. كما كانت كلمة لامين عام المنظمة، القاضي الفرنسي جان-بول جان،...
    زنقة20ا الرباط تم خلال الاجتماع السنوي لجمعية المحاكم العليا التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية، الذي انعقد بالرباط خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 4 يوليوز الجاري، انتخاب الرئيس الأول لمحكمة النقض والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، محمد عبد النباوي، رئيسا جديدا للجمعية، وذلك بإجماع الأعضاء الحاضرين . وذكر بلاغ للرئيس الأول لمحكمة النقض، محمد عبد النباوي، أن هذا الانتخاب يأتي تتويجا للمكانة المتميزة التي تحظى بها المملكة المغربية داخل الفضاء القضائي الفرنكفوني، واعترافا بالدينامية التي تعرفها السلطة القضائية المغربية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
    تحتضن محكمة النقض المغربية، خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 4 يوليوز 2025، فعاليات المؤتمر الثامن لجمعية المحاكم العليا التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية (AHJUCAF)، بمشاركة ممثلين عن نحو 30 دولة، تحت شعار « المحكمة العليا المثالية ». ويمثل المملكة المغربية في هذا الحدث القضائي الدولي وفد رفيع المستوى تترأسه الرئاسة الأولى لمحكمة النقض، في وقت يناقش فيه المشاركون مجموعة من القضايا المرتبطة بدور المحاكم العليا في تعزيز دولة القانون وتطوير العدالة. ويشهد المؤتمر تنظيم ثلاث موائد مستديرة، تتمحور أولها حول « المكانة المؤسساتية للمحاكم العليا وضمانات استقلال القضاة »، بينما تناقش الثانية مواضيع مرتبطة بـ »الوقاية من تضارب المصالح والرشوة، والإدارة والاستقلال المالي للمحاكم، والولوج إلى العدالة وإدارة النزاعات ». أما المائدة الثالثة، فستُعنى بـ »قرارات المحاكم العليا من حيث التعليل، والجودة، والنشر، والتواصل مع الجمهور »....
    شارك القاضي سهيل عبود، بصفته رئيساً لمجلس القضاء الأعلى، في مؤتمرٍ نظمّته الشبكة الفرنكوفونية لمجالس القضاء العليا RFCMJ، بعنوان: "استقلالية مجالس القضاء العليا"، وبصفته رئيساً أول لمحكمة التمييز اللبنانية، في اجتماع مكتب منظمة محاكم التمييز الفرنكوفونية AHJUCAF، اللذين انعقدا على مرحلتين في محكمة التمييز الفرنسية.  عرض عبود خلال المؤتمر، لأبرز التحدّيات التي يواجهها القضاء في لبنان، خاصّة لناحية محاولات التدخل في العمل والأداء القضائيين، ما تسبّب بإضعاف فعالية العمل القضائي أو تعطيله، وأدى الى شغور في العديد من المراكز القضائية، والى عرقلة سير العدالة في الكثير من القضايا المهمّة. وأعطى عبود أمثلة عدة عن هذه المحاولات، من بينها عدم اقرار إقتراح قانون إستقلالية السلطة القضائية، وعدم إصدار مراسيم التشكيلات القضائية العامة والجزئية، وذلك بعد إجماع مجلس القضاء...
۱