إمكانية تغيير الاسم مرة واحدة فقط.. تعرف على الخطوات عبر أبشر
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
أعلنت منصة أبشر عن إتاحة خدمة إلكترونية جديدة تمكّن المواطنين من تغيير الاسم الأول لأنفسهم أو لأحد أبنائهم دون سن الثامنة عشرة بطريقة إلكترونية سهلة وسريعة.
عبر خدمة تغيير الاسم الأول... يمكنك الآن تعديل الاسم الأول لك أو لأحد أبنائك دون 18 سنة بكل سهولة ويُسر عبر موقع #أبشر دون الحاجة لزيارة مكاتب #الأحوال_المدنية.
أخبار متعلقة عبر "أبشر أعمال".. خطوات تمديد تأشيرة الخروج والعودة للعمالةتغيير الاسم وتحديث شهادة الميلاد.. تفاصيل 4 خدمات جديدة في "أبشر"عبر أبشر أعمال.. خطوات الاستفادة من خدمة تقرير حادثوتوضح المنصة أن الخدمة تتيح تغيير الاسم لمرة واحدة فقط أو العودة إلى الاسم السابق، وذلك ضمن جهودها في تطوير الخدمات الرقمية وتسهيل الإجراءات للمواطنين.
خطوات تنفيذ الخدمة:
تسجيل الدخول إلى منصة أبشر.
اختيار خدمات الأحوال المدنية من تبويب (خدماتي).
اختيار خدمة تعديل البيانات الشخصية.
اختيار خدمة تغيير الاسم الأول.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام أبشر الأحوال المدنية تغيير الاسم خطوات تغيير الاسم الاسم الأول تغییر الاسم
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.