أصيب 5 أطفال في حادث تصادم ميكروباص بأتوبيس مدرسة طلعت حرب بمنطقة الـ 800 فدان بأكتوبر التابعة لمحافظة الجيزة.

تعود تفاصيل عندما تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغا من شرطة النجدة يفيد بوقع حادث تصادم أتوبيس مدرسة مع ميكروباص، علي الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل البلاغ مدفوعة بسيارات إسعاف لنقل المصابين وتبين تصادم أتوبيس مدرسة طلعت حرب مع ميكروباص بأكتوبر.

 

وجرى نقل المصابين للمستشفى لتلقي العلاج اللازم وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة

بعد حبسها سنة.. سوزي الأردنية تحاكم فى تهمة جديدة تنازل محمود الخطيب ومجلس إدارته عن دعواهم ضد مرتضى منصور 26 نوفمبر محاكمة مرتضي منصور بتهمة سب ممدوح عباس القبض على محام مشهور بتهمة تزوير مستند يخص المطربة بوسي عقوبة مشددة للمتهمين بسرقة شاب بالإكراه فى النزهة جهات التحقيق تستمع لأقوال رحمة محسن في واقعة الفيديوهات المسربة "قضايا الدولة" تطلق مبادرة "روّاد العدالة الرقمية" وتستعد لتكريم المشاركين في الدفعة التأسيسية حبس الراقصة ليندا سنة مع الشغل وغرامة 100 ألف جنيه حبس أوتاكا طليق هدير عبد الرازق 6 أشهر وتغريمه مليون جنيه عاجل.. حبس أحمد حسام ميدو شهرًا وكفالة 5 آلاف جنيه

 

مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير


- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.

- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002

- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.

- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

المتحف المصري الكبير
الفراعنة
مصر 
العالم 
الحضارة 
توت عنخ امون 
الرئيس السيسي 
موكب الملوك 
الجيزة 
الأهرامات

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حادث تصادم حادث مدرسة طلعت حرب المتحف المصری الکبیر

إقرأ أيضاً:

المتحف الكبير.. تحت قبة التاريخ.. مصر تكتب شهادة ميلاد «دبلوماسية الحضارة»

بينما تبني بعض الأمم ما تسميه قببا حديدية لتحمي سماءها من أعداء حاليين أو محتملين، ظلت مصر عبر التاريخ تؤمن أن قبتها الحامية لا تُصنع فقط من معدن ولا تُقام فقط بمنظومات سلاح، بل تشيد قبل ذلك من إيمان راسخ وتاريخ ممتد ورسالةٍ خالدة.

قبة مصر الآن مثلما كانت عبر الأزمان ليست درعاً فيزيائياً بل سياج غير مرئي يمتد بطول تاريخ الأرض، يحميها ويصونها.. قبة من نور ومعنى، تجمعت تحتها الرسالات ووجد فيها الأنبياء ملاذاً وأماناً، فهنا عبرت خطى إبراهيم وموسى ويوسف وعيسى عليهم السلام.. وهنا حفظ الله رسالاته من العبث والضياع.

ومنذ فجر التاريخ كتب لمصر أن تكون قبتها من نور ونار يظللها وعد السماء قبل قوانين الأرض.

من هذه الرؤية، يدرك الرئيس عبد الفتاح السيسي أن حماية مصر لا تبدأ فقط من حدودها، بل من روحها، من إيمانها بأنها ليست مجرد وطن بل فكرة ورسالة وجسر بين حضارات لا تتصارع بل تتكامل.

ولهذا يؤمن الرئيس أن مصر، وهي تصون أمنها القومي، إنما تحمي بذلك معنى أعمق للإنسانية، وتحفظ مركز التوازن في هذا العالم المضطرب.

ولعل ما ينتظر أن تشهده القاهرة خلال الأيام القليلة المقبلة من توافد لقادة العالم للمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير المقرر السبت القادم ليس مجرد حدث ثقافي أو بروتوكولي، بل هو قمة حضارية بالمعنى الكامل للكلمة.. قمة تحت قبة التاريخ، عند سفح الأهرامات، حيث تتلاقى الحضارات وتتحاور الرسالات.

وحين يجتمع قادة العالم عند الأهرام سيدركون أن الزمن يقف حيث تقف مصر، وأن قامتها بقيمتها مثل قمة أهرامها ليست حجراً بل قمة الحضارة ذاتها.

عدد كبير من الزعماء وممثلين لقوى العالم سيقفون على أرض مصر، في لحظة تبدو وكأنها عودة رمزية إلى نقطة البدء الأولى، إلى مهد الحضارة ومصنع الإنسان الأول.

كل خطوة على أرض الكنانة، وكل نظرة إلى الهرم الأكبر، ستكون تذكيراً بأن مصر كانت وستبقى قبلة للعالم، ومركزاً للجاذبية الروحية والحضارية.

إن حفل إفتتاح المتحف المصري الكبير ليس مجرد حضور لقادة على جدول فاعليات العالم، بل " قمة الحضارة " بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ترفع فيها مصر قبتها الحارسة لتظل كما كانت دائماً حاضنة الرسالات، وملاذ الأنبياء، وبوابة الخير والعدل والحق، في عالم يزداد حاجة إلى المعنى والنور.

ومن هذا اليقين، صاغت القيادة المصرية برؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي فلسفتها الحديثة في بناء الدولة.. رؤية تؤمن بأن حماية الوطن لا تقتصر فقط على قوة السلاح، بل تمتد لتشمل بالتوازي حماية الوعي والهوية والذاكرة الحضارية.

ومن هنا تم وبإصرار تدشين مشروع المتحف المصري الكبير كأحد أعظم رموز تلك الرؤية، لا كمجرد متحف، بل قبة جديدة للروح المصرية تُظِل العالم بما تختزنه من حضارة تتجاوز الزمان والمكان.

وعند سفح الهرم، وحيثما تلتقي عند قمته الأرض بالسماء، يتحول حفل افتتاح المتحف المصري الكبير إلى قمة عالمية للحضارة والإنسانية، تجمع تحت قبتها الرمزية رؤساء دول وحكومات ووزراء ثقافة وكبار مسئولين وشخصيات عالمية مرموقة وممثلي منظمات دولية وإقليمية من مختلف القارات.

الحضور المنتظر غير المسبوق لن يكون مجرد مشاركة بروتوكولية، بل تعبيراً سياسياً وثقافياً عن تقدير العالم لمكانة مصر ودورها الفريد كجسر بين الماضي والمستقبل، وكدولة استطاعت أن توظف قوتها الناعمة لتعيد صياغة صورتها العالمية.

وفيما تترقب العيون حول العالم لحظة الافتتاح، يتراءى المشهد في وجدان المصريين كأنه وعد قديم يتحقق.. أكثر من مائة وعشرة ملايين قلب رجل وامرأة وطفل وطفلة يخفق بالإحساس ذاته.

أن ما سيجري أمام الأهرامات ليس احتفالًا عادياً بل لحظة استعادة لبهاء الروح المصرية ولجوهر رسالتها التي لم تنقطع عبر العصور.

ويقول المحرر الدبلوماسي لوكالة أنباء الشرق الأوسط إن القصة الأعمق لا تُروى على المنصات ولا تقاس فقط بعدد الحضور من القادة، بل تنبض في قلوب المصريين الذين يرون في هذا الافتتاح مرآة لذواتهم يتأملون فيها الرموز الظاهرة و الباطنة التي تحملها تفاصيل الاحتفال، وكأنها وعد متجدد بأن مصر برأس حكمتها ما زالت تعلم العالم كيف تولد الحضارة من جديد.

ويشير المحرر الدبلوماسي لوكالة أنباء الشرق الأوسط إلى إن هذا الحدث، بحجمه ومستواه وعمقه الرمزي، ليس ببعيد عن فلسفة الرئيس عبد الفتاح السيسي في إدارة العلاقات الدولية عبر " دبلوماسية الحضارة " حيث تتحول مصر من موقع المتلقي إلى مركز إشعاع حضاري وإنساني، وتعيد تعريف القوة ليس بمعناها العسكري أو الاقتصادي فحسب، بل بقدرتها على جمع العالم تحت قبتها الحضارية.

وكمصطلح جديد يضاف للمرة الأولى إلى أدبيات الدبلوماسية، تكتب مصر السبت المقبل بحروف من نور شهادة ميلاد دبلوماسية جديدة هى " دبلوماسية الحضارة " كنهج يقوم على توظيف إرثها التاريخي الحضاري ورسالتها الإنسانية كقوة ناعمة تسهم في بناء الجسور بين الشعوب وتعميق الفهم المتبادل بين الثقافات.. و تتجاوز دبلوماسية الحضارة التى تعلن مصر ميلادها حدود الدبلوماسية التقليدية إلى فضاء أرحب تصبح معه القيم الإنسانية والرموز التاريخية والمعاني المتجذرة في وجدان الشعوب أدوات للتأثير والإقناع والتقارب، لا مجرد مظاهر للهوية.

ومن فوق أرض الأهرامات، توجه مصر رسالتها إلى الإنسانية بأن الحضارة لا تزال قادرة على أن تكون لغة السلام والوحدة، وأن مصر، التي علمت العالم معنى الخلود، لا تزال قادرة على أن تمنحه الأمل في مستقبل أكثر اتزاناً وإنسانية.

وهكذا، حين تضاء أنوار المتحف المصري الكبير على مرمى البصر من قمم الأهرام، ستبدو مصر وكأنها تعيد وصل ما انقطع بين الأزمنة، تجمع الحاضر بالماضي في مشهد يليق بأمة عرفت طريقها إلى الخلود منذ فجر التاريخ.

ويشير المحرر الدبلوماسي لوكالة أنباء الشرق الأوسط إلى أن لحظة الافتتاح الرسمى للمتحف تتجاوز بكل ثقة مفردات البروتوكول إلى عمق الوجدان، حيث تقف قبة مصر الحارسة شاهدة على أن الحضارة لا تقاس فقط بأعمار الدول بل بخلود الرسالة.

وفيما يأتي حفل افتتاح المتحف الكبير بعد أيام من الفوز الكاسح لمرشح مصر الدكتور خالد العناني مديراً عاماً لمنظمة اليونسكو، فإنه لم يكن من قبيل المصادفة أن يأتى حفل الافتتاح المرتقب بعد أيام قليلة من استضافة ورعاية مصر لقمة شرم الشيخ للسلام التى جمعت كبار قادة العالم فى حضرة رئيسها لإيقاف آلة الحرب ونزيف الدماء فى غزة الحبيبة.. قمة بطعم الإنتصار بإرادة مصر وقائدها فى منع مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية.

كما انه ليس من قبيل المصادفة أن يحل حفل افتتاح المتحف فى أعقاب احتفالات الشعب المصري بذكرى الانتصار المجيد لجيشه المظفر فى السادس من أكتوبر.

ومن تحت قبة النور المصرية الحارسة والممتدة عبر الأزمان بين الأرض والسماء، ترفع مصر صوتها للعالم من جديد.. هنا ولدت الفكرة، وهنا ما زالت الروح تنبض.. وهنا، عند قمة الحضارة، تلتقي الأمم لتستضيء بنور مصر.

اقرأ أيضاًموعد عودة العمل بالبنوك بعد انتهاء إجازة افتتاح المتحف المصري الكبير

ما هو موعد الإجازة الرسمية بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير؟

بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير.. قرارات عاجلة تطبق بجميع المدارس بدءا من الغد

مقالات مشابهة

  • إصابة 14 شخصا بحادث انقلاب ميكروباص بطريق إدفو أسوان
  • إصابة 6 أطفال بحادث تصادم ميكروباص ومينى باص فى 6 أكتوبر
  • إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم ميكروباص بعربة كارو بالبحيرة
  • المتحف الكبير.. تحت قبة التاريخ.. مصر تكتب شهادة ميلاد «دبلوماسية الحضارة»
  • المتحف المصري الكبير.. مصر تحتفل بعودة مجد الحضارة في يوم إجازة وطنية وتاريخ ثقافي يسطع من قلب الجيزة
  • إصابة 4 أشخاص إثر حادث تصادم سيارة ميكروباص وأخرى ربع نقل بالقليوبية
  • إصابة 10 أشخاص في تصادم سيارة نقل مع ميكروباص بطريق رأس غارب الغردقة
  • أحمد موسى: مصر أصل التاريخ وحان الوقت لتوثيق عظمتها في كتاب عن المتحف المصري الكبير
  • إصابة 3 أشخاص في حادث تصادم سيارتين ربع نقل بالدقهلية