جنى فيلم «فيها إيه يعني» للنجم ماجد الكدواني، في شباك التذاكر أمس الأربعاء، إيرادات بلغت 839,817 جنيه، وذلك ضمن الأعمال المنافسة في الموسم الحالي.

عرض فيلم "بليغ عاشق النغم (الطير المسافر)" بجامعة بدر “انعكاس” يشارك خلال فعاليات الدورة الـ 66 بالبوابة الرقمية للفيلم القصير بالجزائر فيلم السادة الأفاضل يجمع مليونًا و700 ألفًا أمس العرض العالمي الأول في كندا لفيلم رحلة عبر البحر الأبيض المتوسط مهرجان القاهرة السينمائي ينعي المصوران ماجد هلال وكيرلس صلاح نجوى فؤاد: عمري ما رقصت في كبارية أو شارع الهرم نجوى فؤاد تروي لحظات الهروب من الزواج القسري: "كان عندي 13 سنة وماما ماتت وأنا رضيعة" بسنت شوقي تحذر متابعيها: التقرب لله بالنية الصادقة فقط حاتم صلاح عن «ابن النادي»: العمل مع أحمد فهمي ممتع ومميز هاني شاكر يلتقي بجمهوره في لبنان هذا الموعد

وكانت الشركة المنتجة قد طرحت البرومو الرسمي للفيلم عبر منصاتها الإلكترونية، وحقق تفاعلًا كبيرًا، حيث ظهر الكدواني بشخصية رجل متقاعد يقرر السكن في شقة جديدة بمنطقة مصر الجديدة، ليعيد فتح صفحة قديمة في حياته، عندما يلتقي بحب سابق تؤدي دوره غادة عادل، بينما ترفض ابنته (أسماء جلال) هذه العلاقة، مما يشعل الخط الدرامي للعمل.


الفيلم يناقش فكرة أن الحب لا يرتبط بسن أو توقيت، وأنه قد يعود في أي لحظة، حتى لو بعد سنوات من الغياب، وتدور الأحداث في إطار اجتماعي يحمل لمسات إنسانية وخفيفة الظل، مع مواقف تجمع بين الحنين والتوتر والمفارقات الكوميدية.

 

ويشارك في بطولة «فيها إيه يعني» كل من: غادة عادل، أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، ريتال عبد العزيز، إلى جانب النجم ماجد الكدواني.


العمل من تأليف مصطفى عباس، محمد أشرف، ووليد المغازي، وإخراج عمر رشدي حامد، أما الإنتاج فتشارك فيه عدة شركات وهي: "ماجيك بينز" (أحمد الجنايني)، "سينرجي بلس" (تامر مرسي)، "رشيدي فيلمز"، و"روزناما".

 

مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير


- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.

- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002

- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.

- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

المتحف المصري الكبير
الفراعنة
مصر 
العالم 
الحضارة 
توت عنخ امون 
الرئيس السيسي 
موكب الملوك 
الجيزة 
الأهرامات

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيها إيه يعني فيلم فيها إيه يعني ماجد الكدواني الفن بوابة الوفد المتحف المصری الکبیر

إقرأ أيضاً:

مصر تفتح بوابة الحضارة من جديد| أكثر من 30 رئيسا وملكا في حفل افتتاح أسطوري للمتحف المصري الكبير يعيد لمصر مكانتها كعاصمة للثقافة والأمان

مصر تفتح بوابة الحضارة من جديد| أكثر من 30 رئيسًا وملكًا في حفل افتتاح أسطوري للمتحف المصري الكبير يعيد لمصر مكانتها كعاصمة للثقافة و الامان 

بدأ العد التنازلي للحدث الأضخم في تاريخ مصر الثقافي الحديث، حيث تستعد القاهرة لافتتاح المتحف المصري الكبير يوم السبت المقبل، في الأول من نوفمبر 2025، ليكون لحظة فارقة في مسيرة الحضارة المصرية الممتدة عبر آلاف السنين.
تعيش البلاد حالة من الحماس والترقب، بينما تُجرى الاستعدادات على أعلى مستوى لاستقبال ضيوف العالم من ملوك ورؤساء وشخصيات بارزة، سيشهدون ميلاد صرح حضاري جديد يُعد الأكبر من نوعه في العالم، مخصص بالكامل لعرض آثار حضارة واحدة هي الحضارة المصرية القديمة.

دعوات رسمية تحمل روح التاريخ

بدأت مصر بالفعل في إرسال دعوات رسمية إلى رؤساء وملوك العالم لحضور حفل الافتتاح الكبير. الدعوة التي وُصفت بأنها رسالة من قلب التاريخ إلى الإنسانية كلها، حملت في طياتها فخرًا واعتزازًا بتراث مصر الخالد.
وجاء نص الدعوة، كما نقلته قناة "إكسترا نيوز"، ليؤكد أن المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى أثري، بل رمز عالمي لتاريخ الإنسانية، وجسر يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل.
وجاء في نص الدعوة: "يشرفني أن أدعو سيادتكم لحضور حفل الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير يوم 1 نوفمبر 2025، الذي يُعد صرحًا حضاريًا وثقافيًا فريدًا من نوعه، فهو أكبر متحف في العالم يروي تاريخ الحضارة المصرية القديمة... ويمثل افتتاحه إحدى أهم المحطات الثقافية في تاريخ مصر الحديث."

وأكدت الدعوة أن المتحف سيضم مجموعة ضخمة من القطع الأثرية الفرعونية النادرة، وفي مقدمتها كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون، التي تُعرض لأول مرة كاملة منذ اكتشاف مقبرته الشهيرة عام 1922، في حدث طال انتظاره لأكثر من قرن.

عملات تذكارية تخليدًا للحدث

ولأن الافتتاح لا يُعد مناسبة عادية، فقد أعلنت مصلحة الخزانة العامة وسك العملة عن إصدار عملات تذكارية من الذهب والفضة لتوثيق هذا الحدث التاريخي.
العملات صُممت لتكون قطعًا فنية تحمل شعار المتحف وتمثال الملك رمسيس الثاني، وتنوعت قيمها لتناسب مختلف المقتنين:

العملات الفضية:

1 جنيه: 2580 جنيهًا

5 جنيهات: 3010 جنيهات

10 جنيهات: 3440 جنيهًا

25 جنيهًا: 4042 جنيهًا

50 جنيهًا: 4300 جنيه

100 جنيه: 5160 جنيهًا

العملات الذهبية:

1 جنيه: 84 ألف جنيه

5 جنيهات: 273 ألف جنيه

10 جنيهات: 420 ألف جنيه

25 جنيهًا: 472.5 ألف جنيه

50 جنيهًا: 498.75 ألف جنيه

100 جنيه: 551.25 ألف جنيه

هذه العملات لا تمثل مجرد تذكارات مادية، بل تعد رموزًا خالدة لتاريخ جديد يُكتب بمعدن الفخر والإنجاز.

شعار المتحف.. لغة الفن والخلود

الشعار الرسمي للمتحف المصري الكبير لم يُصمم ليكون مجرد علامة بصرية، بل حكاية رمزية تروي روح المكان وتختصر عبقرية الحضارة المصرية في رمز بصري واحد.
يستمد الشعار إلهامه من هندسة الأهرامات وبريق الشمس ومعنى الخلود، حيث تتلاقى الخطوط والزوايا لتشكل لوحة فنية تمزج بين الإنسان والحجر، وبين الماضي والمستقبل.
فكل زاوية فيه تعكس اتجاهات الضوء فوق هضبة الجيزة، لتعيد إلى الأذهان العلاقة الأزلية بين المصري القديم والطبيعة التي ألهمته بناء معجزاته المعمارية.

رمز خالد محفور في الذاكرة

تحول الشعار من مجرد تصميم إلى أيقونة وطنية محفورة على العملات التذكارية، لتصبح رمزًا خالدًا للحضارة المصرية الحديثة.
ويحمل الوجه الأمامي للعملة صورة تجمع بين شعار المتحف وتمثال الملك رمسيس الثاني، في مشهد يرمز إلى التلاقي بين الفن القديم والرؤية الحديثة.
هكذا استطاعت مصر أن تحول فكرة فنية بسيطة إلى رمز عالمي، يعيد تعريف الجمال بلغة الحضارة والهوية.

الافتتاح حدث عالمي بكل المقاييس

قال اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، إن افتتاح المتحف المصري الكبير يُعد حدثًا عالميًا فريدًا من نوعه، حيث يُعتبر أكبر متحف في العالم يضم حضارة واحدة، هي الحضارة المصرية القديمة التي أبهرت العالم عبر العصور.

استعدادات الافتتاح على أعلى مستوى
وأوضح فرج أن الاستعدادات لحفل الافتتاح تُقام على أعلى مستوى، بما يعكس صورة مصر الحديثة القادرة على تنظيم فعاليات ضخمة بحرفية تليق بمكانتها التاريخية. وأضاف أن الاحتفال سيشهد حضور أكثر من 30 رئيسًا وملكًا من مختلف دول العالم، وهو ما يُعد رسالة قوية تؤكد أن مصر بلد الأمن والاستقرار.

تأثير اقتصادي وسياحي كبير
وأشار إلى أن هذا الحدث الضخم سيكون له تأثير مباشر على الاقتصاد الوطني، حيث من المتوقع أن يساهم في رفع معدلات السياحة بشكل كبير، إذ سيتحول المتحف إلى أيقونة ثقافية وسياحية عالمية تجذب الزوار من كل أنحاء العالم.

رمز للتطور والنهضة المصرية الحديثة
وأكد اللواء سمير فرج أن افتتاح المتحف في الأول من نوفمبر ليس مجرد حدث أثري، بل هو إنجاز وطني يعكس عظمة التاريخ المصري وقدرة الدولة على مواكبة التطور التكنولوجي والرقمي في عرض تراثها بطريقة حديثة تليق بمكانة مصر وحضارتها العريقة.

المتحف بوابة مصر الثقافية إلى العالم
وأضاف فرج أن المتحف المصري الكبير سيصبح بوابة مصر الثقافية نحو العالم، إذ يتيح للزوار تجربة فريدة تجمع بين الأصالة والتكنولوجيا الحديثة في عرض القطع الأثرية، مما يجعله وجهة تعليمية وسياحية في آن واحد. كما سيساهم في تعزيز الوعي العالمي بقيمة التراث المصري ودوره في بناء الحضارة الإنسانية.

رسالة للعالم عن قدرة مصر على صنع المستقبل
واختتم اللواء سمير فرج حديثه مؤكدًا أن هذا الافتتاح يرسل رسالة قوية إلى المجتمع الدولي بأن مصر قادرة على الحفاظ على تراثها وفي الوقت نفسه المضي نحو المستقبل بثقة وثبات. فالمتحف المصري الكبير يجمع بين الماضي المجيد والحاضر المزدهر، ليُبرهن أن مصر لا تزال مهد الحضارة وقلب الثقافة في العالم.

يوم من أيام المجد المصري

مع اقتراب الأول من نوفمبر، تستعد مصر لكتابة فصل جديد من تاريخها، إذ يطل المتحف المصري الكبير شامخًا عند أقدام الأهرامات، حارسًا جديدًا على ذاكرة الزمن.
هو ليس مجرد مبنى من الحجر، بل قصة وطن يمتد جذره في الماضي ويزهر في الحاضر، ليقول للعالم إن مصر ما زالت قادرة على أن تدهش الإنسانية كما فعلت منذ آلاف السنين.
افتتاح المتحف ليس حدثًا أثريًا فحسب، بل هو انتصار للهوية والثقافة والحضارة المصرية الخالدة، ورسالة فخر للأجيال القادمة بأن مصر، مهد التاريخ، ما زالت تصنع التاريخ.

طباعة شارك المتحف المصري الكبير مصر العالم الأمن السياحة

مقالات مشابهة

  • وزير الاتصالات: المتحف المصري الكبير يجسد عبقرية المصريين ويربط التاريخ بالمستقبل
  • مصر تفتح بوابة الحضارة من جديد| أكثر من 30 رئيسا وملكا في حفل افتتاح أسطوري للمتحف المصري الكبير يعيد لمصر مكانتها كعاصمة للثقافة والأمان
  • المتحف المصري الكبير.. السياسة حين تُخاطب التاريخ
  • منار عبد العظيم تكتب: المتحف المصري الكبير.. لحظة فخر لكل مصري وأيقونة حضارية يشهد لها التاريخ
  • أنغام التاريخ.. هشام نزيه يوقّع الموسيقى الرسمية لافتتاح المتحف المصري الكبير
  • شريف عامر: افتتاح المتحف المصري الكبير حدث لا يتكرر عالميًا.. مصر على موعد مع التاريخ
  • مصر تفتح بوابة التاريخ.. نجوم الفن بالزي الفرعوني استعداداً لافتتاح المتحف المصري الكبير
  • إيرادات فيلم السادة الأفاضل تقترب من 2 مليون جنية أمس
  • برلماني: المتحف المصري الكبير صرح حضاري عالمي يجسد عظمة التاريخ المصري