قرع باللبن الكريمي.. حضريها بطريقة سهلة ولذيذة
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
تجمع وصفة القرع باللبن بين طعم القرع ونكهة اللبن الغني بالكريمة، مع لمسة الثوم والكزبرة المحمّرة التي تضيف مذاقاً شهياً.
-القرع : كيلو (مقشر ومقطع مكعبات)
- لبن زبادي : ليتر
- النشاء : 3 ملاعق كبيرة
- الثوم : 3 فصوص (مهروس)
- كزبرة يابسة : 2 ملعقة كبيرة (مطحونة)
- زيت الزيتون : 2 ملعقة كبيرة
- ملح : 2 ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
طريقة تحضير القرع باللبن
في قدر، اسلقي القرع المقطع في ماء مغلي مع القليل من الملح حتى يطرى ثم صفيه وضعيه جانباً.
لتحضير اللبن: في قدر آخر، خففي اللبن بالنشا المذوب مع القليل من الماء (إن لزم الأمر)، وحركي باستمرار على نار هادئة حتى يغلي ويثخن القوام.
أضيفي القرع المسلوق إلى اللبن واتركيه ليغلي لعدة دقائق.
في مقلاة، سخني الزيت مع الثوم المفروم والكزبرة حتى يحمرا قليلاً، ثم أضيفي التقلية فوق اللبن والقرع.
يُقدّم الطبق ساخناً مع الأرز الأبيض أو الخبز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قرع عمل قرع افتتاح المتحف المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
كريم المنباوي: افتتاح المتحف المصري الجديد نقلة كبيرة للأنماط السياحية
أكد كريم المنباوي، عضو مجلس إدارة غرفة شركات السياحة رئيس لجنة السياحة الخارجية بالغرفة ، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل لحظة فارقة في تاريخ السياحة المصرية، باعتباره ليس فقط حدثًا حضاريًا عالميًا، بل انطلاقة جديدة لمرحلة من التطور النوعي في المنتج السياحي المصري القائم على الدمج بين الأصالة والتكنولوجيا الحديثة.
المتحف المصري الكبيرقال المنباوي إن هذا الافتتاح المهيب وضع مصر مجددًا في صدارة المشهد الثقافي والسياحي العالمي، مشيرًا إلى أن ملايين المشاهدين حول العالم تابعوا الاحتفالية التي جسدت عراقة الحضارة المصرية بروح عصرية مبهرة، وأثبتت أن مصر تمتلك من المقومات ما يجعلها قبلة رئيسية لعشاق التاريخ والثقافة.
أوضح رئيس لجنة السياحة الخارجية بغرفة الشركات أن المتحف المصري الكبير سيُحدث نقلة هائلة في أنماط السياحة، إذ يجمع بين تجربة معرفية وترفيهية متكاملة، تمتد من لحظة دخول الزائر وحتى خروجه، في بيئة متطورة تليق بمكانة مصر كصاحبة أقدم حضارة إنسانية.
أضاف أن الدولة المصرية استطاعت من خلال هذا المشروع العملاق أن تقدم للعالم نموذجًا في الإدارة والتنفيذ والتخطيط طويل الأمد، وأن توظف الاستثمار في التراث ليكون أداة لتعزيز الاقتصاد الوطني، وتنويع مصادر الدخل من خلال رفع متوسط إنفاق السائح وزيادة مدة الإقامة.
شدد المنباوي على أن قطاع السياحة مطالب الآن بالبناء على هذا الزخم العالمي، عبر تطوير البرامج السياحية وربط المتحف المصري الكبير بمسارات سياحية أخرى في القاهرة والجيزة وسائر المحافظات، بما يعزز من تجربة السائح ويجعل من زيارة المتحف بداية لرحلة اكتشاف شاملة لمصر.
اختتم تصريحاته بالتأكيد على أن افتتاح المتحف المصري الكبير هو " رسالة من مصر إلى العالم" مفادها أن الحضارة لا تموت، وأن هذا الوطن الذي صنع التاريخ لا يزال يصنع المستقبل بإرادة لا تعرف المستحيل.