تحدثت ميليسا فيلمنج وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، عن رؤيتها للخطاب الأمريكي الحالي تجاه قضايا اللاجئين، قائلة: "نحن نؤمن باتفاقية اللاجئين لعام 1951، بهذه الاتفاقية ونؤمن بأن من يفر من الحرب والاضطهاد له الحق في طلب اللجوء، وسنظل ندافع عن ذلك".

انهيار زوجة الفنان إسماعيل الليثي أمام المستشفى بعد نبأ رحيلهمراسل القاهرة الإخبارية يكشف مستجدات عملية الاقتراع بانتخابات مجلس النواب

وأضافت " ميليسا فيلمنج وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة"، في حوارها مع الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "لقد كانت الولايات المتحدة طوال الفترة التي عملت فيها ضمن منظومة الأمم المتحدة ولعقود، أكبر المساهمين والداعمين للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وما زالت كذلك، لكنها قلصت الكثير، بنحو مليار دولار أقل هذا العام مقارنة بالعام الماضي".

وتابعت  ميليسا فيلمنج وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، أن هذا يمثل ضربة كبيرة لعمليات المفوضية، حيث اضطرت إلى تقليص العديد من الخدمات في مصر أيضًا، كما أن برنامج إعادة التوطين في الولايات المتحدة، الذي كان ناجحًا جدًا، جرى تقليصه بالكامل تقريبًا.

واستدركت  ميليسا فيلمنج وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، ان : "لكننا نأمل أن نتمكن من عرض القضية، ولطالما كان هناك دعم من الحزبين لحماية اللاجئين في الولايات المتحدة، وأتمنى أن يعود ذلك الدعم".

طباعة شارك فيلمنج قضايا اللاجئين اتفاقية اللاجئين الحرب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيلمنج قضايا اللاجئين اتفاقية اللاجئين الحرب الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

بعد الولايات المتحدة وبريطانيا.. أردوغان يتخذ قرارا بشأن الشرع ووزير داخليته

أصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السبت، مرسوما رئاسيا يقضي برفع تجميد الأصول المفروض على الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير داخليته أنس خطاب.

وبحسب نص المرسوم المنشور في الجريدة الرسمية التركية، جاء القرار استناداً إلى التحديثات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي بشأن قوائم العقوبات المرتبطة بمكافحة الإرهاب، وما تضمنته من تعديلات تتعلق بالأشخاص المشمولين سابقا بتجميد الأصول.

ويأتي القرار التركي بعد رفع رفعت الولايات المتحدة الجمعة العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع، وذلك في أعقاب اتخاذ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الموقف ذاته.

جاء ذلك قبل اجتماع الشرع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع المقبل.

وذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أن الولايات المتحدة رفعت اسم الشرع ووزير الداخلية السوري أنس خطاب من قائمة العقوبات المفروضة على الإرهابيين العالميين.

كما رفعت بريطانيا العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع، بعد أن اتخذ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا مماثلا قبيل اجتماع الشرع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع المقبل.

وأعلنت بريطانيا في إشعار على موقع الحكومة الإلكتروني الجمعة، رفع العقوبات أيضا عن وزير الداخلية السوري أنس خطاب. وكان الاثنان خاضعين سابقا لعقوبات مالية استهدفت تنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة.

وفرضت الأمم المتحدة وبريطانيا في 2014 عقوبات على الشرع الذي كان زعيم هيئة تحرير الشام وانتمى في السابق لتنظيم القاعدة، وشملت العقوبات حظر الدخول وتجميد الأصول وحظرا على بيع الأسلحة.

ورفع مجلس الأمن تلك العقوبات الخميس، مشيرا إلى عدم وجود علاقات نشطة حاليا بين هيئة تحرير الشام والقاعدة. وجاءت هذه الخطوة قبيل اجتماع الشرع المزمع مع ترامب في البيت الأبيض يوم الاثنين.

وعقب ذلك، أكد متحدث باسم الاتحاد الأوروبي أن التكتل يعتزم رفع العقوبات عن الشرع في أعقاب قرار مماثل للأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • وكيلة الأمين العام: نظام الأمم المتحدة بأكمله يركز على مساعدة الأطفال في غزة
  • وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة: شاهدت تغطية افتتاح المتحف الكبير وسأزوره
  • ميليسا فيلمنج: الأمم المتحدة تواجه خفضا لميزانيتها من الولايات المتحدة ودول أوروبية
  • وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة: ما زلنا ننتج صحافة دقيقة وموثوقة لكنها لا تصل للناس
  • ميليسا فيلمنج: مقاطع الفيديو التي ربطت حماس بالأمم المتحدة كاذبة
  • وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة: الحكومات طالبوا بوقف الجرائم ضد الصحفيين في غزة
  • بعد الولايات المتحدة وبريطانيا.. أردوغان يتخذ قرارا بشأن الشرع ووزير داخليته
  • بعد الولايات المتحدة وبريطانيا.. أردوغان يتخذ قرار بشأن الشرع ووزير داخليته
  • مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للسودان: الهدنة الإنسانية المقترحة فرصة لوقف القتال