بعد طرحها للبيع.. سعر أسرع سيارة في العالم BYD U9
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
كشفت شركة BYD عن رفع سعر سيارتها الكهربائية الخارقة Yangwang U9 Extreme بمقدار 120 ألف يوان صيني (نحو 16,200 دولار أمريكي) عقب تسجيلها رقمًا قياسيًا جديدًا كأسرع سيارة إنتاجية في العالم.
وبعد هذه الزيادة؛ أصبح السعر الرسمي للطراز في الصين 1.8 مليون يوان بدلًا من 1.68 مليون يوان.
مواصفات وعروض BYD U9إلى جانب الزيادة السعرية، تقدم بي واي دي حزمة عروض خاصة على السيارة حتى نهاية العام الجاري، تشمل ضمانًا شاملًا لمدة 6 سنوات أو 150 ألف كيلومتر يغطي كامل المنظومة الكهربائية، بالإضافة إلى إمكانية تفعيل أنظمة القيادة الذاتية المتقدمة وتوفير خيارات إضافية للبيع أو الاستبدال للعملاء.
نجحت Yangwang U9 Extreme في الوصول إلى سرعة قصوى بلغت 496.22 كم/س على حلبة بابينبرج الألمانية المعتمدة للاختبارات، كما أنهت جولتها على حلبة نوربورجرينج في زمن 6 دقائق و59 ثانية و157 جزءًا من الثانية، لتصبح أول سيارة كهربائية إنتاجية تحقق هذا الإنجاز.
تعتمد السيارة على أربعة محركات كهربائية تولد قوة إجمالية تبلغ 1,306 حصانًا وعزم دوران 1,680 نيوتن.متر، ما يمكنها من التسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال 2.36 ثانية، مع مدى سير يبلغ 450 كم في الشحنة الواحدة.
يتجلى الطابع الرياضي في تصميم السيارة من خلال الاستخدام المكثف لألياف الكربون في الواجهة الأمامية، ومشتت الهواء الضخم في الخلف، بالإضافة إلى جناح ثابت يعزز الثبات الهوائي عند السرعات العالية.
وقد أعلنت الشركة أن إنتاج Yangwang U9 Extreme سيقتصر على 30 نسخة فقط، مما يرسخ مكانتها كإحدى أكثر السيارات الحصرية في السوق العالمي.
تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية بي واي دي لتوسيع نطاق علامتها Yangwang ومنافسة كبرى الشركات في قطاع السيارات الفاخرة والرياضية، في ظل احتدام المنافسة داخل السوق الصيني الذي يشهد سباقًا محمومًا في مجالات الأداء والتقنيات الكهربائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بي واي دي أسرع سيارة كهربائية سيارات كهربائية فاخرة الرياضية في الصين
إقرأ أيضاً:
عرض أضيق منزل في نيويورك للبيع.. كم بلغت قيمته؟
#سواليف
#طرح #للبيع #منزل #يُعتبر #الأضيق في #مدينة_نيويورك، ويقع في 75½ Bedford St وذلك بمنطقة ويست فيليدج، ويبلغ عرضه الداخلي حوالي 8.5 قدم فقط، ما يمنحه شخصية وقيمة مميزة رغم ضيق مساحته.
أضيق منزل في نيويورك
هذا البناء التاريخي الذي يعود لعام 1873، يتمتع بواجهة بطراز هولندي عتيق يمتد على ثلاثة طوابق وطابق سفلي مزود بحديقة خلفية صغيرة تبلغ مساحتها 150 قدمًا مربعًا، ما يُضفي لمسة خضراء وحرية إضافية لسكانه.
عرف المنزل خلال تاريخه الطويل بأنه موطن للكثير من الشخصيات الهوليوودية المشهورة، مثل كاري غرانت وجون باري مور، إلى جانب مجموعة من الفنانين والكتاب والباحثين مثل الشاعرة الفائزة بجائزة بوليتزر إدنا سانت فنسنت ميلاي، التي استأجرت هذا المنزل في العشرينات، وكانت الطابق العلوي بمثابة ملاذها للكتابة وإبداع أعمالها الأدبية.
تحتفظ المنزل بالعديد من التفاصيل الأصلية التي تُبرز العصر الفيكتوري، مثل الأفران الخشبية والمواقد والسقوف ذات العوارض الخشبية والأرضيات المصنوعة من البلوط.
مع نوافذ كبيرة وأبواب فرنسية عالية تسمح بدخول وفرة من الضوء الطبيعي، ما يقلل شعور الضيق الذي يرافق عادة المنازل ذات المساحات الصغيرة.
مقالات ذات صلةوتمت ترقية المنزل مؤخرًا على يد المالكين الحاليين، الذين أضافوا لمسات عصرية مختلفة شملت تحديث خزائن المطبخ وأعمال الكهرباء، بالإضافة إلى تحسينات واسعة في الحديقة الخلفية لجعلها أكثر راحة وجاذبية.
يقول وسيط العقارات كورنتي جلاسر من Sotheby’s International Realty: “ليس هناك ما يشعر بالضيق هنا الجو مشرق ومفتوح ويشعر الزائر بمساحات أوروبية عصرية على الرغم من تاريخ المنزل العريق”.
البيت رغم صغر عرضه، إلا أن تصميمه الداخلي الذكي يستغل كل مساحة ممكنة، مما يجعله فريدًا من نوعه في سوق نيويورك الحالي.