حمادة هلال ناعيا إسماعيل الليثى: الله يجمعك مع ابنك حبيبك ويجعلك مع الأبرار
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
نعى الفنان حمادة هلال الراحل إسماعيل الليثي، الذي وافته المنية مساء اليوم الإثنين، إثر تعرضه لحادث سير مروع٠
وكتب حمادة هلال: “الله يرحمك يا إسماعيل.. الله يجمعك مع ابنك حبيبك، ويجعلك مع الأبرار يا طيب يا محترم”، ولاقت كلمات حمادة هلال تفاعلًا واسعًا من جمهوره ومتابعيه الذين شاركوه الدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة.
ورحل عن عالمنا المطرب الشعبي إسماعيل الليثي عن عمر ناهز ٤٥ عاما، وذلك بعد تعرضه لحادث سير فجر يوم الجمعة الماضي.
كانت مصادر طبية بمستشفى ملوى التخصصي أكدت أن حالة المطرب الشعبي إسماعيل الليثي حرجة وغير مستقرة، وذلك عقب الحادث الذي تعرّض له على الطريق الصحراوي الشرقي بالقرب من مركز ملوي جنوب المنيا، بتصادم سيارتين ملاكي، الذي أسفر عن مصرع 4 أشخاص وإصابة 6 آخرين.
وإسماعيل الليثي هو مطرب شعبي بدأ مشواره بالغناء فى الأفراح الشعبية ثم قدم العديد من الأغاني، مثل فكراني يا دنيا، سألت كل المجروحين، والغزالة، لما البت الحلوة تعدي"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماده هلال اسماعيل الليثي وفاة إسماعيل الليثي الليثي إسماعیل اللیثی حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات الحالة الصحية للفنان إسماعيل الليثي بعد تعرضه لحادث بالمنيا
أكد مصدر طبي بمستشفى ملوى التخصصي جنوب المنيا، أن الحالة الصحية للمطرب إسماعيل الليثي، لا تزال حرجة وفي مرحلة الخطورة.
وأوضح أن إسماعيل الليثي أجرى جلسة غسيل واحدة للكلى، وتستمر حالته في وضعها كما هي، حرجة، رغم أن الضغط ارتفع عن وقت دخوله المستشفى، وبدأ في التنفس بانتظام.
وأوضح أن المستشفى، يقدم له الرعاية الصحية والطبية المتكاملة وتبذل الأطقم الطبية جهدا كبيرا لإنقاذه، غير أنه ما زال في الغيبوية ويتواجد داخل قسم العناية المركزة لتلقى الرعاية الطبية اللازمة.
ولفت إلى أن الفريق المعالج يراقب المؤشرات الحيوية بدقة شديدة على مدار الساعة، في محاولة لمنع حدوث أي مضاعفات إضافية.
وفي سياق متصل نشر "صدى البلد" التقرير الطبي للفنان إسماعيل الليثي، والذي جاء به أنه يعاني من كسور في الأضلاع، وتهتك بالرئة اليمنى، مع نزيف داخلي بسيط، واشتباه في كسر بعظمة الجمجمة من الجهة اليمنى، إلى جانب كدمات في الرأس والصدر.
وأشار التقرير الطبي إلى أنه تم تركيب أنبوب صدري لتفريغ الهواء أو الدم من التجويف الصدري، كما خضع إلى إجراءات إنعاش عاجلة، وتلقى سوائل وأدوية ومضادات حيوية للحفاظ على استقرار حالته الصحية.
كما كشفت نتائج التحاليل المعملية ارتفاع إنزيم القلب Troponin I إلى 7.2، ما يشير إلى تأثر عضلة القلب نتيجة الصدمة، بينما جاءت باقي التحاليل الخاصة بوظائف الكُلى والكبد في المعدلات المقبولة، مع استقرار نسبي في نسبة الصوديوم والبوتاسيوم بالدم.