مشاهد لسيل الزرقاء تعيد ذكريات الحياة قبل عقود من الزمن
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
سيل الزرقاء أو نهر التماسيح ثاني أكبر روافد نهر الأردن بعد نهر اليرموك
أعادت مشاهد مصورة، التقطها المصور عمر الدجاني لسيل جرش - الزرقاء، للأذهان، الحياة في تلك المنطقة قبل عشرات السنوات، بحسب وصفه.
اقرأ أيضاً : كاميرا "رؤيا" ترصد أجواء الشاطئ الجنوبي في العقبة بعطلة نهاية الأسبوع - فيديو
وعلق المصور عمر الدجاني على مقطع فيديو نشره عبر صفحته على موقع فيس بوك، قائلا: " تخيلوا أن هناك من يعيش على ضفاف هذا النهر في هذه الايام وتخيلوا أن هذه الحياه كانت هنا قبل عشرات السنين وما زالت الطبيعة بروعتها وبرائتها هنا في الاردن".
ونهر الزرقاء كما يعرف باسم سيل الزرقاء أو نهر التماسيح ثاني أكبر روافد نهر الأردن بعد نهر اليرموك، وهو ثالث أكبر نهر في المنطقة من حيث التصريف السنوي
وأطلق العرب عليه اسم «نهر الزرقاء» لزرقة المياه التي تجري بين ضفتيه. وقد أطلقت عليه عدة تسميات؛ ففي أيام تجارة قريش مع الشام أطلقوا عليه «منطقة أسود الزرقاء»، أما الصليبيون فأطلقوا عليه اسم «نهـر التماسيح»، بينما أطلق عليه الرومان اسم «نهر التمساح»، أما الفرس فقد أطلقوا عليه اسم «سـيل التماسيح»؛ لكن أهالي الزرقاء أطلقوا عليه اسم «المسبعة» لكثرة السباع التي كانت تعيش حوله حتى منتصف القرن التاسع عشر
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جرش السياحة علیه اسم
إقرأ أيضاً:
نواب الزرقاء يحتجون على استبدال موظفي الأمن في مستشفى الزرقاء بشركة خاصة
صراحة نيوز ـ قدم نواب محافظة الزرقاء مذكرة رسمية إلى رئيس الوزراء احتجاجاً على قرار مجلس الوزراء المتعلق بالسماح بالتعاقد مع شركة خاصة لتقديم خدمات الأمن والحماية في مستشفى الزرقاء الحكومي، معربين عن رفضهم لاستثناء الموظفين الحاليين من هذا القرار واستبدالهم بموظفين جدد من الشركة الخاصة.
وأكد النواب أن هذا القرار يهدد مستقبل 104 موظفين يعملون حالياً في المستشفى ويعيلون أسرهم، مشيرين إلى أن العقود المبرمة معهم ستنتهي بحلول شهر تشرين الثاني المقبل، ما يعرضهم لفقدان مصدر رزقهم.
وأشاروا في مذكرتهم إلى أن الكلفة المالية للتعاقد مع الشركة الجديدة ستكون أعلى من الكلفة الحالية، إذ تبلغ 775 ديناراً شهرياً لكل موظف جديد، مقابل 425 ديناراً للموظف الحالي، ما يعني تحميل خزينة الدولة أعباء مالية إضافية غير مبررة.
وطالب النواب الحكومة بالتراجع عن القرار احتراماً لمبادئ العدالة والإنصاف، خاصة أن الموظفين الحاليين خدموا لسنوات طويلة وبكفاءة، مؤكدين أن القرار جاء دون علم لجنة العمل النيابية، التي كانت قد زارت المستشفى مؤخراً واطلعت على واقع العاملين فيه.