منى زكي تتفاخر بنجاحها في تحت الوصاية بعد تشويه مسيرتها وتستعين بالدعم الإلهي
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
عبرت الفنانة منى زكي عن سعادتها بنجاحها في مسلسل تحت الوصاية، مؤكدة بأنه كان بمثابة "طبطبة" من الله عليها بعد كل ما تعرضت له من انتقادات وحملات تشويه الفترة الماضية.
منى زكي في مسلسل تحت الوصاية منى زكي "ربنا طبطب عليا"كشفت منى زكي خلال لقائها في برنامج "أحلى النجوم" الذي تقدمه الإعلامية بوسي شلبي عبر قناة ten، قائلة: "ربنا طبطب عليا بعد اللي حصل ونجاح تحت الوصاية وتوفيق ربنا في المسلسل ربنا بيطبط عليا وعلينا كلنا، في حاجات بتكسرنا في وقت لكن الأهم إزاي نعرف نقف تاني على رجلينا ونسد ودننا ونركز في الهدف اللي عاوزين نحققه".
أضافت منى زكي: "السوشيال ميديا خلتنا بنتعامل مع ناس مجهولة ومش عارفين إيه ورا تفكيرهم هل دا مقصود ولا مش مقصود، حقيقي ولا لأ، أنا بحاول مهما حاجة وجعتني وكسرتني أعرف أقف وأركز في هدفي، وأنا هدفي أعمل فن حلو أكون مستمتعة بيه ودا بيوصل للناس".
منى زكي في مسلسل تحت الوصايةمن ناحية أخرى، فازت منى زكي بجائزة أحسن ممثلة باختيار لجنة التحكيم وأحسن ممثلة باختيار الجمهور عن دورها في مسلسل "تحت الوصاية" من مهرجان القاهرة للدراما، بالإضافة إلى تكريمها عن مجمل أعمالها.
https://youtu.be/6LtFSIVREiU?si=wsNPr578DRbs3vjBيذكر أن الفنان كريم عبد العزيز أعلن في تصريحات تلفزيونية له عن عودته للتعاون مع منى زكي بعد 14 عامًا على فيلمهما "أبو علي" وذلك في فيلم "لعب عيال" مع المخرج طارق العريان.
منى زكي في مسلسل تحت الوصاية منى زكي بعد حصولها علي 7 جوائز: "لقب نمبر وان لا يخصني وحدي"المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منى زكي الفنانة منى زكى تحت الوصاية مسلسل تحت الوصاية
إقرأ أيضاً:
تقرير عبري: السيسي يسخر من الكيان باختيار محادثات غزة يوم 6 اكتوبر 2025
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن منصات التواصل الاجتماعي في مصر ربطت بين موعد المفاوضات في شرم الشيخ وأحداث نصر السادس من أكتوبر، ووصفت ذلك بأنه “جزء من الاحتفالات”. فاليوم الاثنين، تحتفل مصر بالذكرى الثانية والخمسين للهجوم المفاجئ الذي أشعل فتيل حرب أكتوبر، في الوقت الذي من المقرر أن تبدأ فيه محادثات إنهاء الحرب في قطاع غزة ظهرًا في شرم الشيخ. واعتبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي المصرية هذا التزامن “إهانة رمزية” للكيان الصهيوني، واقترحوا، من بين أمور أخرى، تحديد موعد بدء الاجتماع مع “ساعة الصفر” التي انطلقت فيها حرب أكتوبر، أو دعوة الوفد الإسرائيلي لزيارة سيناء ضمن فعاليات الاحتفالات الوطنية. وغادر الوفد التفاوضي الإسرائيلي إلى مصر حوالي الساعة الثانية ظهرًا، وهو التوقيت ذاته الذي بدأت فيه المعارك بين مصر وإسرائيل قبل 52 عامًا. وأضافت “يديعوت أحرونوت” أن المصريين يحتفلون اليوم بـ”انتصار السادس من أكتوبر”، كما تصور حرب “يوم الغفران” في الرواية المصرية، وقد بدأت فعاليات إحياء هذا اليوم، ذي الأهمية البالغة لديهم، منذ صباح أمس. وزار الرئيس عبد الفتاح السيسي قبر الجندي المجهول في مدينة نصر، وقبري الرئيسين المصريين السابقين أنور السادات وجمال عبد الناصر، وعقد اجتماعًا مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة. ووفق الصحيفة، يُمنح المصريون في السادس من أكتوبر من كل عام عطلة رسمية، لكن تقرر في الآونة الأخيرة تأجيل عطلة هذا العام إلى التاسع من أكتوبر ودمجها مع عطلة نهاية الأسبوع. وأشارت بشمت ييفت الصهيونية المحاضرة في قسم دراسات الشرق الأوسط والعلوم السياسية بجامعة أريئيل في تل أبيب، إلى أن هذا التأجيل — حتى لو كان محض صدفة — يعكس محاولة واضحة ومتواصلة من جانب مصر الرسمية لفصل ذكرى السادس من أكتوبر 1973 عن ذكرى السابع من أكتوبر 2023. وفي حديث مع موقع الصحيفة Ynet، أوضحت ييفت أنه على الرغم من أن التحقيقات تُظهر أن حماس لم تكن تقصد أن يقع هجومها في السابع من أكتوبر بالقرب من ذكرى حرب أكتوبر في مصر، فإن ذلك أثار على الفور مقارنات داخل مصر نفسها، واعتبر البعض هجوم حماس جزءًا من “إرث أكتوبر”. ومن المقرر أن يصل إلى شرم الشيخ مستشار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وصهره، جاريد كوشنر، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، للمشاركة في المحادثات، على أن ينضم إليهما وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر بعد وصولهما بوقت قصير، وذلك رهنًا بالتطورات الميدانية. وستجرى المحادثات بوساطة مصر وقطر، وقد وصل وفد حماس برئاسة رئيس الوفد المفاوض خليل الحية إلى مصر ليلة أمس. وأشارت الصحيفة إلى أن المفاوضات ستتناول أيضًا توقيت الانسحاب الإسرائيلي الأولي وفقًا لما نص عليه اتفاق يناير، والذي ينبغي أن يتبعه — مع تقدّم تنفيذ الاتفاق — إطلاق سراح الرهائن من قطاع غزة والأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ولفتت يديعوت إلى أن القاهرة تخشى ما وصفته بـ”المفاجآت الإسرائيلية”، سواء في مسألة الانسحاب أو في قضية سلاح حماس. وأضافت أن مصر تعمل على تسريع جهود المصالحة الفلسطينية، على أمل استضافة قمة للفصائل قريبًا لحسم ملف سلاح حماس، حتى لا يُستخدم كذريعة لمماطلة إسرائيلية في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.