شكل تجويف المد والجزر في تشيانتانغ في مقاطعة تشجيانغ شرق الصين صباح يوم الجمعة متأثرا بالرياح ومجالات الضغط الجوي التي أحدثها الإعصاران "التوأم" ساولا وهايكوي.

تمكن الإعصاران ساولا وهايكوي من تشكيل أكبر تجويف مد وجزر في العالم على مستوى نهر تشيانتانغ في الصين، وهو ما جعل البعض يُطلق اسم "التوأم" عليهما لتزامن وقوعهما في نفس الفترة.

اعلان

وتشكل تجويف المد والجزر في تشيانتانغ في مقاطعة تشجيانغ شرق الصين صباح يوم الجمعة متأثرا بالرياح ومجالات الضغط الجوي التي أحدثها الإعصاران "التوأم" ساولا وهايكوي بعد أن وصل ساولا إلى اليابسة في مدينة تشوهاي، بمقاطعة قوانغدونغ جنوبي الصين في وقت سابق من يوم السبت.

شاهد: إعصار ساولا يقتلع الأشجار ويتسبب في تحطيم النوافذ في هونغ كونغشاهد: الأقوى منذ 1949.. الإعصار ساولا يبلغ جنوب الصين

وخلال مهرجان منتصف الخريف التقليدي، توافد آلاف السياح على مدينة هاينينغ في مقاطعة تشجيانغ بشرق الصين لرؤية أكبر حفرة مد وجزر في العالم على نهر تشيانتانغ.

يشتهر نهر تشيانتانغ في مقاطعة تشجيانغ بوجود أكبر تجويف مد وجزر في العالم ويُعرف أيضًا باسم التنين الفضي حيث يجذب تجويف المد والجزر العديد من السياح من كل مكان لمشاهدة هذه الظاهرة في كل عام.

ومع الحافة الأمامية للمد السريع القادم، الذي يشكل موجة تتدفق إلى أعلى النهر ضد التيار، شكل المد والجزر معًا مناظر رائعة جدا  مثل تجويف التدفق الخلفي والتجويف المتقاطع قبيل منتصف النهار في مدينة شاوشينغ.

المصادر الإضافية • CNCCTV-EBU

شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إعصار عنيف يضرب هونغ كونغ وجنوب الصين وعشرات الملايين يحتمون في أماكن مغلقة 78 قتيلاً جراء أمطار غزيرة في الصين مع اقتراب عاصفة جديدة 60 قتيلا على الأقل بعد هطول أمطار غزيرة على الصين إعصار سياحة الصين الطقس اعلاناعلاناعلاناعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط شرطة إعصار أوكرانيا الصين إيطاليا إيران البحر الأسود رياضة Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط شرطة إعصار أوكرانيا My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إعصار سياحة الصين الطقس روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط شرطة إعصار أوكرانيا الصين إيطاليا إيران البحر الأسود رياضة روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط شرطة إعصار أوكرانيا المد والجزر

إقرأ أيضاً:

الصين تفاجئ العالم بسيارة كهربائية خرافية ووجبة أرز علاجية

ووفقا للحلقة، فإن المنافسة تشتعل في ساحة السيارات الكهربائية حيث تسابق الشركات العالمية الزمن أملا  في صناعة المستقبل، وفي قلب هذا السباق تتصدر الصين المشهد بوصفها مصدرا للإبداع والتكنولوجيا المتقدمة.

وتتركز الأنظار حاليا على شركة "نيو" التي أصبحت مرادفا للابتكار، إذ كشفت عن سيارة جديدة تخطف الأنفاس بسبب احتوائها على مزيج مذهل من الفخامة الراقية والتكنولوجيا الذكية.

يقول البرنامج إن هذه السيارة المرتقبة تمتلك تصميما يفرض نفسه على الطرقات ويتحدى عمالقة صناعة السيارات في عالم يتجه بسرعة نحو الطاقة النظيفة وتنقّل الذكي، مما جعل السيارات الكهربائية عنوان المستقبل.

ومن خلال هذه السيارة، تعيد الصين رسم خريطة المنافسة لا كمصنّع فقط وإنما كمبتكر وقائد في هذه الصناعة المتطورة. وتعد "نيو" إحدى كبرى الشركات الصينية المصنعة للسيارات الكهربائية، وتعرف بابتكاراتها في مجال التنقّل الذكي والقيادة الذاتية أيضا.

وتنافس هذه الشركة نظيراتها العملاقة مثل "تسلا" و"بي واي دي"، وقد أعلنت مؤخرا عن أحدث إصداراتها من سيارات الفئة الفاخرة المعروفة باسم "إي تي-9" (ET-9)، التي تتميز بتصميم أنيق مع واجهة أمامية مزودة بمصابيح "مايكرو إل إي دي" نحيفة تضفي مظهرا عصريا على السيارة.

ويتميز التصميم أيضا بخطوط جانبية تمنح السيارة ديناميكية عالية أثناء القيادة. كما تأتي السيارة بنظام دفع كلي للعجلات، ومحركين كهربائيين، أحدهما في مقدمة السيارة بقدرة 180 كيلوواطا، والآخر خلفه بقدرة 340 كيلوواطا. ويوفر المحركان قوة إجمالية تبلغ 697 حصانا.

وتم تزويد السيارة ببطارية قابلة للاستبدال وبسعة 100 كيلوواط في ساعة، مما يجعلها قادرة على قطع مسافة 650 كلم في الشحنة الواحدة. كما أن البطارية تدعم الشحن الفائق السرعة.

وزودت السيارة أيضا بنظام تعليق هيدروليكي ذكي يقلل من الشعور بالاهتزاز والمطبات، حيث يتم التحكم بكل عجلة على حدة لتوفير ثبات فائق، خاصة عند المناصفات أو أثناء التسارع والفرملة.

وأتاحت شركة "نيو" سيارتها الجديدة للبيع في الصين مقابل 112 ألف دولار أميركي، وليس مؤكدا بعد ما إذا كانت الشركة تنوي طرحها في الأسواق العالمية حتى الآن.

تفاقم التزييف العميق

وأشار "حياة ذكية" أيضا إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة ذكية لتحسين حياة الناس، وإنما تحوّل إلى سلاح مزدوج يمنح الراحة بيد ويزرع الخداع باليد الأخرى.

وتحدث البرنامج عن استخدام العديد من الوجوه والأصوات المعروفة في عمليات تزييف واسعة يتم من خلالها قول أمور لم يقلها أصحاب هذه الصور أو الأصوات.

ويعني هذا الأمر أن الإنسان عليه التشكك في كل ما يراه ويسمعه في عصر تتسارع فيه الابتكارات الرقمية بطريقة تزيد من كشف هذا الوجه المظلم لهذه التنقيات.

إعلان

فلم تعد الصور والأصوات التي يشاهدها الناس أو يسمعونها موثوقة كما كان في فترات مضت بعدما أصبحت تقينات التزييف العميق "ديب فيك" سلاحا بيد المحتالين ومروجي الأخبار غير الصحيحة.

ووفقا لـ"حياة ذكية"، فإن شركات الدعاية بدأت الاعتماد على تصوير شخص مشهور أمام شاشة خضراء "كروما"، ثم تركيب الخليفة التي تريدها على صورته توفيرا لنفقات التصوير الحي.

لكن بعض المشاهير الذين شاركوا في بعض الحملات الإعلانية، وجدوا أنفسهم يقولون كلاما لم يقولوه ويروجون لأمور لم يشاركون في الترويج لها، مما يعني أن هذه المقاطع حقيقية لكنها أيضا مزيفة وأكثر واقعية.

ومن بين المشاهير الذين تعرضوا لهذ النوع من الاستغلال الممثل المشهور سايمون لي، الذي فوجئ بنفسه يجسد دور طبيب مختص في مقاطع فيديو على منصتي "تيك توك" و"إنستغرام"، تروج لمنتجات صحية مشبوهة.

وجبة أرز علاجية

في تحولٍ قد يكون تاريخيا، كشف علماء صينيون عن تطوير سلالة جديدة من الأرز تجمع بين الغذائي والدوائي في آن واحد، وهو ابتكار قد يفتح الباب لعصر جديد تتداخل فيه الصحة والعلاج مع كل لقمة نتناولها.

ويفتح هذا الكشف باب التساؤل حول إمكانية وصول هذه التقنيات إلى تطوير محاصيل أخرى تعد أساسية في غذاء الإنسان مثل القمح والذرة، بعدما وصلت إلى الأرز الذي يتّهم بالمسؤولية عن زيادة الوزن كونه طبقا يوميا رئيسيا لنصف سكان العالم تقريبا.

ولا يعد النوع الجديد الذي طوره الصينيون مجرد مصدر للطاقة والسعرات، بل أيضا دواء يقوي القلب ولا يزيد الوزن، مما يعني أنه قد يقلب معادلات التغذية والصحة معا.

فقد تمكن العلماء من تطوير هذه السلالة القادرة على إنتاج مركب "سي أو كيو- 10" الطبيعي، وهو إنزيم مضاد للأكسدة وضروري للحفاظ على صحة القلب.

وتقل نسبة هذا المركب في الجسم عادة مع تقدم السن، وعادة تحتوي معظم النباتات والحبوب مثل الأرز والقمح على نوع آخر من هذا المركب يعرف باسم "سي أو كيو-9″، الذي يؤدي دورا أساسيا في العمليات الحيوية للنبات.

ويوجد هذا المركب الجديد بتركيزات أعلى في أنسجة الإنسان خصوصا بالقلب والكبد والكليتين، ويمكن اعتباره النسخة الأحدث من الإنزيم النباتي. ومع قدرته على تحفيز إنتاج الطاقة يلعب "سي أو كيو-10" دورا محوريا في تقوية وظائف القلب ومكافحة آثار الشيخوخة.

وخلال التجارب العملية، أظهرت التحاليل أن الأرز الجديد ينتج تركيزات كبيرة من "سي أو كيو-10" تصل إلى 5 ميكرو غرامات لكل غرام من الحبوب. ورغم أن هذه النسبة لا تزال أدنى من تلك الموجودة في المصادر الغذائية الحيوانية مثل اللحوم والأسماك، فإن نتناول هذا الأرز بانتظام يمثل مكملا غذائيا طبيعيا خصوصا لمن يتبعون نظاما غذائيا نباتيا أو بديلا.

ومن أهم النتائج التي أثبتتها التجارب العملية كذلك ثبات "سي أو كيو-10" تحت الحرارة، دون أن تفقده عملية الطهي فوائده.

وتمثل هذه السلالة الجديدة أول نموذج عملي لدمج مفهوم الغذاء العلاجي ضمن محاصيل رئيسية يعتمد عليها أكثر من نصف سكان العالم في تأمين حاجاتهم الغذائية.

وفتح هذا التطور شهية العلماء الراغبين في تطوير مزيد من الأغذية، حيث بدأت فرق بحثية صينية بالفعل تطبيق منهجيات مماثلة على القمح والذرة وبعض الخضروات الورقية.

إعلان

وإذا نجحت هذه الجهود، فقد تشهد السنوات القليلة المقبلة تحولا صامتا في طبيعة الزراعة العالمية، رغم أن الباحثين لا يزالون يناقشون مدى ملائمة هذا الاكتشاف لكل البشر لأن االفوارق الجينية والبيئية قد تؤثر على كيفية استجابة أجسامهم لهذه المركبات المعززة.

كما أن المخاوف المرتبطة بأخلاقيات التعديل الجيني تظل حاضرة بقوة خصوصا مع المشاعر السلبية التي خلفتها التجارب السابقة لتدخل الإنسان في منظومات الغذاء الطبيعي.

ومع ذلك، يفتح هذا الكشف بابا جديدا أمام مستقبل قد تصبح فيه الوجبة اليومية وصفة طبية بحد ذاتها. ورغم الأمل الذي تحمله هذه الرؤية، فإن الإنسان لا يعرف ما إذا كانت هذه المحاصيل ستظل محتفظة بطعمها الأصلي أم لا.

18/6/2025

مقالات مشابهة

  • وفاة فتى غرقاً أثناء السباحة بنهر العاصي
  • ثاني أكبر شركة شحن بحري في العالم تعلق رحلاتها إلى إسرائيل
  • دولة عربية تعتزم بناء أكبر ملعب كرة قدم في العالم
  • طقس الغد صحو وانخفاض بدرجات الحرارة في الإمارات
  • عاصفة من الفئة الرابع.. لماذا اشتد إعصار إريك بسرعة؟
  • بسبب الإعصار ووتيب.. إجلاء 7 ألف شخص من جنوب الصين
  • إجلاء آلاف السكان إثر فيضانات غزيرة في جنوب الصين
  • الإمارات.. طقس صحو ورياح خفيفة مثيرة للغبار أحياناً
  • خلال ساعات.. الإعصار "إريك" يهدد جنوب المكسيك بالأمطار والفيضانات
  • الصين تفاجئ العالم بسيارة كهربائية خرافية ووجبة أرز علاجية