مأرب برس:
2025-06-24@21:09:47 GMT

عقاب حوثي جديد للمؤتمر الشعبي العام في صنعاء

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

عقاب حوثي جديد للمؤتمر الشعبي العام في صنعاء

عمدت مليشيا الحوثي الارهابية على معاقبة حزب المؤتمر ، على خلفية دعمه المطالب الشعبية بدفع مرتبات الموظفين.

وأصدر عضو ما يسمى المجلس السياسي التابع لإيران المدعو محمد علي الحوثي، أمرا تعسفيا ببيع ممتلكات النظام السابق ومسؤولي الشرعية وتحويلها إلى صندوق المعلم.

وزعم في تدوينة على منصة إكس أنه “ما لم يكن هناك مانع شرعي او قانوني نوجه الاخوة في وزارة المالية ومكافحة الفساد والجهاز المركزي للرقابة والنائب العام ببيع اي مقرات مؤجرة «لانصار الله » من ممتلكات النظام السابق اذا تأكدت الجهات انها ليست من اموال ورثها المسؤول عن ابيه او امه”.

أشار إلى ان ذات التوجيه يطبق على مسؤولي الشرعية وان ينفذ ما ذكر بعد العرض على برلمان صنعاء (غير الشرعي) والتصديق عليه. وجاءت أوامر الحوثي بنهب ممتلكات المؤتمر، على خلفية دعمه المطالب المتكررة للموظفين في مناطق سيطرة الميليشيات بصرف مرتباتهم المتأخرة، وإضراب المعلمين المستمر منذ أسابيع

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

أردوغان يدين الهجوم على كنيسة مار إلياس في دمشق ويؤكد دعمه للحكومة السورية

أدان أردوغان الهجوم على كنيسة مار الياس في دمشق، ووصفه بـ"الشنيع"، مؤكداً دعم تركيا للحكومة السورية. أسفر الهجوم عن 22 قتيلاً و63 جريحاً، وهو الأول في دمشق بعد سقوط الأسد، بينما تتفاقم الفوضى والعنف الطائفي في عموم سوريا. اعلان

أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار الياس في العاصمة السورية دمشق، ووصفه بأنه "عمل إرهابي شنيع".

وقال أردوغان في تغريدة عبر منصة "إكس": "ندين بشدة هذا العمل الإرهابي الدنيء الذي يستهدف السلام والأمن في سوريا والسلام الداخلي وثقافة العيش المشترك واستقرار المنطقة".

وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا وللحكومة والشعب السوري، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين. وأكد أن تركيا لن تسمح لسوريا، التي بدأت تنظر إلى مستقبلها بالأمل بعد سنوات من الصراع، بأن تنجر إلى بيئة جديدة من عدم الاستقرار على يد المنظمات الإرهابية.

بدورها قالت وزارة الداخلية ان "وزير الداخلية أنس خطاب، عقد إلى جانب رئيس جهاز الاستخبارات العامة حسين السلامة، جلسة طارئة خُصصت للوقوف على آخر مجريات التحقيقات المتعلقة بالتفجير الإرهابي الغادر الذي وقع يوم أمس في كنيسة القديس مار الياس".

فيما لم تتبنَ أي جهة مسؤولية الهجوم حتى اللحظة. ولايزال التهديد الأمني قائماً في دمشق وغيرها من المناطق.

Relatedدُمرت محالّهم وطُلب منهم دفع الجزية.. مسيحيو سوريا ضحايا انتهاكات الفصائل المتطرفةصحوة داعش ما نرى؟ تحذيرات أمنية من عودة التنظيم إلى سوريا والعراقمن ساحات القتال إلى أسواق إدلب: "الجهاديون الأجانب" يبحثون عن وطن في سوريا

وكانت الداخلية السورية قالت في بيان أمس الأحد، بأن منفذ الهجوم انتحاري ينتمي لتنظيم "داعش"، دخل الكنيسة وأطلق النار قبل أن يفجر نفسه بحزام ناسف، ما أسفر عن مقتل 22 شخصًا وإصابة 63 آخرين.

وأشار المتحدث باسم الوزارة، نور الدين البابا، خلال مؤتمر صحفي، إلى أن التحقيقات الأولية تؤكد أن المنفذ كان شخصا واحدًا، وأن الهدف من الهجوم هو إظهار أن الدولة السورية عاجزة عن حماية مواطنيها، موضحًا أن الهجوم استهدف كل السوريين وليس طائفة معينة.

ويُعد هذا أول تفجير يستهدف مواقع في دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد، وتأتي العملية في ظل إدارة انتقالية مؤقتة برئاسة أحمد الشرع، القائد السابق لهيئة تحرير الشام، المصنفة كمنظمة إرهابية لدى العديد من الدول والأمم المتحدة.

وتشهد البلاد حوادث عنف منذ سقوط النظام السابق، تضمنت عمليات قتل وخطف طائفي يستهدف مختلف المكونات السورية، بما في ذلك العلويون والدروز والمسيحيون وطائفة المراشدين. ويتعرض بعض السكان لتهديدات يومية من فصائل مسلحة تابعة أو مرتبطة بهيئة تحرير الشام، مما يفاقم حالة الانفلات الأمني ويزيد من معاناة المدنيين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الحوثي: الدبلوماسية فشلت في إيقاف إبادة غزة… ومسار الانتصار هو الإعداد للقوة
  • أردوغان يدين الهجوم على كنيسة مار إلياس في دمشق ويؤكد دعمه للحكومة السورية
  • العلاقي: شلقم يتقدم الشخصيات الوطنية  
  • الضربات في إيران والصراخ في صنعاء.. تضليل حوثي عابر للقارات
  • تكريم رئيس جامعة صنعاء السابق تقديرًا لإسهاماته الأكاديمية
  • لقاء بصنعاء يناقش الخطة الإعلامية للمؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
  • رئيس الوزراء يدّشن الأعمال التحضيرية للمؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
  • تدّشين الأعمال التحضيرية للمؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
  • قرار حوثي خطير يستهدف بنك الكريمي ومهلة 15 يومًا للصرافين ''وثيقة''
  • هل يفتح القبض على وسيم الأسد بوابة العدالة الانتقالية لضحايا النظام السابق؟