صراحة نيوز-أفاد رئيس شبكة المنظمات الأهلية في غزة، أمجد الشوا، السبت، بأن نحو 300 شخص ارتقوا منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في القطاع.

أوضح الشوا أن قطاع المياه يعاني من عجز يقدر بـ80% نتيجة تدمير الاحتلال الإسرائيلي للبنية التحتية.

استعرض المسؤول التحديات الكبيرة التي يواجهها أهالي غزة، جراء تدمير البنية التحتية وعدم التزام الاحتلال بإدخال كميات المساعدات المتفق عليها وفق اتفاق وقف إطلاق

.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

وفيات السرطان في غزة تتضاعف ثلاث مرات وسط أزمة علاج حادة ومنع السفر

 

الثورة نت/

أوضح المدير الطبي لمركز غزة للسرطان، الدكتور محمد أبو ندى، اليوم الخميس، أن قطاع غزة يشهد ارتفاعًا غير مسبوق في وفيات مرضى السرطان، حيث تسجل المؤسسة نحو ثلاث حالات وفاة يوميًا، أي نحو ألف وفاة سنويًا، وهو معدل يزيد ثلاث مرات عن ما كان يُسجَّل قبل اندلاع حرب الإبادة الصهيونية.

وأشار أبو ندى في تصريح صحفي، إلى أن عدد مرضى السرطان في القطاع يبلغ نحو 11 ألف مريض، بينهم 3500 مريض يحملون تحويلات للعلاج خارج غزة لكنهم يُمنعون من السفر، فيما تمكن نحو 3 آلاف مريض فقط من مغادرة القطاع قبل إغلاق معبر رفح.

وبيّن أن الارتفاع الكبير في الوفيات يعود إلى انعدام العلاج الكيماوي والإشعاعي، وتوقف الجراحات المتقدمة، ومنع المرضى من السفر للعلاج، إضافة إلى تدهور الوضع الصحي والمعيشي في غزة.

وقال أبو ندى: “معدلات الوفيات تضاعفت ثلاث مرات على الأقل مقارنة بما قبل الحرب، بسبب ترك المرض يتقدم دون أي تدخل علاجي فعّال، في ظل غياب الدواء وصعوبة الوصول للعلاج وتزايد المضاعفات”.

ولفت إلى أن أوضاع المرضى تفاقمت بشكل كبير بعد تدمير مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، المركز الوحيد المتخصص في علاج الأورام بالقطاع، ما أدى إلى فقدان المرضى الجهة الوحيدة التي كانت توفر العلاج الكيماوي والتشخيص المتخصص.

وأضاف أن النقص الحاد في الأدوية والمحاليل المخبرية، وتعطل أجهزة الأشعة والمختبرات، أدى إلى إلغاء وتأجيل مئات الجلسات العلاجية، ما سمح للمرض بالانتشار بوتيرة أسرع ورفع معدلات الوفيات.

وتابع: “لا يمكن علاج السرطان من دون دواء أو مختبر أو أجهزة أشعة، وكل هذه المقومات الأساسية غائبة اليوم”.

وحذّر المدير الطبي لمركز غزة للسرطان من أن استمرار الوضع الحالي سيؤدي إلى ارتفاع أكبر في أعداد الوفيات خلال الفترة المقبلة، مؤكّدًا أن المرضى أصبحوا “رهائن للمرض” في ظل غياب العلاج ومنع السفر.

وأشار إلى أن الأطفال المصابين بالسرطان هم الأكثر عرضة للتدهور السريع بسبب ضعف المناعة وسوء التغذية وغياب الرعاية المتخصصة، مضيفًا أن الضغوط النفسية على المرضى وعائلاتهم تتضاعف نتيجة البحث المستمر عن أدوية غير متوفرة والتنقل بين مرافق مدمرة والعيش في ظروف إنسانية قاسية.

وطالب أبو ندى المجتمع الدولي والهيئات الصحية بالتحرك العاجل لفتح ممرات علاجية إنسانية وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية، مؤكّدًا أن حرمان المرضى من العلاج “أمر غير مقبول ولا يمكن تبريره تحت أي ظرف”.

مقالات مشابهة

  • خطأ طبي يهدد حياة رحمة حسن.. كواليس الإهمال في العيادات الخاصة
  • 300 شهيد وعجز مائي 80% سبب تدمير الاحتلال للبنية التحتية في غزة
  • اليونيسف: سوء التغذية يهدد حياة مليوني طفل سوداني
  • أونروا: آلاف الشاحنات جاهزة لدخول غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية
  • "إعلام الأسرى" يحذّر من خطر يهدد حياة القائد مروان البرغوثي بعد اعتداءات وتصعيد ممنهج
  • الرئاسة الفلسطينية: خطر داهم يهدد حياة الأسرى في سجون الاحتلال
  • هند الضاوي: إسرائيل تتغلغل داخل الإدارة الأمريكية.. وأزمة ثقة تتفاقم بين الطرفين
  • وفيات السرطان في غزة تتضاعف ثلاث مرات وسط أزمة علاج حادة ومنع السفر
  • مئات البلاغات عن قنابل غير منفجرة في غزة.. وفرق الهندسة تعمل بقدرات شبه معدومة