قوم لا للحرب قوم مجرمون مثلهم مثل كل من قتل أو آذى نفساً بغير وجه حق
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
لن يدين من هم في معسكر لا للحرب حادثة قصف الجنحويد لروضة كلوقي في جبال النوبة رغم العشرات من الأبرياء والأطفال الذين فقدوا أرواحهم جراءها. لن يستنكروا ثبوت دعم الامارات للجنحويد بأحدث الاسلحة بتوثيق تقاربر الامم المتحدة وصحف عالمية ذات مصداقية، كانوا يتغنون باسمها حين تنشر انتهاكات الجيش.
قوم لا للحرب قوم مجرمون مثلهم مثل كل من قتل أو آذى نفساً بغير وجه حق.
هذه الفئة المجرمة ستحاسب على فعائلها يوماً ما. كل ما نطقوا به مسجل ومحفوظ، والانقلاب ليس لعبة تستمتع فيه بتشجيع “مجرمك المفضل” ومن ثم تذهب في حال سبيلك كأن شيئاً لم يكن. وجود الجنحويد موت وفقد ودمار، واجهناه بموقف متسق لا يساوي بين الجيش والمليشيا. عملنا على توثيق الانتهاكات، حينما كان كوم الرماد يوقعون اعلان سياسي مع المليشيا ويرفضون علناً حلها. سعينا لمحاسبة مجرميها في المحاكم الدولية، في الوقت الذي يرفض فيه البعض تصنيف المليشيا جماعة ارهابية. سخرنا جهدنا لدحر عدوان الجنجويد وفناء المليشيا لأنه بدون ذلك لا يمكن محاصرة ما يحدث من إجرام، في حين تغنى البعض بالسلام مع الجنجويد مختبئين في دويلة الشر وهاربين من مواجهة السودانيين في الشوارع.
موقفنا واضح وناصع وقلاع رمل الأكاذيب تتهاوى أمامه كل يوم، فعورة معسكر لا للحرب من الجنجاقحت بائنة لن يسترها الاستهبال والعمالة والارتزاق والتجني على دعاة حفظ كرامة السودانيين.
اصحى ادين الجنجويد والامارات يا عميل يا ارزقي كنتقدر Khalid Omer Yousif
#الامارات_تمول_حرب_السودان
#الدعم־السريع־مليشا־ارهابية
#لا_سلم_الله_الامارات
#قحاطة_يا_كوم_الرماد
Mohammed Elfatih
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/07 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة أمريكا كانت تعرف، فلماذا سمحت بذبح السودانيين؟2025/12/06 ثالوث الإنكار لتبرئة الغزاة2025/12/06 العاقل من اتعظ بغيره!2025/12/06 مقترحات لبناء سودان جديد2025/12/06 إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس…)2025/12/06 في البدء كانت الكلمة2025/12/05شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات المستوطنون الجدد… مخطط خطير يهدد ديمغرافية السودان وهويته 2025/12/05الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عنالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لا للحرب
إقرأ أيضاً:
مركز دعم جديد من ميتا.. ميزات ذكية لحل مشاكل فيسبوك وإنستجرام واستعادة الحسابات
في خطوة طال انتظارها، أعلنت شركة ميتا عن إطلاق مركز دعم موحّد وجديد على فيسبوك وإنستجرام، بهدف تطوير تجربة المساعدة للمستخدمين الذين يعانون منذ سنوات من صعوبة الوصول للدعم الفعّال، خاصة فيما يتعلق باستعادة الحسابات المخترقة أو حل المشكلات الشائعة.
الاعتراف الصريح من الشركة بأن خدمة الدعم "لم تلبِ التوقعات" كان بدايةً لإطلاق سلسلة من التحديثات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، التي تعد بتغيير كبير في الطريقة التي يتلقى بها المستخدمون المساعدة.
لطالما كانت مشاكل الحسابات في منصات ميتا بمثابة معركة طويلة يستنزف فيها المستخدم وقتًا وجهدًا للحصول على رد بسيط أو حل مباشر. كثيرون وصلوا إلى حد اللجوء لمحاكم المطالبات الصغيرة بعدما فقدوا الأمل في التواصل مع دعم الشركة.
هذا التاريخ المعقد دفع ميتا إلى إعادة التفكير في استراتيجيات الدعم، وإطلاق نظام أكثر مرونة ووضوحًا وسهولة في الاستخدام.
المركز الجديد الذي تطلقه ميتا على فيسبوك وإنستجرام سيكون بمثابة نقطة تجمع لجميع ميزات المساعدة في مكان واحد. يضم المركز واجهة مبنية لتسهيل الوصول إلى المشكلات الشائعة، مع إضافة أداة دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تمكّن المستخدم من طرح الأسئلة والحصول على إرشادات حول سياسات ميتا، مشكلات الحساب، أو خطوات الاسترداد.
ورغم أهمية هذا التحديث، تظل هناك معضلة كبرى: ماذا يفعل المستخدم الذي لا يستطيع الوصول إلى حسابه أساسًا؟ هنا أشارت ميتا إلى وجود أداة خارجية مخصصة لاسترداد الحسابات المفقودة، وهي أداة تعمل من خارج التطبيق وتعتبر امتدادًا لمنظومة الدعم الجديدة.
ومن بين المشكلات الأكثر تكرارًا عبر السنوات كانت عملية استرداد الحسابات المخترقة. هذه العملية مرّت بسلسلة من الشكاوى المتكررة تتعلق بتأخير الاستجابة، وصعوبة التحقق، وتضارب المعلومات. إلا أن ميتا تؤكد أنها أعادت تصميم العملية بالكامل، مع تحسين التنبيهات عبر البريد الإلكتروني والرسائل النصية، بحيث يحصل المستخدم على إشعار فوري وأكثر وضوحًا عند حدوث نشاط مريب على حسابه.
كما اعتمدت الشركة على الذكاء الاصطناعي لرصد الأجهزة والمواقع المألوفة التي اعتاد المستخدم تسجيل الدخول منها، ما يساعد على تسريع التحقق عند محاولة استرداد الحساب. وتقول ميتا إن تجربة الاسترداد الجديدة تتكيف مع كل مستخدم بناءً على حالته الخاصة، حيث توفر إرشادات أوضح، وتبسيطًا في خطوات التحقق.
واحدة من أبرز الميزات المضافة هي خيار استخدام فيديو سيلفي للتحقق من الهوية، كوسيلة اختيارية تدعم الأنظمة في التأكد من ملكية الحساب بشكل أدق دون الحاجة لانتظار تدخل بشري.
إلى جانب مركز الدعم، بدأت ميتا اختبار "مساعد دعم بالذكاء الاصطناعي" على فيسبوك. هذا المساعد الجديد يعد بتقديم دعم لحظي ومخصص لمشكلات مثل إدارة الحساب واستعادة الوصول إليه. ورغم أن الشركة لم توضّح ما إذا كان هذا المساعد سيمكّن المستخدمين من التحدث إلى موظف بشري بالفعل، إلا أنه يمثل خطوة نحو تقليل الاعتماد على القنوات التقليدية التي غالبًا ما كانت بطيئة وغير فعّالة.
اللافت أن الدعم البشري المباشر ما يزال مرتبطًا إلى حد كبير باشتراك Meta Verified، وهو أمر أثار جدلًا بين المستخدمين الذين يرون أن الوصول إلى دعم حقيقي يجب ألا يكون ميزة مدفوعة. وحتى مع ذلك، أفاد كثير من المشتركين أن الدردشة المباشرة لا تنجح دائمًا في حل المشكلات المعقدة.
ورغم هذه الأسئلة المفتوحة، تشير ميتا إلى نتائج إيجابية بالفعل. فقد أعلنت الشركة أنها تمكنت خلال هذا العام من رفع نسبة استعادة الحسابات المخترقة بأكثر من 30% في الولايات المتحدة وكندا، وهي نسبة تعد مؤشرًا على نجاح التحديثات الجديدة، حتى قبل تعميمها عالميًا.
بهذه الخطوات، يبدو أن ميتا تحاول سدّ الفجوة بين توقعات المستخدمين وتجربة الدعم الفعلية التي لطالما أثارت الانتقادات. ومع توسع استخدام الذكاء الاصطناعي في أنظمة الدعم، قد نشهد تحولًا حقيقيًا في كيفية حل مشكلات الحساب، واستعادة الوصول، وفهم سياسات المنصة بطريقة أسرع وأكثر وضوحًا.