"الشرقية للدخان" تكشف موقف حصتها في "المتحدة للتبغ" بعد بيعها 30% من أسهمها
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعلنت الشركة الشرقية للدخان ايسترن كومباني، اليوم، عدم تأثر حصتها في الشركة المتحدة للتبغ والبالغة 24% بعد بيعها 30% من رأسمالها لصالح شركة جلوبال للاستثمار القابضة الإماراتية.
وبحسب إفصاح للبورصة المصرية اليوم، ستحتفظ الشركة القابضة للصناعات الكيماوية بحصة قدرها 20.9% من رأس مال الشركة الشرقية للدخان .
وقالت: بالإشارة الى ما تم إعلانه من المكتب الإعلامي لرئاسة مجلس الوزراء فقد تواصلت الشركه الشرقية "ايسترن كومباني"، مع الشركة القابضه للصناعات الكيماوية (المساميم الرئيسي) حيث أكدت على ما جاء بالبيان بخصوص توقيع اتفاقية بموجبها تستحوذ شركة جلوبال للاستثمار القابضة المحدودة" على 30% من إجمالي أسهم الشركة الشرقية ايسترن كومباني) بمبلغ ٦٢٥ مليون دولار أمريكي بما يعادل مبلغ 19.336 مليار جنيه مع قيام المشتري بتوفير مبلغ 150 مليون دولار لشراء المواد التبغية اللازمة للتصنيع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشرقية الشرقية للدخان ايسترن كومباني افصاح الكيماوية
إقرأ أيضاً:
تعاون بين الأوقاف "الشركة المتحدة "لإطلاق "برنامج لاكتشاف المواهب بتلاوة القرآن الكريم"
أعلنت وزارة الأوقاف المصرية بدء التعاون الفعلي مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإطلاق برنامج تلفزيوني ضخم يُعنى باكتشاف ودعم المواهب في تلاوة القرآن الكريم على مستوى محافظات الجمهورية، وذلك في إطار السعي لاستمرار ريادة مصر القرآنية، وتأكيد مكانتها التاريخية بوصفها دولة التلاوة.
يأتي هذا التعاون تتويجًا لسلسلة من الإجراءات والتنسيقات التي جرت خلال الشهور الماضية بين الوزارة والجهات المعنية، وصولًا إلى ترشيح الشركة المتحدة لتولي إعداد الدراسات الفنية اللازمة للبرنامج، تمهيدًا لإطلاقه على قنوات الشركة المتحدة، تحت إشراف ورعاية وزارة الأوقاف.
وقد التقى الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بالأستاذ أحمد فايق، رئيس قطاع البرامج بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والوفد المرافق له، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، في لقاء تناول التفاصيل النهائية لإطلاق البرنامج، وتأكيد الرؤية المشتركة لضمان خروجه بالصورة اللائقة التي تليق بمكانة مصر في خدمة القرآن الكريم وأهله.
ويهدف البرنامج إلى تقديم جيل جديد من القراء المتميزين أصحاب الصوت الحسن الذين يسيرون على خُطى عمالقة التلاوة المصرية، أمثال الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخ محمد صديق المنشاوي، والشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود علي البنا، والشيخ السيد سعيد (رحمهم الله جميعًا)، وذلك في سياق دعم القوة الناعمة المصرية، وتعزيز الدور الإقليمي والدولي لمصر في نشر رسالة القرآن الكريم.
وسيتضمن البرنامج مراحل تنافسية تشرف عليها لجان علمية متخصصة من كبار العلماء والقراء، لاختيار أفضل المواهب القرآنية على مستوى الجمهورية، وفق معايير علمية دقيقة تضمن الجمع بين حسن وجمال التلاوة، وسلامة الأداء ودقته.
والمشاركة في هذه المسابقة مفتوحة للجميع، للسادة الأئمة وغيرهم من أصحاب الصوت الحسن، سواء في الترتيل أو التجويد، في جميع المراحل العمرية، دون حد أدنى أو أقصى لسن المتقدم، وذلك وفق الشروط التالية:
• الإجادة التامة لأحكام التجويد.
• أن يشارك المتقدم في فرع واحد فقط: التجويد أو الترتيل.
• ألا يكون المتقدم من القراء والمبتهلين المعتمدين في الإذاعة.
• ألا يكون المتقدم من قراء السورة المعتمدين بوزارة الأوقاف (أي الذين تم اعتمادهم رسميًّا لتلاوة السور في الشعائر الرسمية أو المساجد الكبرى).
أما تفاصيل التقديم والمشاركة فسيُعلَن عنها لاحقًا بإذن الله تعالى.
جوائز المسابقة:
1- مليون جنيه للمركز الأول في التجويد
2- مليون جنيه للمركز الأول في الترتيل
3- 500 ألف جنيه للمركز الثاني في التجويد والترتيل
4- 250 ألف جنيه للمركز الثالث في التجويد والترتيل.